أخي وأستاذي الوليد
كانت كلماتك كالرصاصة التي لا تسأل القتيل من أين جاءت
نعم هكذا كان وقعها على قلبي
رحم الله امك رحمة ملء السماوات والأرض
و لكن برغم كل وجعها كانت كلمات رائعة تهز الوجدان
رحمة لامك وتحية لك
الأستاذ / أحمد
أشكرك على مرورك وقرائتك الواعية الجميلة للقصيدة
وأكرر شكري وامتناني لترحمك على أمي ..رحمها الله في رحمته
يدميني ذكر امي...في اخر رمق لها..ذكرت اسمي بصوت المستنجد
وتانيب النفس اني لم اكن جنبها لظروف قاهرة
استاذي الفاضل
ابكيتنا كأنا اطفالا رضع رغم اننا اباء..ويصيبنا التأنيب..؟؟رغم الوفاء
رحم الله والدتك وكل امهاتنا
يدميني ذكر امي...في اخر رمق لها..ذكرت اسمي بصوت المستنجد
وتانيب النفس اني لم اكن جنبها لظروف قاهرة
استاذي الفاضل
ابكيتنا كأنا اطفالا رضع رغم اننا اباء..ويصيبنا التأنيب..؟؟رغم الوفاء
رحم الله والدتك وكل امهاتنا
رحم الله من فقدنا
وشكرا لك مرورك النقي
وتواجدك الجميل