البنـون : المرأة كـثيـرة الـولـد .
النظور : المرأة قـلـيـلـة الولادة .
المذكـار : المرأة التي تـلـد الذكـور فـقـط .
المأنـاث : المرأة التي تـلـد الإناث فـقـط .
المهـاب : المرأة التي تـلـد مرة ذكـر ومرة أنثى .
مقـلات : المرأة التي لا يعـيـش لها ولـد .
منجاب : المرأة التي تـلـد الـنجـباء .
*****************************************
أسماء ، وربما صفات ، عجيبة وحسنة الوقع في النفس من عيون اللغة العربية تنبئ عن فصاحة العرب وخبرتهم الواسعة وأيضا ذوقهم الراقى فى الوصف .
مرحبا بك وهذا العطاء الجميل
شكرا لك و ننتظر عودتك
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
نص متعدد الأفكار.. متلوّن بتصاريف شتّى
يحلّق بنا في سموات الوجد تارة، ويسوقنا لعجارف الوطن الجريح تارة أخرى
مكبّل بأغلال اليأس.. مبلل بأمطار الأمل
أرّقته المنافي حد امتهان البكاء
فغار الحلم في شقوق الإنتظار المحتدمة بخواء العمر
أجده الأقرب لأسلوب الكاتب قصي المحمود إلا أنني لا أعتبره تخمينا
فمن الصعب أن أخمن كاتب هذا النص الشائك نوعا من حيث الفكرة والجنس
لقلبك الهناء كاتبنا المبدع
.
تحية لأمي الطيبة عواطف والعمدة العزيز شاكر السلمان
وشكر خاص للرائع علي التميمي على جهوده الملحوظة وإدارته المميزة
سلال ورد ملوّنة بالود
معك حق شاعرتنا
هو نص ربما دس فيه التمويه
نص يجعلنا نبحث بشكل دقيق عن صاحبه
نص يشدنا اليه وتدهشنا فحواه
تحليل رائع سلمت ودمت
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
في النص كلمات لازم نروح على المعجم حتى نجيب معانيها
هاي شلون ابو عامر
رصوف ونصيف ومهرى ورشوف وبهنانة ووطف وممكورة
بس وطف الحمدلله نعرفها الباقي شلون؟
حتى نجيب معانيها كنت ساذهب ل(غوغل)حلال المشاكل ولكن سيدة النبع وفرت علي الوقت
اما النص يا صاحبي ...سأعود..أليه ولكن ..لن أخمن ؟؟فرغوة التمويه هنا عالية جدا !!!
من وجع الى وجع
يزدادُ حبي عطراً ويشدو بالسجع
تأخذني المتاهات لأقصىاها وتسع
يتجلى العشق حين أقول أحبك
فكأني يقيناً قلت.... وطن
هي بداية تعريف الوجد والعشق فالكاتب \ الكاتبة
يعطينا عنوان وجده بلا تأويل ..فالأولوية للوطن
وحين أسمعها منك يهتف خافقي.... بوطن
حين زرنا الجوادين كاظمين
يقتفي الدمعَ رفيفُ- المقلتين
والتمنّي يرتجف.. بالخافقين
رمزية الجودين الكاظمين هنا مزدوجة ..فما بين سامراء وبغداد عشق وطن
واحتضان رمزية للعراقيين جميعا..وهي بنفس الوقت تعطي رسالة لدعاة الفتنة
والطائفية البغيضة بأن سامراء وبغداد والكاظمية وجنتا العراق المتوردتين
------
مذ دعونا ربنا..... بالقِبلتين
وبصمنا سرّنا في.... قُبلتين
وبكينا في المنافي... مرتين
لم يكُن حلماً ولكن غيمتين
تمتزج فينا فتندى الشفتين
واحتفى الناي فسلّ الشهقتين
وغدا العود رهين الوترين
هي الغربة التي تنزف ..ارى هنا المداد وقد نزف حدّ الوجع
__
كنتِ يا رصوف بالنصيف المهرّى حين ناديتك
رغم اني احب العراق بالمذكر ليس انتقاصا بالانثى
ولكن لرمزية الفروسية والعضل المفتول
(أبَلغتِ يا تاج الحسان مناكِ
وهل استكان بناظري إلّاك
القلب يرفض أن تُدال دماءُه
ودماء قلبي بُدّلتْ بدماك)
مغترب أنتَ في وطنك ..قلبي فداك
فتمايلتِ طربا
يااااااااا أنتِ
ياذات الوطف بالوجه المزبرق
لابد مني والرمق
وكيف لا
وأنت الممكورة والبهنانة
تعالي
من شقِّ الروح تبسّمي
وتأرجحي
فحين رسمتك بوجعي
وكتبت اسمك على ضفاف القلب
لم يكن هناك شيءٌيداخلني، أو يرميني في الخيال
كمدٍّ في بحر خوائي يرقص
يبللني كل مساء بمطرالسؤال
أتنشّف بحرائق حزني
علّني أتهيأ للوجع
وحين خطونا الى اللاوراء
ووجيب صدورنا يخشى نهاية الطريق
وأنين الناي لايفارق روحينا
أدركنا
ان هذا العمر لا يجري بأثواب جميلة
فرسمنا المدن الشعرية الحبلى
بأوجاعي وأحلام الطفولة
أسترجاع باطني لتربة نبتت فيها نبة شتلت عنوة في تربة اخرى
أترانا (يا وطن)
هنا الذروة في العتاب ..هنا المعاناة ..فمع حب الوطن ولكن هنا ..بعض وجع من عتاب
حين يمنح المرء التراب بحاتمية ويرى ان في كفيه تراب ملح تجرح كفيه
بعدما كان الذي كان... لعبنا؟
فأنا لا أندب الوقت ولكن قد أغني
كما لا ألعن الحظَّ ولا أكفر بالشمس
اذا خيّب طول الليل ظني
وكذا احمل جرحي
وجراحات تواريخي وحزني
هو الإحباط ..من وطن
غيرأني........ يا وطن
مثلما أؤمن بالشمس وميلاد النهار
مثلما أستقريءُ الآتي بأجفان الصغار
مثلما تحترف الحزن بلادي
مثلما يقتات شعبي الإنتظار
سِفْري ناظِرَيّ
ونجوى من فراق واستعار
فيهما أنتِ
وابتهالاتي وشوقي لِلعناق
هو الصراع الذاتي للتفاصيل ..مع العام وصور الجمال في الوطن
هنا ينتصر الوطن على التفاصيل الذاتية رغم مرارتها
----------
تشرين قادم يارشوف
وأنا السائل
الى نافذتك تحملني أجنحة البلابل
لأغني
رمزية تشرين في العطاء واخضرار المراعي
وشدو البلابل وتغريدة الطيور ..جملة صورية للأمل والتفائل
(حبذا لو كان صوتي همسةً
اوغيمةً
بين أحلام الطيور
لكنه الحلم تناءى
ومضى كرهاً كما تمضي سحابه
وسأمضي خاوياً
أحتضن الذكرى واصداء الصبابه
مثلما يحتضن الخدُّدموعاً
تتسرب بين رقصات الأنامل)
لا ..لن تمضي خاويا صاحبي
معك جعبة مليئة بالحب من أحبتك
والذكرى صداها هنا ام هناك
أما الضبابة ..فكلنا نفتقد صداها
بعض الأنامل تقبض عليها
وبعضها ..لا رجاء من نجواها
الحروف الملونة باللون البنفسجي هي لعمدتنا شاكر السلمان
( بين الوطن وحبيبتي)
من وجع الى وجع
يزدادُ حبي عطراً ويشدو بالسجع
تأخذني المتاهات لأقصىاها وتسع
يتجلى العشق حين أقول أحبك
فكأني يقيناً قلت.... وطن
هي بداية تعريف الوجد والعشق فالكاتب \ الكاتبة
يعطينا عنوان وجده بلا تأويل ..فالأولوية للوطن
وحين أسمعها منك يهتف خافقي.... بوطن
حين زرنا الجوادين كاظمين
يقتفي الدمعَ رفيفُ- المقلتين
والتمنّي يرتجف.. بالخافقين
رمزية الجودين الكاظمين هنا مزدوجة ..فما بين سامراء وبغداد عشق وطن
واحتضان رمزية للعراقيين جميعا..وهي بنفس الوقت تعطي رسالة لدعاة الفتنة
والطائفية البغيضة بأن سامراء وبغداد والكاظمية وجنتا العراق المتوردتين
------
مذ دعونا ربنا..... بالقِبلتين
وبصمنا سرّنا في.... قُبلتين
وبكينا في المنافي... مرتين
لم يكُن حلماً ولكن غيمتين
تمتزج فينا فتندى الشفتين
واحتفى الناي فسلّ الشهقتين
وغدا العود رهين الوترين
هي الغربة التي تنزف ..ارى هنا المداد وقد نزف حدّ الوجع
__
كنتِ يا رصوف بالنصيف المهرّى حين ناديتك
رغم اني احب العراق بالمذكر ليس انتقاصا بالانثى
ولكن لرمزية الفروسية والعضل المفتول
(أبَلغتِ يا تاج الحسان مناكِ
وهل استكان بناظري إلّاك
القلب يرفض أن تُدال دماءُه
ودماء قلبي بُدّلتْ بدماك)
مغترب أنتَ في وطنك ..قلبي فداك
فتمايلتِ طربا
يااااااااا أنتِ
ياذات الوطف بالوجه المزبرق
لابد مني والرمق
وكيف لا
وأنت الممكورة والبهنانة
تعالي
من شقِّ الروح تبسّمي
وتأرجحي
فحين رسمتك بوجعي
وكتبت اسمك على ضفاف القلب
لم يكن هناك شيءٌيداخلني، أو يرميني في الخيال
كمدٍّ في بحر خوائي يرقص
يبللني كل مساء بمطرالسؤال
أتنشّف بحرائق حزني
علّني أتهيأ للوجع
وحين خطونا الى اللاوراء
ووجيب صدورنا يخشى نهاية الطريق
وأنين الناي لايفارق روحينا
أدركنا
ان هذا العمر لا يجري بأثواب جميلة
فرسمنا المدن الشعرية الحبلى
بأوجاعي وأحلام الطفولة
أسترجاع باطني لتربة نبتت فيها نبة شتلت عنوة في تربة اخرى
أترانا (يا وطن)
هنا الذروة في العتاب ..هنا المعاناة ..فمع حب الوطن ولكن هنا ..بعض وجع من عتاب
حين يمنح المرء التراب بحاتمية ويرى ان في كفيه تراب ملح تجرح كفيه
بعدما كان الذي كان... لعبنا؟
فأنا لا أندب الوقت ولكن قد أغني
كما لا ألعن الحظَّ ولا أكفر بالشمس
اذا خيّب طول الليل ظني
وكذا احمل جرحي
وجراحات تواريخي وحزني
هو الإحباط ..من وطن
غيرأني........ يا وطن
مثلما أؤمن بالشمس وميلاد النهار
مثلما أستقريءُ الآتي بأجفان الصغار
مثلما تحترف الحزن بلادي
مثلما يقتات شعبي الإنتظار
سِفْري ناظِرَيّ
ونجوى من فراق واستعار
فيهما أنتِ
وابتهالاتي وشوقي لِلعناق
هو الصراع الذاتي للتفاصيل ..مع العام وصور الجمال في الوطن
هنا ينتصر الوطن على التفاصيل الذاتية رغم مرارتها
----------
تشرين قادم يارشوف
وأنا السائل
الى نافذتك تحملني أجنحة البلابل
لأغني
رمزية تشرين في العطاء واخضرار المراعي
وشدو البلابل وتغريدة الطيور ..جملة صورية للأمل والتفائل
(حبذا لو كان صوتي همسةً
اوغيمةً
بين أحلام الطيور
لكنه الحلم تناءى
ومضى كرهاً كما تمضي سحابه
وسأمضي خاوياً
أحتضن الذكرى واصداء الصبابه
مثلما يحتضن الخدُّدموعاً
تتسرب بين رقصات الأنامل)
لا ..لن تمضي خاويا صاحبي
معك جعبة مليئة بالحب من أحبتك
والذكرى صداها هنا ام هناك
أما الضبابة ..فكلنا نفتقد صداها
بعض الأنامل تقبض عليها
وبعضها ..لا رجاء من نجواها