والله ياوالدي هو أبكاني لأني شعرت بكل نبرة حرفٍ به وبكل خيالاته وأين امتدت
وماذا تمنت .هو لامسني لا أدري ربما هي لغة الملح تهواني ولأجل أن أكون صادقة أكثر أول ما قرأته خمنت النص بأن يكون لك
ابتعدت عن الكلام المكتوب وصدقت الإحساس المحلق وقلت هذه إحساس شاكر السلمان العميق
حتى إن لم يكن النص لك هو إحساس شاكر السلمان العميق ..
ما أجملكم آل النبع وما أحلى روحكم
أحييكم جميعاً وجمعة مباركة عليكم
أحييك علي الشاعر الراقي الخلوق
وسيدة المكان الست عواطف وعمدتنا صاحب القلب الكبير صباحكم ورد
نجلاء الانسانة
رقيقة المشاعر عميقة الاحساس
لا ابكى الله لك عينا استاذتي الفاضلة
لا تحرمينا من اطلالتك
نتمنى لك تخمينا صائبا
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
عندما يحزنُ الحب
.....
عنوانٌ لقصيدةٍ جميلةٍ
كتبت على التفعيلة او ما يُسمى الشعر الحر
يُنبئ العنوان ان ما ورائه
حبٌ أحزنهُ امرٌ ما ، جاء ليقصَّ علينا سردَهُ
أيها الكاتبـ /ه لا اخفيك ابدا إنني احسستُ بك و شخصك
لكن لأدعَ التخمينَ الى حينٍ مُناسب
اسمح لي ان اتناول نصّك العظيم
واتمنى ان اقترب مما قصدته وكتبته
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
لاتستعجلوا بالتخمين والا أحرمكم من حرفي ههههههههه لو ادري ان النص هذا يبكي نجلاء ما كتبته ليه يا عمدة أبكيت النجلاء وانت الوالد الحنون للجميع ..نون النسوة وذاذ الذكر..ههههه يعني هو اعتراف بان النص لك!! .. ومع هذا لن ارشحك !!لانك ابكيت احدى الغاليات من (النواعم) سارشح ليلى عبد العزيز!!!
لاتستعجلوا بالتخمين والا أحرمكم من حرفي ههههههههه لو ادري ان النص هذا يبكي نجلاء ما كتبته
ليه يا عمدة أبكيت النجلاء وانت الوالد الحنون للجميع ..نون النسوة وذاذ الذكر..ههههه يعني هو اعتراف بان النص لك!! .. ومع هذا لن ارشحك !!لانك ابكيت احدى الغاليات من (النواعم) سارشح ليلى عبد العزيز!!!
وميض حرف يجذب السفن التائهة في بحار الحزن
للكلمات هنا نشيج مسموع
نصّكِ أيتها الشاعرة الدهشة.. مغموس في بهاءات الأمكنة
والصور الشعرية تتداعى فيه كأمطار الشتاء غزارة
تختزن الكثير من الهطول
أرشّح القديرة الشاعرة كوكب البدري
والله أعلم
أوقاتكم الخير أيها الأحبة..
العمدة القدير والشاعر الفذ علي التميمي بوركت جهودكما الطيبة..
محبتي لكما والتقدير..
قراءة أولية تقول: أن هذه المفردات:
يباطش، شكاسة، يزعق..
لا تتحفنا بغراسها المعنوية، بتراكيب موحية إلا شاعرة مميزة جدا..
تتقن هذا الفن بأسلوبيتها المتفردة!
**
وقراءة نهائية تؤكد، أن هذا العمق المسقطَ على أهداب الواقع بعفوية وبراءة شعورية مدهشة:
الشوقُ نبعُ.. غارَ في الشريانِ كـ البركانِ يسري في دمي.. يجتاحني وعلى شكاسةِ لهفتي يتحرّقُ
تتميز به أديبتنا الفذة.. الأيقونة العراقية حنان الدليمي..
والله أعلم
ولله الأمر
وعليه الاتكال
دمتم بألق..
احتراماتي للجميع
نصّ تيمته الحزن والشّجن وعذابات في الحبّ حافل بالتفاصيل لخلجات الذّات الكاتبة
وهو ماحتفي بشعرية يتعالق فيه السرد بالشعر ليروي حالاته
به استعارات وتشبيهات جمة
أقف عند بعضها هنا
الشوقُ طبعٌ في الهوى..كـ الشمسِ حينَ بظلّها تتعلّقُ
كـ غزارةِ الماءِ التي بغمامها تتعشّقُ
كـ الوردةِ الحمراءِ والأرضِ التي
بأريجها تتعبّقُ
مفردات وتشبيهات خارقة تحيل على عالم غارق في الرّومانسية يتوسل أرقّ وأرهف العبارات (كشمس حين بظلّها تتعلّق ....كوردة بأريجها تتعبّق....كغزارة ماءالتي بغمامها تتعشق......)
وتستحيل الكتابة الى كتابة شعريّة تتوسّل وسائط الشّعر وأدواته في تنغيم وايقاع رائع لحرف القاف فيه سطوته وعنفوانه .
كما استعمل كاتبه حرف النّداء(يا)بما يستفزّ المتلقي للتّفاعل والتّأمّل
يا موجتي الأعتى على صدرِ الفراتِ وأعذبُ
يا ملهمَ الشطآنِ ومضاً فاخراً
يا سرَّ كُنهِ الشمسِ.. يا ألقَ النجومِ وسحرها
ثوبَ الدجى ببريقِ لحظكَ كيفَ لا يتفتّقُ
ليجيئ المنادى له في بنى جماليّة متفوّقة(موجتي على صدر الفرات...وللفرات رمزيته المكتنزة بما ينفتح على أفق إبداعيّ لا حدّ لهوهو المكان الرمز الذي يصبغ على المشبه من دلالاته الكثير)
يا ملهم الشّطآن
ياسرّ كنه الشّمس
وهي مفردات تشكل كونا شعريا وتمنح المنادى عليه فائضا إبداعيّا رائعا في نسيج النّص.
وما يشدّ الإنتباه أكثر هو هذا المعجم اللّغوي الذي يسرّب رجع صدى في نفس المتلقي يتشّح بالحزن والشّجن توافقا مع عنوان النّص
وذلك على غرار هذه المفردات القويّة (هجرَ الوصالَ وراحَ صمتي يزعَقُ
وعلى شفاهِ الصبرِ إعياءٌ ووهنٌ مطبقُ
كسيرةُ الجنحانِ صوتي منهكُ
لا يألفُ التغريدَ كيفَ يزقزقُ
وجعٌ خريفيٌ يعاقرُ مهجتي، يُعطي الكآبةَ شكلها
أنا في الغرامِ قتيلةٌ
والحلمُ مصفودٌ وكلّي متعبٌ ومشتّتٌ وملبّكٌ وممزّقُ
فالوجع في ذروته...وقد أبرزته التعابير المستعملة بإتقان شديد وفي أروع الصّور ...
عموما هذا النّص جميل بليغ وهو يتسّم بتكثيفه المعجمي المقترن بشعريّة اللّغة وجماليّة الخطاب .....
وقد جاءت قفلته مدهشة بما فيها من تمنّ
يا ليتني أحظى بوصلكَ ليلةً
حلماً.. خيالاً.. أي شيءٍ
كذبةً ألهو بها وأصدّقُ
يا ليتها تمضي الحياةُ كـلمحةٍ وتغادرُ
كي ألتقيكَ.. أ ألتقيكَ
بعيدَ روحٍ تزهقُ؟
فاستعمال ليت للتّمني توقّع اختلاجات نفس عاشقة وحركة وجدان متوهّج وتوق الى أمنية قد لا تتحقّق الاّ بمضي العمر
لأنّ الحبيب مفارق .....بالموت
أنا هنا أشتمّ رائحة الوفاء وهي سمة ماما عواطف واللّه أعلم
أوقاتكم الخير أيها الأحبة..
العمدة القدير والشاعر الفذ علي التميمي بوركت جهودكما الطيبة..
محبتي لكما والتقدير..
قراءة أولية تقول: أن هذه المفردات:
يباطش، شكاسة، يزعق..
لا تتحفنا بغراسها المعنوية، بتراكيب موحية إلا شاعرة مميزة جدا..
تتقن هذا الفن بأسلوبيتها المتفردة!
**
وقراءة نهائية تؤكد، أن هذا العمق المسقطَ على أهداب الواقع بعفوية وبراءة شعورية مدهشة:
الشوقُ نبعُ.. غارَ في الشريانِ كـ البركانِ يسري في دمي.. يجتاحني وعلى شكاسةِ لهفتي يتحرّقُ
تتميز به أديبتنا الفذة.. الأيقونة العراقية حنان الدليمي..
والله أعلم
ولله الأمر
وعليه الاتكال
دمتم بألق..
احتراماتي للجميع
اسعد الله قلبك صديقي
تحليل جميل من شخصك الجليل
اتمنى لك تخمينا صائبا
المحبة لك والود
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي