قمة الأدب أن يستحي الإنسان من نفسه. أفلاطون
قال عبدالملك بن مروان-رحمه الله-: عليكم بالأدب، فإن احتجتم إليه كان مالا، وإن استغنيتم عنه كان جمالا.
قال الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه: الناس نيام ... فإذا ماتوا انتبهوا.
قال ابن القيم رحمه الله إن العبد الصادق لا يرى نفسه إلا مقصراً فمن عرف الله وعرف نفسه لا يرى نفسه إلا بعين النقصان.
على قدر رغبة العبد في الدنيا ورضاه بها يكون تثاقله عن طاعة الله وطلب الآخرة . ويكفي الزهد في الدنيا قوله تعالى : " أَفَرَأَيْتَ إِن مَّتَّعْنَاهُمْ سِنِينَ ثُمَّ جَاءَهُم مَّا كَانُوا يُوعَدُونَ مَا أَغْنَى عَنْهُم مَّا كَانُوا يُمَتَّعُونَ " . ابن القيم رحمه الله