يا عزيزتي ندى
قرأت ما كتبت عن أستاذنا المرحوم عبد الرسول
أبكتني حروفك .. على الرغم من الاختصار ،
لقد حسدتك يا غاليتي على معرفته عن قرب
له الرحمة
ولاهله وطلابه وكل من عرفه الصبر
هيام
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه