يا قتيلَ الطفِّ إني جئتُ من أقصى الحدودِ . جئتُ كي ينهالَ كَربي فوقَ هاماتِ اللّحودِ . يرتقي الحقَ طريقي قاطعاً كلَ القيودِ قصيده رائعه في رثاء سيد شباب اهل الجنه حروفها تخط بماء الذهب جعلها الله في ميزان اعمالك واعظم الله لك الاجر تحياتي وتقديري
نوران من أنوار حنان الدليمي الشاعرة المتألقة :
حبّكم كالنبعِ يجري
دونَ رَدعٍ أو سُدودِ
.
حبّكم في القلبِ يسري
غيثهُ يروي ورودي
من جمال الشعر أن ترتاح وأنت تترنم و حلاوة الصدق و الإحساس تزيدك متعة ...سلم البنان و الكيان .
العربي حاج صحراوي
كلي فخر أن نالت حروفي بعض استحسانك
شكرا لروعة المجيء والقراءة
شكرا من القلب
جئتُ من أقصى الحدودِ . جئتُ كي ينهالَ كَربي فوقَ هاماتِ اللّحودِ . يرتقي الحقَ طريقي قاطعاً كلَ القيودِ قصيده رائعه في رثاء سيد شباب أهل الجنه حروفها تخط بماء الذهب جعلها الله في ميزان أعمالك وأعظم الله لك الأجر تحياتي وتقديري
علي عبد الحسن
حضورك وقراءتك زادا قصيدتي ألقاً وشرفاً
شكرا لانسكاب طهرك هنا
شكرا بحجم روعتك
وعظم الله لك الأجر والثواب
هو العشق حينما يضيء الوجود .. والفرح حين يمتد الى عنان السماء حزينا .. لك في ميزان الحسنات حصة العارفين .. وسعادة المخلصين
شكرا لكل الرقي المورف الذي منحتيه عبارة مبدعة
شاكر القزويني
نعم.. هو الحسين وكفى
إن الحسين مصباح الهدى وسفينة النجاة.. مثل أهل بيتي فيكم كمثل سفينة نوح
من ركبها نجا ومن تخلف عنها غرق وهوى
صدق رسولنا الكريم (ص)
شكرا لحضورك الآثر ودعواتك الطيبة
عظم الله لك الأجر والثواب