إلى ربيع عينيها عنوانها
و الربيع سكن حروفها
و أستاذي عادل خبأ الربيع هنا
قلآخذها لنبع الشعر العمودي
و للديوان
و لتثبت صاحبة هاتين العينين الخضراوين ؛ لنحتفي بها هناك
ثبتك الله على حبه و زادك إبداعا
عراقية ، عراقية، متأكدة أنا منها مئة بالمئة
لا فارسية و لا رومية
عراقيــــــة من بلد الجمال.
أحييك أستاذي عادل على هذه العذبة
و سلمت و سلم حرفك الجميل
الأستاذة القديرة والشاعرة المبدعة وطن النمراوي
فراشات كلماتك رفرفت فوق أيكتي ملونة
أسعدت بها أيما سعادة وقد استأنست بمتواضعتي
ثبتت قصيدتي وأنتهت مدّة التثبيت إلى ان سمح لي
البروفيسور أنترنت على إكمال ردودي عليها