استنادا على مقولة هذا الماهر الذي اختزل في سطرين حكاية الانكسار:
" لن يترجل الفارس إلّا لجَلَل "
أقول: ولن تنكسر الأنثى/الأميرة إلّا لجَلَل
قد تشيخ قبل المخاض وبعد السؤال لكنها لا تجزع
من الاحتماء بجذع البداية المنتفضة من قعر النهاية...
تماما كالكلمة ، الخطوة ، العاطفة
الأمومة ، الرحمة ، الإنسانية ، الحرية ، الحياة ، التضحية ،
الأرض والسماء ومابينهما من قسوة الضباب وأمطار كريمة ببخلها
وكذا الولادة...
فكل تلك الكائنات المزهوّة بتاء التأنيث الثائرة فوق
أمواج الطعنات الدؤوبة ... أمامها الشمس ( بكل حالاتها) وظهر فارس
ولامحل لها من الانكسار إلّا لجَلَل !
//
تحيتي تسبقها محبتي
استنادا على مقولة هذا الماهر الذي اختزل في سطرين حكاية الانكسار:
" لن يترجل الفارس إلّا لجَلَل "
أقول: ولن تنكسر الأنثى/الأميرة إلّا لجَلَل
قد تشيخ قبل المخاض وبعد السؤال لكنها لا تجزع
من الاحتماء بجذع البداية المنتفضة من قعر النهاية...
تماما كالكلمة ، الخطوة ، العاطفة
الأمومة ، الرحمة ، الإنسانية ، الحرية ، الحياة ، التضحية ،
الأرض والسماء ومابينهما من قسوة الأمطار الكريمة ببخلها
وكذا الولادة...
فكل تلك الكائنات المزهوّة بتاء التأنيث الثائرة فوق
أمواج الطعنات الدؤوبة ... أمامها الشمس وظهر فارس
ولامحل لها من الانكسار إلّا لجَلَل !
//
تحيتي تسبقها محبتي
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه منّا نحن النساء
وهل نقبل بالانكسار وفي حضرة الرجل
و آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه من تاء التأنيث
فقد غيّرت التاريخ ورسمت البطولة
على جدران الذكورة فكان للذكور تاء
غمّستها في أفكارهم و عواطفهم
وسلوكاتهم وكانت المنتصرة
وهكذا قضت على الانكسار
استنادا على مقولة هذا الماهر الذي اختزل في سطرين حكاية الانكسار:
" لن يترجل الفارس إلّا لجَلَل "
أقول: ولن تنكسر الأنثى/الأميرة إلّا لجَلَل
قد تشيخ قبل المخاض وبعد السؤال لكنها لا تجزع
من الاحتماء بجذع البداية المنتفضة من قعر النهاية...
تماما كالكلمة ، الخطوة ، العاطفة
الأمومة ، الرحمة ، الإنسانية ، الحرية ، الحياة ، التضحية ،
الأرض والسماء ومابينهما من قسوة الضباب وأمطار كريمة ببخلها
وكذا الولادة...
فكل تلك الكائنات المزهوّة بتاء التأنيث الثائرة فوق
أمواج الطعنات الدؤوبة ... أمامها الشمس ( بكل حالاتها) وظهر فارس
ولامحل لها من الانكسار إلّا لجَلَل !
//
تحيتي تسبقها محبتي
نون .. حرف فسره الصوفيون على أنه دواة للقلم ، مبتعدين عن تفسيرات الحوت التي تقبع تحت الأرض وما شابه أو اختلف.
كانت مَعين ديمومته ، ودمعة عينه ، وسواد مفرقه
لكن ...
في ظرف زمكاني قاهر .. اتخذت هذه النون من القاف خليلاً ..
حرف قلقلة ، مقلق .. تخلّت له عن منصبها في مفردة تختزل اللمعان والعطاء والحنان والخصب ونكران الذات ، .. فاقترنت به وباتت عشيةً
( نون القسوة ).
كان ذلك .. حين تحولت .. المرايا إلى ذئاب ، والإياب إلى غياب ، والثياب إلى اغتراب ..
فصار حرياً بالأنوثة أن تتنازل عن هيبتها للانكسار ، ورجمت تاء التأنيث السكون ، لتهتف ثائرة ، نادبة لنون النسوة ، وهي في عز صباها.
هذا ماقالته ( بطلة ) القصة لفارسها .. على لسان أرض.
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه منّا نحن النساء
وهل نقبل بالانكسار وفي حضرة الرجل
و آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه من تاء التأنيث
فقد غيّرت التاريخ ورسمت البطولة
على جدران الذكورة فكان للذكور تاء
غمّستها في أفكارهم و عواطفهم
وسلوكاتهم وكانت المنتصرة
وهكذا قضت على الانكسار
أجل سيدتي
هي إله الخصب والجمال والحب
وصارت آلهة للحرب أيضاً .. في أزمنة الخنوع.
تترفع السدم عن الهطول على غيرها
وحتى حين تجدب .. فإنها تفتح شفاهاً باسمة صوب السماء
هي الأنثى التي علّمت الجمال فنون الألق.
لكِ محبة لاتنضب
أجل سيدتي
هي إله الخصب والجمال والحب
وصارت آلهة للحرب أيضاً .. في أزمنة الخنوع.
تترفع السدم عن الهطول على غيرها
وحتى حين تجدب .. فإنها تفتح شفاهاً باسمة صوب السماء
هي الأنثى التي علّمت الجمال فنون الألق.
لكِ محبة لاتنضب
أرأيت عبقرية المرأة وذكاءها ههههههههههههههه
فقد جعلت منك تنتقل بمهارة من لغة الانكسار
إلى لغة الاساطير وما يحفوها من ألوهية وجمال
ألمرأة عبقرية منذ خلقت
[FONTArial]ومهارتي مستمدة من روحها العذبة[/FONT]
التي تخلق فضاءات المخيال
مرورك أبهجني سيدتي الندية
هي المرأة إذن نعمة
ولكنها إذا انكسرت
أصبحت نقمة
لأنّ روحها تضيع في دوامة اليأس
فتحترف حينها لغة الانكسار
وتغمّس حياتها وحياة غيرها في فضاء
الحزن والاحباط واللاحب