أيقظتني أصابعُكَ الخلاَّقة رأيتُ وجهي أجمل و بريق روحي أكثر لمعانًا ثمةّ سرّ في اللّوحة سأفتحه بالعشقِ أَنا اِمــرأة حقيقيّــة .. , , أَفْنانٌ بكَ .. , ,
أُحبُّ أن اُسيء الظّن بِكَ حتّى أسوقني أنا على اِكتشافِكَ و التّبرير لكَ و بشكل واحد ليس بآخر .. اُورمكَ في عقلي اُروّجكَ في مُخيلتي أغليكَ في دمي و أنتَ هنـــاك بكلّ اِستحضاركَ الهائل , متخفيًا تُفكّر بمنحي كلّ شيء جميل .. أنتَ لا تريد منّي شيئًا أنتَ تريد إسعادي لا أكثر .. و أنا بدأتُ ( أُحِبُّه .. ) 12-02-2012 أتفنّن بكَ .. , ,
يومًا ما .. سأعانق أصابعكَ أعاقبكَ أُلقِّنكَ فدرسُ الأشواقِ يا حبيبي التَّلميذ لا يُصغى إليه بمسافةِ الخِذلانِ .. آآهٍ يا أنتَ .. ( يا مَن خالط صوته دمي و تربت مشاعري بطقسه المرن ) سأذوّقكَ طعم الصَوت من غير * ألكترون .. , , أَفْنَان بَغْدَاد
لا لن أقوى على الهدوء التَّام إلاّ بمُسكِّنٍ صوتي يقطرُ بمحاذاة تفاحتكَ الآدمية فتعال هذّب أشواقي فقد عاثتْ بيَّ فوضى الحياة فأنتَ وحدكَ الذّي أقنعتَ الأوطانَ بأن السَّلاحَ السَّلمي قصيدةٌ حُرة و أنا .. منفى لا يحترفه الصَّيف دون رؤية بياض أسنانكَ . . أَفْنَان بَغْدَاد , ,
https://www.youtube.com/watch?feature...&v=r-1tRxd-uMI ما بيننا لا أفهمه .. !! أنتَ مُتناغمٌ مَع مَن حولِكَ .. و أنا احتفي بِمَنْ مَعي .. و ما إنْ تلاقينا مِن تلقاءِ مُفاجئةٍ حتّى تجاوزنا حالتي التّناغم و الاِحتفاء وَ .. لازلنا مندفعين .... إلى جذعِ شجرةٍ أكبر من الاِحتضان .. و بغزارةِ الطِّين الموسيقي المُهيأ بِكَ ليَّ صِرتُ سماءٌ إنسانيةٍ حتّى الحُبُّ تَحيَّرَ بِنا .. ! مارسنا رياضة الفلاسفة بسيقانِ المُصادفة المزدحمة تفاؤل .. فلا مجال لأن يسترق سمعنا قدرٌ متقمص البراءة أو حتّى يمتهنُ خديعةَ أحاديثه القديمة في رعشةِ ملابسنا .. لا وقت لدينا للملابس .. لا وقت لدينا .. للوقتِ لا وقت لدينا للموتِ و نحنُ على مقربةٍ من اللّهفة الباهرة لا وقت لدينا إلاّ لنـــا خارج نطاق هذا العَالم .. . . أفنانٌ بِكَ 17-02-2012 , ,
. In somewhere in this chaotic life Capturing the Lanterns To find out Silent Then could confess All things are empty Without blink of light . . Afnan Baghdad , ,
. . I would be back to the memories which cooperate with your childish smile . . Afnan Baghdad ' '
الحُبُّ لا أن يشتهيني فمُكَ متى ما جوّعتكَ العاطفةُ الحُبُّ ليس أنوثة مهيئة للموت بإمرة رجولتكَ .. الحُبُّ لا يُعاتب إنْ تأخر أَو بالمجيء أخفق . . لا تبتذله لا تجعلني أطفِئه و بِكَ أقتله .. . . الحُبُّ أن تثق بيَّ تؤمن بصدقي كما أَنا الحُبُّ أنْ تنظرَ إليَّ حِينَ أُكلّمكَ عن نفسي .. الحُبُّ أنْ تطربكَ نغمةُ روحي وَ تَخلط صوتي بِدمِكَ الحُبُّ أنْ تجعلني أشتاقكَ بِكلِّ مرّةٍ .. بِشكلٍ مُختلف وَ كيف أختلسُ الوقتَ كي أترسّلُ معكَ .. الحُبُّ يُرقرقني وَ يهذّبكَ الحُبُّ مُوسيقا وَ شِعرٌ مُترجم فلأبتدع لحنًا يخصُّ أبجديتك .. . . أفنان 19-02-2012 لندن
وَ انفلتَ حُضورُكَ مِن زِمامِكَ , تَشَرَّدَ بِمهارةٍ منفيًّا عَن صيفي عَن بيتي عَن حُنْجرتي المُوسِيقيِّة .. أُريقَ .. بظلٍ تحتمي فيه اِمرأةٌ تَتَسلَّق الغَيرةَ .. وَ لأنكَ شَرقيٌ وَ لأنكَ تَفْتعلُ الحُبِّ وَ تَجلسُ فِي دهليزٍ تَضخُّ فِيه عِصارةَ مُخيلتِكَ تنقِّبُ عَن النَّشوةِ .. و أنا المجنونةُ لنْ اَتمالكَ مِصْدَاقِيَّتي مَعكَ بِشكلِهَا المُسْهِبِ حتّى لَو كَنَّيتُكَ صَديقًا , أخًا حقًا إنك أقلُّ مِن اِحتمالاتي .. أكثرُ تَقَهْقُرٍ مِن قَيدي .. فاذهبْ .. لا ترينِ وَجْهَكَ النَّحيلَ الَّذِي لا قدرة له إلاّ فِي فضِّ بَكارةَ الكُتبِ . . الجُمْعَة الشَّرْعِيِّة .. أَفْنَانُ بَغْدَاد , , 2012-02-24
لَمْ يتحدثْ معي عَن اللّيل كما يفعل الرِّجال المُهشَّمون بِالحُبِّ .. لَمْ يُطالبني بِقلبِي مُقابل قصيدةً تنامُ على جسدِي .. لَمْ يُكلّمْني عن العُصفور أَو عن شَبابيكِ العنب .. حتَّى أنه لَمْ يحاولْ تمريغَ فَرَاشَاتِه فِي شَعري المبذول بالرّبيع ! أعرفه تمامًا .. هُو لَمْ يكن اسطوريًا بِمَا يكفي لتَرْمِيمِ اللّهفةَ الأنثوية هُو لنْ يُعجبْ النِّساءَ المُتفاقماتِ حريقٍ وَ سذاجة .. خطورته أنه مُناضل تَشَرّبَ تأريخَ بلدتِه الفقيرة أجل إنه الثَّائر غيرُ المعطوبِ دمِه الَّذَي أَخبرني وَ بشكلٍ مجانٍ : أنّ الأخبارَ المتداولة هذهِ الفترة مُحنّطةٌ بِجرعةِ سُمِ .. فلا تُصرعي بموتي .. وَ غاب فِي قلبي .. . . 2012-02-26 أَفْنان بَغْدَاد