\\فرويد والأستاذة سولاف هلال\\\

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سمير     نورت العيادة سيدتي الفاضلة سولاف الحمد لله على سلامتك يا سمية يا بنتي وخدي بالك سولاف مو سهلة لي رجعة محبتي للجميع

أستاذ محمد سمير
منور والله
ننتظر عودتك بشوق
أحترمك جدا

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل الفتلاوي     الأستاذة سولاف مرحباً بك هنا مع ورطة سمية اقصد فرويد ولنرى هل إن تحليلاتنا تفلح في أن تلقي رشة ضوء على شخصيتك شخصية جادة رسمية قليلاً بابتسامة مدروسة الوقت والمكان رغم ذلك بشوشة الوجه شخصية محبوبة تفرض احترامها فرضاً، هادئة!! لا ليست هادئة أبداً نحلة دائمة الحركة لكنها تحب الهدوء والسكينة في وقت مزاولة الكتابة ملاذها، طيبة بحذر وذكية عندما تنظر إليك فإنها تنظر في داخلك لتستنتج الجواب قبل سؤالك، عندما تضحك ضحكتها الهادئة فأن كل شيء على ما يرام أما إذا وجمتْ(حطو طوسكم على روسكم) مودتي العالية

رائع في التحليل أستاذ عادل
أين كنت ؟
ننتظر المزيد
تقديري

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف     الغالية سمية الحمد لله على السلامة كل يحلل بطريقته هكذا أجد وردتنا سولاف والمعنى في قلب الشاعر كما يقولون لي عودة مؤكدة محبتي

الغالية عواطف
أنت تعرفين الكثير
أنتظر عودتك
قبلاتي

سمية الرائعة
في انتظار أسئلتك
محبتي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سامح عوده     أستاذة سمية .. شكراً لاناقتك .. سأكون الى جانب في العيادة .. لانه ( المريض ) يحتاج الى أكثر من طبيب ..!! يعني مشاكس .. ( شششششش ) لحد يسمع ..!! سولاف .. نعرفها رقيقة طيبة بيضاء .. محترمة .. لكن ما نريده .. أن نظهر الجانب اخفي من شخصيتها .. تعالوا معي وحنبدأ .. سولاف .. هل عشت طفولتك التي كنتِ تحلمين بها ؟ وهل هذه المرحلة .. تعني لك شيئاً ؟ في أي مرحلة من عمرك .. بدأت ترين الحياة على حقيقتها ؟ فقط .. جاوبي .. وبس .. والا ............

أستاذ سامح
لم أهرب
لكني تأخرت في الرد بسبب انقطاع النت
أرجو المعذرة
هل عشت طفولتك التي كنتِ تحلمين بها ؟
عشت طفولة لا بأس بها وأعتقد أني راضية عنها لكنها لم تكن كما أحلم .
كانت لي مواهب لم تنمى وأمنيات لم تتحقق ..لماذا لم تتحقق ؟
لي أشقاء امتازوا بالشدة والحزم واتخاذ القرارات نيابة عن والدي الطيب .. المسالم .
كل شيء ممنوع ،حتى اللعب مع الأقران أو الوقوف في شرفة المنزل، وهذا ما جعلني منطوية .. أميل إلى العزلة .
وهل هذه المرحلة .. تعني لك شيئاً ؟
هذه المرحلة تعني لي الكثير لأني عرفت فيما بعد ومن تلقاء نفسي شدة حرص إخوتي علينا ، أنا وشقيقتي ، وهذا ما جعلني أكن لهم كل الاحترام والتقدير وأذكرهم بالخير دائما .
حتى عندما كبرت وصرت أمتلك زمام أمري لم أحقق رغباتي وميولي حرصا على مشاعرهم .
في أي مرحلة من عمرك .. بدأت ترين الحياة على حقيقتها ؟
عرفت الحياة على حقيقتها في مرحلة متقدمة من عمري، بعد أن غادرت العراق بالتحديد ،لأني فقدت كل شيء بعدما غادرتها .
فقدت الوطن والأهل والعزوة والرفاهية التي كنت أتمتع بها ،لكني مقابل هذا كله عرفت القناعة والإيمان المطلق بقضاء الله وقدره وعرفت السعي وحب العمل ، وتمكنت من اتخاذ القرارات الصعبة والمصيرية التي ما كان بإمكاني اتخاذها هناك لأسباب عائلية .
وحتى أكون أكثر شفافية أقول : أن الحياة قست علي ّ كثيرا لكني كنت قوية بما يكفي ولم تتمكن من كسري أشد الظروف قسوة .
عرفت أكثر من هذا وتعلمت أشياء كثيرة لكني لا أريد أن أطيل عليكم

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سولاف هلال     أستاذ سامح لم أهرب لكني تأخرت في الرد بسبب انقطاع النت أرجو المعذرة هل عشت طفولتك التي كنتِ تحلمين بها ؟ عشت طفولة لا بأس بها وأعتقد أني راضية عنها لكنها لم تكن كما أحلم . كانت لي مواهب لم تنمى وأمنيات لم تتحقق ..لماذا لم تتحقق ؟ لي أشقاء امتازوا بالشدة والحزم واتخاذ القرارات نيابة عن والدي الطيب .. المسالم . كل شيء ممنوع ،حتى اللعب مع الأقران أو الوقوف في شرفة المنزل، وهذا ما جعلني منطوية .. أميل إلى العزلة . وهل هذه المرحلة .. تعني لك شيئاً ؟ هذه المرحلة تعني لي الكثير لأني عرفت فيما بعد ومن تلقاء نفسي شدة حرص إخوتي علينا ، أنا وشقيقتي ، وهذا ما جعلني أكن لهم كل الاحترام والتقدير وأذكرهم بالخير دائما . حتى عندما كبرت وصرت أمتلك زمام أمري لم أحقق رغباتي وميولي حرصا على مشاعرهم . في أي مرحلة من عمرك .. بدأت ترين الحياة على حقيقتها ؟ عرفت الحياة على حقيقتها في مرحلة متقدمة من عمري، بعد أن غادرت العراق بالتحديد ،لأني فقدت كل شيء بعدما غادرتها . فقدت الوطن والأهل والعزوة والرفاهية التي كنت أتمتع بها ،لكني مقابل هذا كله عرفت القناعة والإيمان المطلق بقضاء الله وقدره وعرفت السعي وحب العمل ، وتمكنت من اتخاذ القرارات الصعبة والمصيرية التي ما كان بإمكاني اتخاذها هناك لأسباب عائلية . وحتى أكون أكثر شفافية أقول : أن الحياة قست علي ّ كثيرا لكني كنت قوية بما يكفي ولم تتمكن من كسري أشد الظروف قسوة . عرفت أكثر من هذا وتعلمت أشياء كثيرة لكني لا أريد أن أطيل عليكم

سيدتي ..

لم يكن قصدي في البداية .. أن أفتح بحراً من الجراح
بل كان قصدي .. أن نغوص في عوالم المبدعة سولاف هلال ..

فعذراً .. أن كنت قد فتحت أبواب الذاكرة ..

،

سيدتي ..

سعدت باعتزازك بأشياء كثيرة

البيت
الاسرة
الوطن ..


وحزنت لان الحياة قست عليكِ

لكن ما زاد فرحتي هو ( ،لكني مقابل هذا كله عرفت القناعة والإيمان المطلق بقضاء الله وقدره وعرفت السعي وحب العمل ، وتمكنت من اتخاذ القرارات الصعبة والمصيرية التي ما كان بإمكاني اتخاذها هناك لأسباب عائلية .
وحتى أكون أكثر شفافية أقول : أن الحياة قست علي ّ كثيرا لكني كنت قوية بما يكفي ولم تتمكن من كسري أشد الظروف قسوة )


ودي

..........

سولاف هلال
إمرأة ناعمة تقطر أنوثة وتعتز بأنوثتها وكونها امرأة
خلف النظرة الحادة شخصية قوية جداً لكنها في نفس الوقت شفافة
شخصية صلبة وليست هشة
تخطط جيداً
تعرف من أين تؤكل الكتف كما يقال
عصبية المزاج نوعاً ما
رومانسية
خيالها خصب
تهرب من الواقع إلى الكتابة وأحلام اليقظة
......................
إلى هنا
ولي رجعة

صباح الورود للجميع

ماما حبيبتي الله يسلمك ويخليك

ويخلي كل من سأل عني

لنا عودة مع الناعمة الأستاذة سولاف


هي

عذبة شفافة

تشعر بأنها تُنصِفُ ولا تُنصَفُ

لا تنسى من تسبب في جرحها لكنها تسامح

تتكلم برزانة وحكمة ولا تلقي الكلام هذرمة

لا تحب الوشوشات من وراء الستائر

حين تراودها فكرة أو نقد لأمر ما تتقدم به على الفور وتواجه

لا تحب المغرورين

تعشق الأناقة والجمال

لا تحب من الأشخاص رجل متصابي,امرأة متكلفة,شاب مستهتر,والفتاة اللامسؤولة

تقدس الجو العائلي

هناك امور تقبل للنقاش عندها وأمور لا تقبل فيها حتى مجرد الكلام

مرحة ولا تحب النكد

تسمعك وتبكي لبكائك

وتفرح لفرحك لكن لا تنتظر أن تلقي ما في جرابها لك وتدع نفسها دون خصوصية

هذا ما لدي اليوم

ولي عودة استاذتي الغالية

ولي سؤال \\من هو سندك الذي يشد أزرك في هذه الدنيا عدا الله طبعا والايمان\

حين تقفين أمام المرآة ماذا تقولي لسولاف

وسؤال أخير \\أملي الجملة التالية\\ كنت أتمنى لو كان أبي إنسانا..........

ولك مني فائق الاحترام والتقدير يا درة النبع

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سامح عوده     سيدتي .. لم يكن قصدي في البداية .. أن أفتح بحراً من الجراح بل كان قصدي .. أن نغوص في عوالم المبدعة سولاف هلال .. فعذراً .. أن كنت قد فتحت أبواب الذاكرة .. ، سيدتي .. سعدت باعتزازك بأشياء كثيرة البيت الاسرة الوطن .. وحزنت لان الحياة قست عليكِ لكن ما زاد فرحتي هو ( ،لكني مقابل هذا كله عرفت القناعة والإيمان المطلق بقضاء الله وقدره وعرفت السعي وحب العمل ، وتمكنت من اتخاذ القرارات الصعبة والمصيرية التي ما كان بإمكاني اتخاذها هناك لأسباب عائلية . وحتى أكون أكثر شفافية أقول : أن الحياة قست علي ّ كثيرا لكني كنت قوية بما يكفي ولم تتمكن من كسري أشد الظروف قسوة ) ودي ..........

لا تعتذر يا سامح
فأبواب الذاكرة مفتوحة على الدوام
أنا لم أفعل شيئا سوى أني أجبت على أسئلتك بتلقائية
لا تخش علي أنا أعرف كيف أنتزع الفرح من قلب الأحزان فاطمئن
تحياتي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سمير     سولاف هلال إمرأة ناعمة تقطر أنوثة وتعتز بأنوثتها وكونها امرأة خلف النظرة الحادة شخصية قوية جداً لكنها في نفس الوقت شفافة شخصية صلبة وليست هشة تخطط جيداً تعرف من أين تؤكل الكتف كما يقال عصبية المزاج نوعاً ما رومانسية خيالها خصب تهرب من الواقع إلى الكتابة وأحلام اليقظة ...................... إلى هنا ولي رجعة

أستاذ محمد
مساء الورد
أنتظر عودتك
تحياتي