نعم لقد صادر الارهابيون فرحة اطفالنا بعيد الله
اخي الشاعر الدكتور اسعد
قصيدتك فيها الصدق كله موسوما بجمال الاداء الشعري البارع
كل عام وانت بخير
دمت شاعرا احبه
تعبنا ونحن نناجي العيد وارهقناه يا صديقي
نعم ما اجمل ان تقول له " اقبل " كم نحن
بحاجة اليه لنستمتع بفرحته التي وهبناالله اياها
ولكنه في كل مرؤة يأتبي وحال الأمةلم يتغير
بفضل سداتنا الذين لا يجلمون الا بالكرسي ...
يتيمة بلداننا فلا احد يساند ضعفها ..
حمى الله ما تبقى
مودتي
تعبنا ونحن نناجي العيد وارهقناه يا صديقي
نعم ما اجمل ان تقول له " اقبل " كم نحن
بحاجة اليه لنستمتع بفرحته التي وهبناالله اياها
ولكنه في كل مرؤة يأتبي وحال الأمةلم يتغير
بفضل سداتنا الذين لا يجلمون الا بالكرسي ...
يتيمة بلداننا فلا احد يساند ضعفها ..
حمى الله ما تبقى
مودتي
الدكتور أسعد النجار العزيز
بائية رائعة غمست بأنات الوطن وجراحات الغرباء وأنَّات الثكالى ياعيد ذا وطني يشكو ظلامته *** لكنه يتحدى الحقد والتعبا من فاسقين أتوا والشر ديدنهم *** قد أتقنوا الفسق والتنكيل والسلبا ياعيد هذي أمانينا وان بعدت *** بها وجدنا فلاحا صار مقتربا
أبعد الله عن أوطاننا كل الشرور وأعادها لنا سالمة معافاة كما كانت فهل سنراها كذلك؟!
مودتي وتقديري
كل عام وأنت والعراق بخير
التوقيع
أدين بدين الحب أنى توجهت *** ركائبه فالحب ديني وإيماني
ابن العربي
من فاسقين أتوا والشر ديدنهم *** قد أتقنوا الفسق والتنكيل والسلبا
تؤذيهم رؤية الاوطان سالمة *** تطامنت فاستحالت عزة وابا
هم من حذرنا منهم ..انهم الأعداء قبل الأعداء ..وفقت دوما في معالجة هموم الأمة .. عزت بكم الأوطان . دكتورنا الشاعر تقديرنا لما تكتب .
التوقيع
تـذكّـــــري مَـن لم تُحِـــــبِّيـه = والقلبُ أنتِ دائِــمًا فــيـهِ
ديْن عليكِ سوف يبقَى عالقًا = وليس مِن شيءٍ سيُلغيهِ
العربي حاج صحراوي .
من فاسقين أتوا والشر ديدنهم *** قد أتقنوا الفسق والتنكيل والسلبا
تؤذيهم رؤية الاوطان سالمة *** تطامنت فاستحالت عزة وابا
هم من حذرنا منهم ..انهم الأعداء قبل الأعداء ..وفقت دوما في معالجة هموم الأمة .. عزت بكم الأوطان . دكتورنا الشاعر تقديرنا لما تكتب .
تحيات تليق بمقام و شعر وارفين لك أخي الدكتور أسعد..
اقتطفت آخر العنقود..
ياعيد أقبل فقد ولت متاعبنا *** اذا أتيت أراها من ذوي الغربا والجرح ان سال كم يقوى النضال به *** يبقي لنا في ربنا مرتعا خصبا ياعيد هذي أمانينا وان بعدت *** بها وجدنا فلاحا صار مقتربا