ما أبحت سر الروح إلا لسواك ِ ولاكني الترحال طيفاً في سعار ِ النار ِ فشكلت سبعاً من الجمرات في عمر النجوم على ورد بحواف العطر والنور يتنقل بين مجامري (ر )
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد الدراجي ما أبحت سر الروح إلا لسواك ِ ولاكني الترحال طيفاً في سعار ِ النار ِ فشكلت سبعاً من الجمرات في عمر النجوم على ورد بحواف العطر والنور يتنقل بين مجامري (ر ) رويدكَ .. أيُّها الحالمُ الغـارقُ بدَمي كم يلزمُـني من نجمـات شوقٍ لتضيءَ دوائرَ عتمـتي تطربُـني غزلاً وتغرقُـني في نشوة الهمسـات لأنتفـضَ جنونـاً وأحلِّقَ بعيـداً فوق آفـاق الشهب ( ب )
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
بإتجاه الليل تدور الشمس تبحث عن قمر يشرق من عينيها ولا روح تـَدمع ُ بـُعدَ الخطوة التي أرقب رمالها أن تثير جنون الشوق (ق)
قهــرٌ موغــلٌ بالحــنايا و.. خـدَّانِ يحتضــانِ بقــايا دمعــةٍ تلهــبُ الوريــــد ليتــمـزجَ رحيــقَ حُبكَ وضـبـابَ الانتظــــار ( ر )
رأسي يتحرج بين هوّة الشغف بك وبين ورقة حَوَتْ رسمك وغصّت بها رئتي ي
[SIGPIC][/SIGPIC]
يَمَّمْتُ نَحْوَ ضِياَئِهِنَّ.. عَبَرْتُ.. فَاصْطَبَحَ المَدىَ.. والْ(هُو) انْتَشىَ بِعَرائِسِ الشِّعْرِ المُحَلَّى.. بِالهَوىَ.. شَربَ السَّناَ وبِرِمْشِ قاَفِيَةِ المُنىَ دَهْراً غَفاَ شَرِبَتْهُ أَحْلامٌ رَوَتْهاَ دَمْعَةُ اللَّيْلِ البَهِيمِ.. تَمَرَّغَتْ أَنْفاَسُهُ العَذْراءُ في كِبْريتِهاَ والمِلْحُ أَزْهَرَ في العُيونِ.. بِلاَ جُفُونٍ.. أَوْ عُيُونٍ.. (ن)
نرجسية العطر تتمغنج بهديلها حمامة بيضاء تروح وتجيء تدغدغ برفيف أجنحتها تنهدات الصدر وخفقات المخبول حالمة تتأرجح برموش تعانق غيمات تشدو فلق الصبح بصوتٍ كناري أبيض ض
ضباب عينيك ِ يحدثني كأنه يقول: فجرت الماء بأرض ٍ تأسرني تمتد وشاحاً لتأخذني مني وتبني لي عرساً من تعب الأيام (م )
ما برحت عرشها حتى غدا الفؤاد يتلوّى كعصفورٍ يعصره الصياد د
دقـَّـاتُ قلــبـي تتســارعُ فأزدادُ وجعــاً وأرتــدُّ خلفَ هضــابَ صمـــــتي وأنهـــار دَمعــي تنصهــــرُ بأمـــواج الانتظــار ( ر )
رد: مساجلة النبع للخواطر
العرض العادي
