سلام الله عليكم ورحمته وبركاته
؛؛
ومن وراء كل صبر
؛؛؛
مقطوعة جميلة ومؤثرة وهادفة
لن أقول عنها أكثر مما قيل فيها فقد سبقتني ليلى
بتحليلها الرائع وقالت عني الكثير ..،
برأيي أن القصة افتقدت شيء من الحبكة ،تلك الحبكة التي تجعلنا نقف بجانب مؤمن في فعلته ..،
فالمشهد الأخير استوقفني كثيراً ،ليس لأننا نستبعد روح الإيثار والتضحية وإعلاء شأن الكبرياء والمنح حتى في أقسى الظروف ..،
ولكن لأن الرباط الزوجي رباط مقدس،فما من زوج
مهما كانت ظروفه الصحية يمكنه أن يضحي بزوجته بهذه الطريقة الغير موضوعية بالمرة ..،
ولم يفعل وقد كانت تغرد طوال الوقت مثل الكناري
وتملأ البيت بالفرحة لتمنحها له وتشعره بالراحة والإنسجام حتى ولو كان دمعها يجري من تحت الغناء ..
ولم يفعل وقد كانت تعيش معه أمومتها المفقودة
ويعيش معها أمومته المفقودة ..
ولو فرضنا حدوث ذلك فقد كان على الكاتب أن يلقي الضوء أكثر على معاناة الزوجة ومعاناة الزوج أيضا ومحاولات سابقة منه لتسريح زوجته بينه وبينها فقط ،إلى أن يصل به الحال للمشهد الختامي الذي لاأجد له تبريرا منطقيا خاصة
بعد ماأوضحت له أن الأمل كبير في حملها بالأنابيب ،
بعض الجمل القصيرة خاصة في افتتاحية القصة لم تعط السرد حقه في الإنسيابية المطلوبة ، على حساب بلورة عناصر القصة ،كتكرار إسم الزوجة مثلا الذي قطع السرد لعدة مرات وكان من الممكن تلاشي ذلك ..
أعجبتني جملة الخاتمة جدا " دعيني فقط أتنفس حنان أمي "
حنان أم سيفقده كما فقد أمه التي ولدته
كما فقد قدميه وأمله في أن يكون زوجا يحمل أعباء بيت الزوجية .. ،وأنفاس أم مستقبلية قد تكون وقد لاتكون
فمن أدراك يامؤمن أنها لن تكون بالغد قعيدة مثلك
ومن أدراك أنها ستنجب وتحقق حلم الأمومة
إذا ماتزوجت من شخص آخر
وماذا وراء الصبر غير عوض الله الذي لايمكن
أن يخطر على قلب بشر ..
حنان أم // فالأم لا تتخلى عن وليدها
ورهام لن تتخلى عن زوج مجروح في كبريائه ،عاجز عن المشي لكنه ليس عاجزا عن الحب والإحتواء
وأظن كاتب النص كان يرمي لذلك بجملة ذكية جدا
في خاتمة مفتوحة ومحفزة على التخيل ..
،،
أحيي كاتب/ة هذا النص الجميل والفكرة الرائعة
ولولا أنه راق لنا لما أخذناه على صدورنا وتفاعلنا معه
وغرنا عليه وأردنا له شيئا من الكمال ..
فشكراً لكم الروعة هنا
تحياتي ومحبتي للجميع
وباقة جوري لذات العبور البنفسجي الأخاذ وصاحبة الروح
الجميلة والحضور المضيء الحبيبة /ثناء درويش
يجلسُ في زاوية، يقرأ في صحيفة، الوقت الذي مرّ عليه وهو مشلول كان قد جعله يتعود على أبعاد المكان، والقدر الذي لا مفر منه. "رهام" الأنثى الزوجة الصابرة الحالمة تغرد كالكناري، من مطلع الفجر حتى غروب النهار، وفي الليل تجلس في زاوية لا يفصلها عن زوجها غير مساحة قليلة تسهر على راحته، قد تلهي نفسها بكتاب أو حل الكلمات المتقاطعة. "مؤمن" يغرق في تفاصيل زوجته يُنقّل نظره من وجهها حتى آخر إصبع بقدمها، ينظر لخصرها ..لبطنها.. يشرد مطولاً ثم يقول في نفسه متألماً، ماذنبها..؟!! رهام تنظر لزوجها تشعر بغرابة نظراته تنهض، تقترب منه تمسك بيده تقبّلها ثم تقول بلهجة طرية .
- أظنك حزين على فراق والدتك وخصوصاً بأن يوم غد عيد الأم .. نظر إليها "مؤمن" وأمسك يدها وراح يقبّلها وهو يقول - أنت أمي.. تفاجأت "رهام" ثم أشاحت بنظرها لتخفي شفقتها ..إلا أن زوجها تابع الكلام فطلب منها أن تتصل بالأستاذ حسين ليأتيه يوم غد في أمر ضروري .
"رهام " تملكها الذهول . شَحُبَ لونها.. توترت ثم نهضت واقفة، وليخفف عنها زوجها هول الصدمة طلب منها أن تأتيَ له بكأس من الشاي. اتجهت رهام نحو المطبخ وقد تغيرت ملامحها .. وصلت لزاوية وأسندت ظهرها للحائط.. الدموع تنزل من عينيها .. تقول في نفسها .. أيعقل أنه سمع حديثي مع حسين.. يا إلهي ... لم يكن سوى حبٌ قديم وطواه الزمن ولا يربطني به الآن شيئ سوى أنه ابن خالتي ياويلي .. أكيد سمع اتصالي و بكائي وأمنية حياتي مع أني لم أقصد .. ماذا أفعل؟ أيعقل بأنه ظن بي بالسوء!! مرّت تلك الليلة أشبه بالكابوس على قلب رهام .. أشرق يومٌ آخر و"مؤمن" كالعادة في مكانه، يتصفح الجريدة أمامه كأس من الشاي، وصوت فايزة أحمد من أحد الأجهزة تغني (ست الحبايب) يهزُّ رأسه ...تنزل من عينيه الدموع.. يمسحها بكثير من الكبرياء، قليلاً تأتي "رهام" من السوق تمسك بباقة ورد وقالب كاتو والحزن يأكل ملامحها، تقترب وتقول بلهجة شجية، سنحتفل أنا وأنت بأمومة بعضنا لبعض .. ثم تشيح بنظرها لتقول كلمات متجاهلة أنها قد عنتْ لها ..
- صديقتي تقول بأن نسبة نجاح طفل الأنبوب خمس وتسعون بالمئة .. إنما أسكتُّها بابتسامة وعدت مسرعة، وما قَطع كلامها غير طُرق الباب، فأومأ "مؤمن" بعينيه لتفتح الباب وقال ..
- إنه حسين افتحي الباب استدارت ومضت لتفتح الباب .. كان حسين.. ارتبكت رهام .. تسمرت في مكانها.. يدخل حسين بعدما صافح رهام .. يبدو حائراً مرتبكاً .. مؤمن ابتسم ومدَّ يده مصافحاً حسين .. دعاه للجلوس بجانبه.. وراح يجيب على سؤال حسين..
- هكذا حالي لاجديد والجديد القادم هذا الحال حتى الموت .. إنما حتى أخلصك من هذه الدهشة سأنهي هذا المشهد الذي يقلقك. اسمعني يا حسين.. لأني أحب زوجتي جداً سأنفصل عنها والآن.. وأمامك شرط أن تعدني بالزواج منها .
رهام تملكها الرعب .. وسعّتْ حدقتيها.. بدا التوتر ظاهراً في ارتباكها . حسين لا يقل عنها دهشة واستغراباً.. حتى كاد المكان يبتلعه وهو حائراً يبتلع أنفاسه. مؤمن تابع قوله: سأطلقها لأني أحبها ولا أحب لها العذاب معي ولا بعدي .. ولن أجد لها كقلبي سوى قلبك يحتويها .. ثم استدار لرهام والدمع يطفرُ من عينيه، مدَّ يده ليمسك بيدها وراح يقبّلها ويقول بشجى وقهر شديد: دعيني فقط أتنفس حنان أمي
العنوان
يشير الى الجندي المجهول وقد لا يكون شخص بعينه إنما الشعور و الحاسة ربما
وفاء متبادل الرهام الذي تجسد في الأنثى التي اصبحت مرهم جروح الزمن القاسي ، هنا في القصة أو حتى هنا حول ناظري أخذت المرأة بلعب دور اساسي و مهم في حياة المجتمع يفوق دور الرجل بخيباته و قهره من قبل هذا الزمن
، ثم عرفان المؤمن بقدره الذي اغدق عليه بصفة ايمان يؤمن بأن الوجود أوسع من كرسي و بدن و ذات تلبس العين كي تقول ما تراه، القلب ينتج دما أكثر حين يشعر بسعادة اليوم على جميع الرؤوس ، تجاوز حدود الشرنقة ووافق على التبرع ببدلة عرسه الفاخرة لرجل غير عاقر
حسين و الام ، الواقع و الحلم ، الأخذ و العطاء
معادلة متكافئة الاطراف كل يربح فيها على قدر سعته ، انها عدالة القلوب البيضاء
قصة رغم انها سردية لكن في خلفيتها موسيقى ندية و شاعر يلقي شعره الأنساني بنكهة دافئة من القلب الى القلب
من وراء كل صبر
---------
عنوان عميق وجميل ويستفزّالعقل ليتأمل هذا النص
ربما لن أضيف شيئاً عما كتبه الزملاء ولكن لي رأي في هذه القصة التي شغلني فيها العطاء والذي لا يقدر لا بثمن ولا بمساحة ولا بكلام
سرد جميل ويظهر فيه الإقلال من الكلام واتباع الحركات الدرامية كانت أقوى للتعبير من الكلام من حيث وصف حالة مؤمن النفسية والواقعية وأيضاً حالة زوجته رهام ووصفها كالكناري تغرد وهذه إشارة من الكاتب بأنها صغيرة في السن وبكامل حيويتها بينما نوّه لنا الكاتب حال مؤمن في الجملة الأولى حين قال( يجلسُ في زاوية، يقرأ في صحيفة، الوقت الذي مرّ عليه وهو مشلول كان قد جعله يتعود على أبعاد المكان، والقدر الذي لا مفر منه.) إذاً هنا زمن وحالة مقدّرة لا رجاء منها ..لنأتي للب الفكرة حينما طلب الزوج حضور حسين وأخذت تلوم نفسها بكل براءة وعفوية وهنا أرى بأن الكاتب ذكر لنا قرابة رهام بحسين وليس عن عبثاً ..إنما ليذكرنا بصلة الرحم والتي لا يمكن قطعها مهما كان ..أما بالنسبة للزوج المقعد
جداً أعجبتني شخصيته الناضجة الواعية وذلك من خلال طقسه الصباحي وأخذه بالأمور ببصيرة وحكمة وتصرفه أراه في قمة الحب والعطاء حين انفصل عن زوجته ليزوجها لمن أحبته ..
الظرف قاسِ والواقع مرير ويحب زوجته ولكن الاستمرار بينهما استحالة وبما أنه رجل بكامل عقله ضحى بسعادته مقابل نهاية كبيرة وعظيمة جداً حين قال( دعيني فقط أتنفس حنان أمي) وهنا شعور قوي أوصله لزوجته بأنه يشعر بها كأمه وكيف سترضى به زوجاً بعد هذا الكلام وخصوصاً هي كانت حضن له وليست زوجة كما يجب .....
.
.
نص أو قصة جميلة فكرة بعيدة عن التكرار ..تضحية من نوع راقي وعظيم
قفلة نص رائعة ..
ونهاية ..لكاتب أو كاتبة النص كل الود والاحترام
تحياتي لآل النبع
ثم للرائعة ثناء درويش على حسن إدارتها
~~~~~~~~~~
التوقيع
حين
دخلت محرابك....
كنت قد توضأتُ بدمعة
ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك
سأرجع له الدمعة
يجلسُ في زاوية، يقرأ في صحيفة، الوقت الذي مرّ عليه وهو مشلول كان قد جعله يتعود على أبعاد المكان، والقدر الذي لا مفر منه. "رهام" الأنثى الزوجة الصابرة الحالمة تغرد كالكناري، من مطلع الفجر حتى غروب النهار، وفي الليل تجلس في زاوية لا يفصلها عن زوجها غير مساحة قليلة تسهر على راحته، قد تلهي نفسها بكتاب أو حل الكلمات المتقاطعة. "مؤمن" يغرق في تفاصيل زوجته يُنقّل نظره من وجهها حتى آخر إصبع بقدمها، ينظر لخصرها ..لبطنها.. يشرد مطولاً ثم يقول في نفسه متألماً، ماذنبها..؟!! رهام تنظر لزوجها تشعر بغرابة نظراته تنهض، تقترب منه تمسك بيده تقبّلها ثم تقول بلهجة طرية .
- أظنك حزين على فراق والدتك وخصوصاً بأن يوم غد عيد الأم .. نظر إليها "مؤمن" وأمسك يدها وراح يقبّلها وهو يقول - أنت أمي.. تفاجأت "رهام" ثم أشاحت بنظرها لتخفي شفقتها ..إلا أن زوجها تابع الكلام فطلب منها أن تتصل بالأستاذ حسين ليأتيه يوم غد في أمر ضروري .
"رهام " تملكها الذهول . شَحُبَ لونها.. توترت ثم نهضت واقفة، وليخفف عنها زوجها هول الصدمة طلب منها أن تأتيَ له بكأس من الشاي. اتجهت رهام نحو المطبخ وقد تغيرت ملامحها .. وصلت لزاوية وأسندت ظهرها للحائط.. الدموع تنزل من عينيها .. تقول في نفسها .. أيعقل أنه سمع حديثي مع حسين.. يا إلهي ... لم يكن سوى حبٌ قديم وطواه الزمن ولا يربطني به الآن شيئ سوى أنه ابن خالتي ياويلي .. أكيد سمع اتصالي و بكائي وأمنية حياتي مع أني لم أقصد .. ماذا أفعل؟ أيعقل بأنه ظن بي بالسوء!! مرّت تلك الليلة أشبه بالكابوس على قلب رهام .. أشرق يومٌ آخر و"مؤمن" كالعادة في مكانه، يتصفح الجريدة أمامه كأس من الشاي، وصوت فايزة أحمد من أحد الأجهزة تغني (ست الحبايب) يهزُّ رأسه ...تنزل من عينيه الدموع.. يمسحها بكثير من الكبرياء، قليلاً تأتي "رهام" من السوق تمسك بباقة ورد وقالب كاتو والحزن يأكل ملامحها، تقترب وتقول بلهجة شجية، سنحتفل أنا وأنت بأمومة بعضنا لبعض .. ثم تشيح بنظرها لتقول كلمات متجاهلة أنها قد عنتْ لها ..
- صديقتي تقول بأن نسبة نجاح طفل الأنبوب خمس وتسعون بالمئة .. إنما أسكتُّها بابتسامة وعدت مسرعة، وما قَطع كلامها غير طُرق الباب، فأومأ "مؤمن" بعينيه لتفتح الباب وقال ..
- إنه حسين افتحي الباب استدارت ومضت لتفتح الباب .. كان حسين.. ارتبكت رهام .. تسمرت في مكانها.. يدخل حسين بعدما صافح رهام .. يبدو حائراً مرتبكاً .. مؤمن ابتسم ومدَّ يده مصافحاً حسين .. دعاه للجلوس بجانبه.. وراح يجيب على سؤال حسين..
- هكذا حالي لاجديد والجديد القادم هذا الحال حتى الموت .. إنما حتى أخلصك من هذه الدهشة سأنهي هذا المشهد الذي يقلقك. اسمعني يا حسين.. لأني أحب زوجتي جداً سأنفصل عنها والآن.. وأمامك شرط أن تعدني بالزواج منها .
رهام تملكها الرعب .. وسعّتْ حدقتيها.. بدا التوتر ظاهراً في ارتباكها . حسين لا يقل عنها دهشة واستغراباً.. حتى كاد المكان يبتلعه وهو حائراً يبتلع أنفاسه. مؤمن تابع قوله: سأطلقها لأني أحبها ولا أحب لها العذاب معي ولا بعدي .. ولن أجد لها كقلبي سوى قلبك يحتويها .. ثم استدار لرهام والدمع يطفرُ من عينيه، مدَّ يده ليمسك بيدها وراح يقبّلها ويقول بشجى وقهر شديد: دعيني فقط أتنفس حنان أمي
تحية وسلام
كان على الكاتب أن يختار للنص عنوانا آخر أنسب للقصة
لست أدري لم لم ألتمس منهجية في السرد فقد كان متقطعا وقد تكرر فيه ذكر أسماء أبطال القصة بدلا من توظيف القرائن اللغوية لاحداث الانسجام والاتساق
بدت لي القصة مبالغ فيها وهي لا تتطلب غيرالرضوخ لامر الواقع والايمان بما كتبه الله أو اللجوء للحل الذي اقترحته رهام *طفل الانبوب* وهو حل منطقي
من غير المعقول أن يفكر زوج في التخلي عن زوجته بهذه البساطة،والغريب يختار لها من يعتقد أنه يحبها و تحبه ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
وكيف نسمي هذا إيثارا؟ليت الكاتب اقترح عليها الانفصال دون ذكر شخص ما لكان الامر أكثر واقعية
وهل من الممكن لزوجة تحترم وتقدّر زوجها أن تفارقه بهذه الطريقة ؟؟؟؟؟؟؟؟ أيّ إنسانية هذه وهي تعرف كم هو بحاجتها، حتى أنّها لمس فيها حنو الامومة
همسة:وهو حائر*جملة حالية متكونة من مبتدأ وخبر*
تحياتي
كان على الكاتب أن يختار للنص عنوانا آخر أنسب للقصة
لست أدري لم لم ألتمس منهجية في السرد فقد كان متقطعا وقد تكرر فيه ذكر أسماء أبطال القصة بدلا من توظيف القرائن اللغوية لاحداث الانسجام والاتساق
بدت لي القصة مبالغ فيها وهي لا تتطلب غيرالرضوخ لامر الواقع والايمان بما كتبه الله أو اللجوء للحل الذي اقترحته رهام *طفل الانبوب* وهو حل منطقي
من غير المعقول أن يفكر زوج في التخلي عن زوجته بهذه البساطة،والغريب يختار لها من يعتقد أنه يحبها و تحبه ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
وكيف نسمي هذا إيثارا؟ليت الكاتب اقترح عليها الانفصال دون ذكر شخص ما لكان الامر أكثر واقعية
وهل من الممكن لزوجة تحترم وتقدّر زوجها أن تفارقه بهذه الطريقة ؟؟؟؟؟؟؟؟ أيّ إنسانية هذه وهي تعرف كم هو بحاجتها، حتى أنّها لمس فيها حنو الامومة
همسة:وهو حائر*جملة حالية متكونة من مبتدأ وخبر*
تحياتي
مثلك أنا يا ليلاي لي مآخذ على النص .. كطريقة السرد و تكرار الأسماء و ضعف السبك اللغوي..
لذلك عقب قراءتي الأولى قلت لنفسي فورا .. هذا الكاتب يصاح لكتابة السيناريو و صدقا و أنا أقرأ تمثل أمامي المشهد تماما .
إنما دوما أنحاز للأبعاد الإنسانية و التي تغفر لأي نص عندي عدم اكتمال بنيانه