و هذه الكلمات ليست كلمات فقط ،
بل هي مشاعر طيبة جدا من أستاذنا الكبير أدونيس صاغها بعقد من ماس هدية لأديبتنا المبدعة انتصار
فنعم من أهدى، و نعم من أهديت إليها هذه القلادة الثمينة بحروف ماسية.
أستاذي الفاضل أدونيس، أهديت فأجزلت و أكرمت حماك الله
فكلماتك رائعة جدا، و لقد نسقتها و بين حروفها تفيض روحك محبة للمبدعة
و أخذتني معك بهذه العذبة إلى عالم الوفاء.
لك و للمبدعة انتصار تحياتي و محبتي و تقديري الكبير لقلميكما حماكما الله
و لا مكان لهذه الماسية إلا أن تثبت بين النجوم محبة و إعجابا بهذا الحرف الجميل السامي
و تقديرا لك و لأستاذتي انتصار دوليب.
نسخة منها إلى نبع هدايا الكرام
القديرو العزيزة وطن
وجود محمل بخيرات السماء منك غاليتي
كوني بالقرب دائما رجاء
حتى يكتمل عندي الإخضرار
لك امتناني العميق للغاية
وبحور من محبتي المصفاة بالنور لشخصك الحبيب
حروف صيغت من العمق
عزفت أجمل لحن
على أوتار الروح
أدخلتننا حدائق البوح ومواسم العطر
وحلقت بنا حيث زرقة السماء الصافيى
وبياض القلوب
ومشاعر الإنسان الصادقة
تستحق الغالية أنتصار
نعم المهدي
ونعم المهدى إليها
دمت بخير
تحياتي
نبع الحلم
وأجمل نسيج من النبض
لا تكتمل اللغة إلا بحضور كهذا منك سيدتي
أنفق عنده جميع ابتسامات السماء عندي
محبتي ماما
وامتناني أبدي للون روحك الأبيض