لكل ابتسامة رسمت فوق الشفاه لكل همسـة تاهت بظلمة الفجـر أقول ... تباااا ...... !!!!!!! فما أنتِ سـوى أمطـارٌ موحلة تساقطت بعز القيظ ( ظ )
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
ظللت وحدي أراود أحزاني.... وكنت وحيدة... عندما خالط النبض أحزاني... وسيرميني حزني الى الأنفاق... ولا أجدك كما وعدت قلبي ... بالأفراح.. ح
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
حمدا لله أنها آلة جامدة لن تشي بي و لن تخبرك بما حدث أظنها ستنطق في يوم من الأيام لتشكوك شوقي الياء
يترعني بالأماني ويهادل عشقي.... ثمّ يغدو في طيّ النّسيان.... وهل أملك غير البوح بالذي هو منّي... الياء
يؤرقني أن تكون مجرد جرح قديم تمحـوه عقارب الزمن وينسيني الفجر الباسم ذاك الوجع الجارف ( ف )
فلماذا أدنيك فتقصيني... ولماذاتبدّد دمعي بالمآقي.... ولماذا تغلق مدائنك دوني... ولماذا لا يعتريك ما يعتريني... الياء مرّة أخرى
يؤرقني الشتات والحنين يؤرقني نبعاً ..ثمرته أنين تؤرقني..بقايا السنين النون
نعم عندما تغرقنا الأيام بمتاهاتها ويؤرقنا الشتات يكبر أزيز الصمت فلا يصبح للوقت قيمة ولا للصبح من جمال اللام
لم تترك لي سوى ميراثا من الضجـر ولحنا حزينا يتردد في أروقة الصمت ( ت )
تلك هي الحكاية مسافات الشوق تكبر ترتدي ثوب الوجع الحزن يقبع في الزوايا والشروخ تعكسها المرايا غريبة هي الدنيا وكأننا أضحينا من الزمن القديم نتلوى ونتمرمر الراء