غاليتي سفانة
أسعدت أوقاتاً ودام ربيع قلمك ينثر وروداً وحنيناً ..
ليكبر الأمل لكل من زرع الصبر..
ونتعلم من الفراشة عدم الاستسلام مهما كان الوهج..
ومهما كانت الصعاب.
مودتي وتقديري لمشاعر رسمت بالحنين .
هيام
الغالية هيام أسعد الله أوقاتك حبيبتي وتقبل الله صيامك وقيامك بكل خير
للجسد لغة مختلفة وكل يتناوله من وجهة نظره المعينة ..
تعددت النظريات وتعددت القراءات ولكن بالنتيجة أن الجسد هو
امتداد لمسار طويل ومنوع .. وقد حاولت تناوله من وجهة فلسفية بعيدة
عن الإبتذال .. وعن التكلف وعن الناحية المادية البحتة ..
شكرا لمرورك الراقي ولما تركته من كلمات ولرأيك البهي
كوني بالقرب حبيبتي لقلبك مشاتل من الياسمين الدمشقي