الصديق الأديب المميز حيدر الأديب , أسعدتني بقراءتك العميقة وتحليلك الكريم ما حرفي الا بعضا منك أيها الثري بلغتك سلمت و دمت
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي