لله درك ما أبهى قلمك وما أبلغ حزنك وهو يرتدي أثواب السحر والإبداع..
لوحة فنية وارفة الظلال، يرتفع منسوب الحزن نحو أفواه السماء، تستجدي رب السماء على أمل يفيض من عنقها بعض أمل، ليزيح الغمة التي كانت وشاحًا أسودًا أمام استجابة الدعاء..
معزوفة حكت مواويل الألم من عمق الإحساس المثخن بالجراح، وزينت منظومة الحروف كبد اللغة من جمال الصور واستحضار كل مقومات الإبداع، التي تنزل ضفائره من عيون الحس الداخلي الذي تمحور من صدق ونقاء..
كل تراتيل الوجع كانت في مسيرة أدبية باذخة الجمال..
أديبتنا الراقية الرائعة المتألقة رقيقة الحس والمشاعر
أ.دوريس سمعان
ما أجمل مشاعرك وهي تفور بقوة البيان ومتانة اللغة وجزالة الألفاظ
دمت وهذا اللق وعبق حرفك في سماء المكان عطرًا مميزًا..
رعاك الله ودمت بصحة وعافية
.
.
.
.
جهاد بدران
فلسطينية
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد فتحي عوض الجيوسي
برغم حزن اللغة وكثرة الأسى واللوعة الجارفة فإن النص راق جدا رائع جدا عذب ذو صور مشغولة بفن واتقان وجمال بالغ نصك استاذة دوريس من الرائعات امتعني جدا قراءته والنظر فيه هو فعلا موسيقى ولوحة معبرة كالصورة التي قدمت بها النص أحسنت لك شكري
أسعدتني بحضورك الوارف أستاذي
باقات من الود والورد وأمنيات بأن يحفظ الرب بلداننا المليئة بالوجع
تقديري
التوقيع
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ
هكذا عزيزتي ديزي سماؤنا باتت ملبدة بغيوم الظلم ،
تسيّرها رياح الظالمين ، وأهواء الظلمة والطامعين .
اختلف الحال علينا ، والخوف من دوامه يرافقنا ، لولا
فسحة الأمل التي تسكن بين ضلوعنا ، والله قادر على كل شيء .
نص دافق من نبع الضيق الذي يسكننا .
رائعة كعادتكِ ، سلم نبضك تقديري
وكأنما أذيال الوجع تـابى أن تغادرنا
فالدروب بات معظمها وعرٌ
والأمل صعب المنال
أسعدتني وشرفت سطوري المتواضعة أديبتنا المتألقة
لقلبك كل المحبة
التوقيع
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ
يتسع الأمل لنا مع اشراقة كل صباح
ففيه عمر جديد ووجه مغاير للحياة
العلة في ذواتنا إن مكثنا في ذات الرقعة نجتر الأمال الهاربة بطوعها
آلا فاشرقي قلبك بدفء جميل يستحق روحك الجميلة
......
اسكابات جميلة من روح متوجعة
لله درك ما أبهى قلمك وما أبلغ حزنك وهو يرتدي أثواب السحر والإبداع..
لوحة فنية وارفة الظلال، يرتفع منسوب الحزن نحو أفواه السماء، تستجدي رب السماء على أمل يفيض من عنقها بعض أمل، ليزيح الغمة التي كانت وشاحًا أسودًا أمام استجابة الدعاء..
معزوفة حكت مواويل الألم من عمق الإحساس المثخن بالجراح، وزينت منظومة الحروف كبد اللغة من جمال الصور واستحضار كل مقومات الإبداع، التي تنزل ضفائره من عيون الحس الداخلي الذي تمحور من صدق ونقاء..
كل تراتيل الوجع كانت في مسيرة أدبية باذخة الجمال..
أديبتنا الراقية الرائعة المتألقة رقيقة الحس والمشاعر
أ.دوريس سمعان
ما أجمل مشاعرك وهي تفور بقوة البيان ومتانة اللغة وجزالة الألفاظ
دمت وهذا اللق وعبق حرفك في سماء المكان عطرًا مميزًا..
رعاك الله ودمت بصحة وعافية
.
.
.
.
جهاد بدران
فلسطينية
وما أكثر وأقسى أوجاعنا غاليتي بزمن
نُحرت على أرصفته ورود الفرح والأمان
فلم يبقَ سوى بعض من دعاء ورجاء
علّ الأيام القادمة تحمل القليل من الأمل والمسرة
أرفع قبعة الامتنان لــ حضورك وثنائك العذب
كوني بخير يابنة الوطن الغالي
محبتي وضمة تليق
التوقيع
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ