أعيش في غفوة الحلم ...بصوت أم كلثوم ...ومثل هذا الشعر
أسافر بإحلامي المؤجلة ..وأرسو على اهداب هكذا رسم وصور رائعة
لست ضليعا بالعمودي ولا بالتفعيلة ..ولكن لي ذائقة تفوق اوزانهما
القصيدة التي تطرب العين والأذن معا ..هي القصيدة الرائعة وهذي القصيدة
تندرج بذات الذائقة ..تحياتي وتقديري
صدقت يا صاحبي فأنت ذوّاق في هذا وفي كل شيء
حيّاك ربي ،لكن رشح لنا لنستفيد ولا تشمت بنا الأحباء ههههه
تحياتي القلبية
القصي ...يتعشى !!...ههههه وارشحك؟؟ههههههه
خلفله عليك ...
ليس كل مرة تسلم الجرة والمسلم لا يلدغ من جحره ..ألف مرة!!!!
اخاف تزعل ..تدري ببالي من ارشح هههههه خليه سكتة
صدقت يا صاحبي فأنت ذوّاق في هذا وفي كل شيء
حيّاك ربي ،لكن رشح لنا لنستفيد ولا تشمت بنا الأحباء ههههه
تحياتي القلبية
الغالي ابو نزار ..هناك مثل عراقي يقول ..
(يم حسين جنتِ بواحد صرتِ بثنين )
قبلنا سيد التمويه العمدة ..ههههه اختار مدير للحلقات
اسمه وصورته وكل فيه تمويه ..ههههه هذا الوليد فاق رأفت الهجان
صباحكم ومساؤكم ورد جوري وياسمين
القصيدة بديعة تشي بلوعة قلب عاشق يسبح في بحر الأمنيات المتلاطم متأملاً شاطئ الذات بعيداً عن التشظي والملمات..
حفلت أبيات القصيدة بنبرة الألم والشوق وتماسكت في بنيان مرصوص لتجسد وحدة القصيدة وموضوعها فتكاملت شكلاً ومضموناً ،كم تمنيت كما تمنت الأخت حنان أن تطول لنستمتع بهذا الانثيال الموسيقي الغاسل لإدران الروح ومتاعبها..
قد يكون هناك تراسلاً لاشعورياً وتناصاً بين أسلوب وأفكار الأستاذ صبحي ياسين والأستاذ عامر الحسيني والأستاذ علي التميمي وهو تناص لايبرأ منه نص (وقصدي هنا فكرة القصيدة أو موضوعها ) فالأسلوب بقصره يشي الى الأخ الأستاذ علي التميمي الذي نتمنى له الصحة والسلامة والشفاء التام من الإنفلاونزا التي كانت السبب في النسيان والاستعجال في عدم وضع أسم للقصيدة..
الأخ صبحي ياسين تم ترشيحه لذلك ساستبعده عن التخمين معززاً مكرماً.
أما القصيدة التي حملت نمطاً فلسفياً في بعض الأبيات فهي الى الأخ الأستاذ عامر الحسيني..
والله أعلم
تحياتي الى قلوبكم النقية
ولمدير الحلقة والإدارة الموقرة كل التحايا
ما أجمل حضورك !!
وما أجمل طريقة استنباطك !!
وجميل أن نبدأ نشعر بأسلوبية النبعيين
وأدواتهم وأبجديتهم ...
أعيش في غفوة الحلم ...بصوت أم كلثوم ...ومثل هذا الشعر
أسافر بإحلامي المؤجلة ..وأرسو على اهداب هكذا رسم وصور رائعة
لست ضليعا بالعمودي ولا بالتفعيلة ..ولكن لي ذائقة تفوق اوزانهما
القصيدة التي تطرب العين والأذن معا ..هي القصيدة الرائعة وهذي القصيدة
تندرج بذات الذائقة ..تحياتي وتقديري
ما أجملها ذائقتك
وما أروع حسّك وإحساسك
جميلة هي الطقوس التي رسمتها
وطريقة قراءتك للقصيدة وما تركته من أثر
في نفسك ...