أحبها بجنون

الأديبة المتالقة
سولاف هلال
اي قصة هذه سيدتي التي أعادتنا إلى ذكريات الطفولة
حيث حضن الأم الدافيء والحنان اللمتناهي
لا فض فوك ايتها الأديبة الرائعة
مودتي
أبو هاشم

السيدة الأديبة المتمكنة

تحية لك ولروعة قلمك المعطاء

أجدت أيما إجادة باسهاب ووصف

ودقة تعبير واوصلت فكرة الكتابة

لشاطىء سلامة وامن وابداع

شكرا لك دكتورة الحرف

الكاتبة سولاف
شكراً على القصة الجميلة
بساطة في الحدث و انسيابية في السرد و همسات تلامس الروح
كتبتِ فتألقت
شكراً مرة اخرى
-
-
-
لست وحدك
-
-
كلنا نحبها

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يونس محمود يوسف     الأديبة المتالقة سولاف هلال اي قصة هذه سيدتي التي أعادتنا إلى ذكريات الطفولة حيث حضن الأم الدافيء والحنان اللمتناهي لا فض فوك ايتها الأديبة الرائعة مودتي أبو هاشم

الأستاذ يونس محمود يوسف
مرحبا وأهلا بك
شكرا لكلماتك الرقيقة
تقديري

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الكريم لطيف     السيدة الأديبة المتمكنة تحية لك ولروعة قلمك المعطاء أجدت أيما إجادة باسهاب ووصف ودقة تعبير واوصلت فكرة الكتابة لشاطىء سلامة وامن وابداع شكرا لك دكتورة الحرف

الأستاذ الرائع عبد الكريم لطيف
تحية من القلب
شكرا لمرورك الجميل
ولكلماتك العذبة
تقديري

جميلة أستاذة سولاف

الفكرة غير مطروقة أبداً رغم تعدد الكتابات عن الأم .. إلا أنا قلمك أجاد فكرة واسخلص الموضوع بجمالية محببة للنفس رغم شقاوة وأكاذيب الطفلة

حقيقة أحببت لتك الحيل وهذه الأكاذيب , ربما لأنها توثق العلاقة الحميمية وهذا الرباط ولذلك لا لوم ولا عتاب على الابنة ...

كانت ترتسم على وجهي البسمات لبعض المواقف الحقيقية و الغير كاذبة مطلقا

أحييك يا بنت الفرات العظيم .. والعراق الحبيب

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جاسم أحمد الحمود     الكاتبة سولاف شكراً على القصة الجميلة بساطة في الحدث و انسيابية في السرد و همسات تلامس الروح كتبتِ فتألقت شكراً مرة اخرى - - - لست وحدك - - كلنا نحبها

الأستاذ جاسم أحمد الحمود
نعم كلنا نحبها
أهلا بإطلالتك الجميلة هذه
تقبل شكري وامتناني

المبدعة سولاف هلال
حضن الأم هو الميناء الذي ترسو عليه أحزاننا
و كف الأم هو الذي يمسح دمعنا
و دائما نشتاق لأمهاتنا مهما كبرنا و تقدم بنا العمر
دمت مبدعة أستاذة سولاف
تقبلي تحياتي و تقديري

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ابراهيم سلطان     جميلة أستاذة سولاف الفكرة غير مطروقة أبداً رغم تعدد الكتابات عن الأم .. إلا أنا قلمك أجاد فكرة واسخلص الموضوع بجمالية محببة للنفس رغم شقاوة وأكاذيب الطفلة حقيقة أحببت لتك الحيل وهذه الأكاذيب , ربما لأنها توثق العلاقة الحميمية وهذا الرباط ولذلك لا لوم ولا عتاب على الابنة ... كانت ترتسم على وجهي البسمات لبعض المواقف الحقيقية و الغير كاذبة مطلقا أحييك يا بنت الفرات العظيم .. والعراق الحبيب

مبدعنا الرائع محمد ابراهيم سلطان
أسعدتني قراءتك وابتساماتك
أحييك يا ابن النيل العظيم

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالكريم وحمان     المبدعة سولاف هلال حضن الأم هو الميناء الذي ترسو عليه أحزاننا و كف الأم هو الذي يمسح دمعنا و دائما نشتاق لأمهاتنا مهما كبرنا و تقدم بنا العمر دمت مبدعة أستاذة سولاف تقبلي تحياتي و تقديري

الأستاذ عبد الكريم وحمان
أشكر مرورك الكريم
وكلماتك الرقيقة
تقديري