بكل الوسائل المسموحه لملمت متعلقاتي ,, وما يمكن لراحل ان يحمله فلم يبق لي مقام ,, ما دمت قد قررت الارتحال
لحن ألم ولحن رحيـل والقمر يغفو باكيـا وجسد الأنثى قد اغتيل بأنصـال حادة على رصيف الأحلام ( م )
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
ما عاد لي من سلوى ولا عطر ,,, فاي ربيع وقد اختيلت زهوري وانى للطواويس ان تغتال ,, وقد استاثر الملوك بريشاتها
أي جرح كان ذاك وقد اخترقت شظايا غيابك كل الأمنيات تاركة الحروف كالجثث المبعثرة - التاء -
تباً لمسافات تبعدني عنك ياترى ماذا كنت تريدين قوله لي اليوم ولم استطع فهمه عن ماذا كنت تريدين أن تخبريني حسرتك آلمتني يا آلهي لماذا أنا هنا وأمي هناك
كي أعتاد على موتي سأجعل النجوم تبكي قسرا ( الألف )
ابحث لاهثا عن الشمس ,,, فقد كان ظلك اكبر بكثير من تصوراتي
تصلي الشمس ضاحكة حين تُكمل دورتهافي البروج ، وعند باب الغيم تضحك من سذاجة البسطاء لأنتظارهم فصول القمح .
سريعٌ مثل انكسار المرايا انكسارُ المشاعر وقار
حقا : لم يبق للاخرين ,,, من متسع فقد ,,, فصّلت كل تصوراتي على مقاسك انت
تعويذة هيـام غرستها خلسة بوريدك فتعال .. اغرسني نغمة فوضوية بين عينيك ( ك )