خربشات بقلم الرصاص

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ديزيريه سمعان     لوحات تنم عن إحساس لا يشبه سوى إحساس الرائعة حنان بوركت أناملك غاليتي

وحضوركِ ينم عن ذائقة رفيعة
لا أجدها إلا بمجيئكِ الماطر بالعطر
شكرا لأنكِ هنا ديزي الحبيبة
كوني بخير

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كوكب البدري     سررت أن أكون من المارّين هنا عزيزتي أتمنى لكِ التّوفيق وأحييك لشجاعتك بطرح نتاجك الفني علينا الف وردة

كوكب البدري
شكرا لحضوركِ الذي يباغتني بلباقته
ملــء السماء مودتي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوليد دويكات     بداية شكرا لك أن ْ لبيّت النداء وأعدت الرسومات حتى نراها تحية لك وأنت تبدعين في الرسم وأجد عندك جمالية خاصة تجيدين من خلالها الرسم كما تجيدين الكتابة ... تحية بحجم قيمة الورد لك لروعتك أيتها المبدعة الراقية

الوليد دويكات
بهطولك يفيض الجمال
ويجري أنهارا محلاة بملامح نقاءك
فتنمو أزهار الرسم.. وأشجار الكلمات
مشبعة بنور إطلالتك
شكرا لهكذا ضياء
شكرا بحجم روعتك
كن بخير

الأستاذة حنان الدليمي
طاب بومُكِ
تراءى لي مِن اللوحات كلها دماثةُ شخوصِها وعلاماتُ الحزن عليها ولو قليلا ،،، والدماثة والحزن في ظني كانا تصويرًا لِما كنتِ تشعرينَ به حين الرسم.

....... ... .........
اللهمَّ إنكَ عفوٌّ كريمٌ تُحِبُّ العفوَ فاعفُ عني

الأستاذة حنان الدليمي
طابت أيامُكِ
تراءى لي مِن اللوحات كلها دماثةُ شخوصِها وعلاماتُ الحزن عليها ولو قليلا ،،، والدماثة والحزن في ظني كانا تصويرًا لِما كنتِ تشعرينَ به حين الرسم.

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المأمون الهلالي     الأستاذة حنان الدليمي طابت أيامُكِ تراءى لي مِن اللوحات كلها دماثةُ شخوصِها وعلاماتُ الحزن عليها ولو قليلا ،،، والدماثة والحزن في ظني كانا تصويرًا لِما كنتِ تشعرينَ به حين الرسم.

المأمون الهلالي
وحضور يورق من خلاله البوح فوق أغصان السطور
ويسبي مني الإنتباه
لتتفشى القرائح والأرياش بسحر الهطول
شكرا.. إذ منحتني مساحة من روعتك
شكرا جميلا لعينيك

أوَ ترسمين أيضا يا حنان!؟
أنا لم أبالغ إذن إذ دعوتك بالأيقونة العراقية السامقة..
لهذا معظم أعمالك الأدبية تبدو وكأنها لوحات حقاً..
سلمت أناملكم يا أيتها الفنانة الأديبة المبدعة..
ولن أتفاجأ مستقبلا إن كنت تعزفين آلة موسيقية ما...
وننتظر المزيد دائما
خالص مودة

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألبير ذبيان     أوَ ترسمين أيضا يا حنان!؟ أنا لم أبالغ إذن إذ دعوتك بالأيقونة العراقية السامقة.. لهذا معظم أعمالك الأدبية تبدو وكأنها لوحات حقاً.. سلمت أناملكم يا أيتها الفنانة الأديبة المبدعة.. ولن أتفاجأ مستقبلا إن كنت تعزفين آلة موسيقية ما... وننتظر المزيد دائما خالص مودة

ألبير ذبيان
أي سحر تسكبه هنا.. وأي أناقة تخلقها
لتبدو صفحاتي بك أكثر رزانة وأرفع مستوى
لا شيء يشبهك لأقولك
شكرا لثانئك الجميل
وقد أعدت تحميل الصور كي تتمكن من مشاهدتها

مجرد أن يحمل المرء ريشة أو قلما، ويترك لأعماقه إدارة الوعي
بتحريك اليد على صحاف الورق، نبدأ عندها بتلمس عقله الباطن أو لاوعي المرء.. لنرى.. طبيعته وتجانساته في الحياة وميوله في الوجود عموما..
الموهبة هذه، خصها الله عز وعلا بثلة من البشر،، أغبطهم حقا.
الرقي عند الفنان الرسام أو النحَّات، يكمن في تحوير الرؤى إلى تجسيد
تلمحه الحواس..
توقعت أنك رسمت من وحي أبي عبد الله ع شيئا قبل أن أرى اللوحات..
تبهرينا دائما أختي الحنان.. بالحرف والرسم ولباقة التعبير فيهما وعبرهما!
سلمت أناملكم أيتها الكريمة
الأيقونة بجدارة
منتهى التقدير