ولابد أنه سيتم لها الشفاء بعد إستلامها هذه الهدية الرائعة
من قلم الأديب و العم الرائع شاكر السلمان
لوحة رسمت بالحروف فجاءت مذهلة ولا عجب ...
محبتي .
/
الجميلة الرقيقة عايدة
أشكر الله أنني هنا معكم ولستُ في مكانٍ آخر...
أنا لم أستلم أجمل هدية فحسب....بل ربحت أجمل القلوب التي رافقتني بدعواتها
أشكركِ عزيزتي وأتمنى لكِ ماتتمنين لنفسكِ
مع كل الود والتقدير النابعين من قلب
أمــل
مررتُ من هنا وظننتني سأمر مرورا عابرا
وإذا بي أحجز مقعدا دائما ...
كيف لا والإحتفاء بأديبة قامتها باسقة
وحرفها استثنائي ...
أديبة لا أدري هل هي تكتب النص أم النص يكتبها
أم كلاهما يكتب الآخر ...
في رائحة الظل التقيتها في ثنائية نالت استحسان وقبول
المهتمين هنا ..
أمل الحداد حالة خاصة ، بوحها شفوف، وحرفها هو نبض صادق
تكتب فيلامس حرفها القلوب ، ويحرك الوجدان ، وتجبرك على رصد حرفها
ورصد نصوصها ...
هذه المبدعة ، لم تستأذن المتلقي ، بل كانت فراشة تحوم حول أغصان
الذائقة ...
شاكر السلمان ...رائع أنت في جهدك / حرفك / وهذا الإختيار المبهر ..
أمل الحداد ...يكفينا أنك تنتمين لكوكبنا ..
الوليد
حرفٌ ما....امتزج بلون الشوق
امتطى هديل الحمام
رقص على غصن حضورك
تعثر هنا وابتسم هناك
حلّق عبر المدى واخترق حدود الزمان
استقر بين أنامل رسام ماهر
فتشكلت لوحة بهيّة الألوان
علّقنا اللوحة على جدار القلب
لتبقى شاهدة على نبض الوجدان
ففاح عبقٌ ما وهمس في أذن المكان:
ألم أقل لكم : لرائحة الظلِ عبقٌ يدوم؟؟
رفيق الحرف والنبض الوليد
لحضورك نكهة أخرى ...عصافير الصباح تحسدها
فراشات حديقتي تترنح خجلا منها
والورود تسألك: هل تبيعها؟
شكرا من القلب لحضورك الأروع من الرائع
آه...قبل أن انسى
كم أكره عندما تنعتني بالأديبة وأنت تعلم أنني لست سوى أمــل
أخي الأديب الكبير / شاكر السلمان .. سلام الله عليك
ماذا لو أرسم أمــل / كيف لا تفكر في رسمها أيها الحبيب
أو ليست هي الأديبة المتفردة في دلالاتها أوليست هي بصمة ٌ سحرية ٌ
تفتش عن بقايا الأمنيات .. أوليست هي فارسة ٌ تحاصر السماء بعينيها الزرقاوين
فتنبعث من خلالها أروقة الروح أو ليست هي تلك الأديبة الغالية التي ما تبادر دائماً بالهذيان
الكلي لفكرة و لبسمة ٍ تطلقها من خلال الكمات ... نعم أمـــل تستحق الرسم ... شكراً لأنك رسمت أمل ... حماك الله .
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...
وددتُ قبل أيام الرد على تعليقاتها على بعض ما كتبتُ إلا أنني في كل مرة أدخل و أقرأ تعليقاتها بنهم حتى إذا ما وصلتُ إلى التوقيع هربت منه و منها ،
في الألم تغيب هي و تحضر حروفها ، و الفرح تحضران معا ،
ممكن أن ندرجها ضمن من نسميهم الغرباء ، و هي صفة تمنح لمن يكتب بطريقة أخرى ، فنقول عنهم الغرباء ، و في الصفة اطراء تستحقه أمل ،
ريشة السلمان ، رافقناها إلى ما يقارب العام و يزيد ، علمتني الكثير و تسعدنا رفقتها كي ننهل من جمالها المزيد ،
شكرا للأستاذ شاكر ، و هنيئا لــ أستاذة أمل ،
قوافل زهر ،
صدقيني يامرمر يصعب علي كثيرا أن أقوم بتغيير توقيعي!!
حاولت أكثر من مرة وفشلت!! وأعتذر إن كان يزيد الوجع وجعا !!
لكِ ولحضوركِ الرقيق وشهادتكِ التي أعتز بها كل الشكر الاحترام
ولريشة السلمان التي منحتني أجمل هدية كل التقدير
أستاذنا القدير شاكر السلمان لغة أنت بمقاييس أخرى سلمت يداك
رمضان كريم
الأستاذ محمد الفهد
سعيدة جدا لحضورك الجميل ومداخلتك الأجمل
الأستاذ شاكر فنان ساحر .. حتى الحروف المتواضعة إن استقرت بين أنامله تتحول إلى أبهى لوحة فنية
لك وله وللجميع احترامي وتقديري الكبيرين