رغم أن النص أبهرني جداً ولكنه بنفس الوقت احترت بكاتبه أو كاتبته
وربما لأني مرهقة أصدقائي لم أستطع أن أقرأ كما يجب ولكن لا أدري لما رأيت ديزيريه في هذا النص
أتمنى لو يكون ظني في محله وإن لم يكن من الآن أحيي من كان كاتبه أو كاتبته ولأنه نص أراه جداً أنيق ومعبر وكبير
يكفي أن أصمت لأعمدَ صمتي في النهاية بالشكر الكبير لصاحبه
رغم أن النص أبهرني جداً ولكنه بنفس الوقت احترت بكاتبه أو كاتبته
وربما لأني مرهقة أصدقائي لم أستطع أن أقرأ كما يجب ولكن لا أدري لما رأيت ديزيريه في هذا النص
أتمنى لو يكون ظني في محله وإن لم يكن من الآن أحيي من كان كاتبه أو كاتبته ولأنه نص أراه جداً أنيق ومعبر وكبير
يكفي أن أصمت لأعمدَ صمتي في النهاية بالشكر الكبير لصاحبه
الحبيبة الوطن ،الوطن الحبيب/ة:
؛
بينهما خيط رفيع وخلط متجانس ،
يختلجه الوفاء والفداء والحب الخالد ...
في المزج بينهما خروج عن الإعتياد في التصريح بالمشاعر
التي تأخذ غالبا صوت الجدية والحماسة فيما لو فصلنا الوطن عن الحبيبة ..
لذا أجد النداء العاطفي هنا عذبا ،رقيقا يميل لكفة الأنثى
(الحبيبة الوطن )
؛
لي عودة لهذا الجمال
من وجع الى وجع
يزدادُ حبي عطراً ويشدو بالسجع
تأخذني المتاهات لأقصىاها وتسع
يتجلى العشق حين أقول أحبك
فكأني يقيناً قلت.... وطن
وحين أسمعها منك يهتف خافقي.... بوطن
؛؛؛؛؛
التنقل بين وجع العشق والوجع الذي يمزق جسد الوطن
وكأن هذا الوجع هو بذرة الشعر التي تفترش الروح
تجعلها تهذي ،تغني ،تسجع
هو شجو الناي حين يستل ارتجافة الشهقات ويراقص الوتر
فوق الجرح
؛
ماأروع إحساسك شاعرنا/تنا