مساجلة النبع للخواطـر (2)

يا اسمك الغافي على ثغر العمر
كم من مرة أردده !
ترسو على الشفاه أغنية تطل من نغماتها مواسم الفرح


الحاء

الشاعر الرائع عبد الكريم سمعون شكرا لك صديقي
مودتي الدائمة

حار الورى من حسن لينا والقمر
من حسنها الغافي على ثغر السحر
وتلعثمت تلك المواسم كلها
حين تولى كلامها نص القدر
يا لين أخفي الحسن منك ترفقا
وتلطفا أو رأفة ببني البشر



مرحبا لينا هههههههههههه اشتقنا حرفك يا الغالية

راسلتُ طيفك بالحلمِ
وغيابك ابعدته عن عيوني
عناقيد لهفتي قطفتها
من دالية تعقلي وجنوني
وكأني للريح زرعتٌ
مشاتل عمري وسنوني
فلا موسم أحضر حقيقة
ولا أثمرت أشجار يقيني
فبات العمر على كفيّ
أٌقلِّبه بحيرتي وظنوني

ما الي بالشعر لكن محاولة للرد على عبير حروفك &عبد الكريم لقلبك الجوري صديقي

الياء

يلقيني الليل
أمام مقصلة عينيك
فأدنو بحذر من شواطئٍ
احتوتنا يوما كعاشقين

( ن )

نجدد التعلق بذاكرة مكتظة في مشاهد الحضور

راء

ربما لم أكن أعي الغياب ولا أفقه كل الحنين ,,لكنني أكتشفت أن الوطن أكثر من أرض إنه أيضا سماء


الألف

أراك من بعيـد
أحلى قصــائدي
والدروب ترسم لي أحـلاما عذبـة
ألا تدرك كم اشتقت إليك
أيها الساكن على تخوم القلب ؟


( ب )

بسط الظلام لحافه فوق أشرعتي

وهي تستعدّ لشدّ رحالها نحوي

كاف

كلما تحركت أنامل الشوق تعفو عن غيابك وتكتبك

الكاف

كحبات المطر حين تتلاقى حبيباته في لحظة عشق مع الأرض
تأتيني بخيالاتي وأنال من لقيا محياك البهي لأكون بين يديك

حرف الكاف