السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نص يتراوح بين الخاطرة والرسالة الأدبية بما يحتويه من أحداث زمكانية ومباشرة في بعض المقاطع،كثيراً ما تعجبني هكذا نصوص جميلة تعبر عن مشاعر صادقة دون تكلف لإظهار براعة فارغة باستخدام مفردات لايتناسب معناها مع القصد تجاوزاً على الذوق الأدبي الأصيل بحجة الحداثة والتي هي من هكذا تلاعب براء فللغة مقوماتها وديمومتها وتطورها بما لاتمس عناصرها بسوء الإستخدام ، أو إيغال في الرمزية التي تميت المشاعر وتجعل السؤال الأزلي يتجدد (لمن نكتب ؟؟!!)..
في ذهني شخصيات أدبية وقبل البوح وددت أن أنبه هنا بأنه لايجوز للأديب أن ينكر صلته بالنص ويعتبره تمويهاً ...فمن ينكر علينا أن نزيحه من قائمة التخمين وعلى الأديب الذي أشار إليه أن يرشح آخر ..وأعتقد هذا حق مشروع..
بعد إستبعاد الأديبة الرائعة سلوى والأديبة الرائعة ليلى عبد العزيز ..يدور الآن في خلدي الأديبة القديرة كوكب البدري والأديبة القديرة سفانه...
سأرشح كترشيح أول الأخت سفانه
دمتم بإبداع وفقكم الله ورعاكم
أعطر التحايا والأماني
.........................
شاعرنا الجميل الأستاذ ناظم الصرخي
رائع وجميل ما تفضلت بطرحه في مداخلتك الراقية هذه
دام حضورك البهي
سنرى بعد حين من يكون أو تكون مبدعة هذا النص
محبتي
الاخ ناظم..لو قرأت كل مداخلات الذين كتبوا في الشعر بكل فنونه..والخاطرة..يدخلون للتمويه
لانها جزء من لعبة الضوء...وقبل هذا كان الاخ علي التميمي (شمره)للشام..
لا اريد ان ابوح باسم كاتب النص وقصة كتابته له..حتى تستمر المدخلات والتخمينات للاخر..وهو روعة الموضوع
اضافة للقيمة الفنية...لاني اراه امامي...تحية له!!!!
رغم ان رأيك من وجهة نظر اخرى هو الصحيح..ولكن..اضنها شروط اللعبة..
مودتي وتقديري
الاخ ناظم..لو قرأت كل مداخلات الذين كتبوا في الشعر بكل فنونه..والخاطرة..يدخلون للتمويه
لانها جزء من لعبة الضوء...وقبل هذا كان الاخ علي التميمي (شمره)للشام..
لا اريد ان ابوح باسم كاتب النص وقصة كتابته له..حتى تستمر المدخلات والتخمينات للاخر..وهو روعة الموضوع
اضافة للقيمة الفنية...لاني اراه امامي...تحية له!!!!
رغم ان رأيك من وجهة نظر اخرى هو الصحيح..ولكن..اضنها شروط اللعبة..
مودتي وتقديري
ماذا تقصد أخي الغالي هل هو الأخ شكر السلمان أم الوليد دويكات؟؟؟ ههههههه ...مازال في الوقت متسع ..صباحك ياسمين شمال أفريقي يا وردة النبع الفواحة بالود والنقاء..
تحياتي ياغالي
ماذا تقصد أخي الغالي هل هو الأخ شكر السلمان أم الوليد دويكات؟؟؟ ههههههه ...مازال في الوقت متسع ..صباحك ياسمين شمال أفريقي يا وردة النبع الفواحة بالود والنقاء..
تحياتي ياغالي
وصباحك اسكندنافي ايها العزيز الغالي..نعم ما زال في الوقت متسع..ولكني اكرر ما ذكرته في مداخلتي الاولى..ان كاتب او كاتبة النص في ذهني
واجزم انه هو او انها هي..وسأقوله مساء هذا ليوم...!!!!
لروحك الجميلة والنقية..الف الف تحية وتحية
جميعنا نعلم ان هناك مفردات للكاتب تلازم نصوصه
مهما حاول الخروج والتمويه من عباءة بصمته,,واعترف
ان كاتبة النص..نعم كاتبة النص كانت على قدرة كبيرة في التمويه وحاولت تقليد اسلوب زميلة لها امعاناً في التمويه بل ذهبت اكثر من ذلك حين استعارات عبارات
ذات طابع خاص يوحي للكاتبة المستعارة منها مباشرة
لايهام القاريء بانها هي..
وحتى لا اطيل عليكم..بعد ان كتب نصها الرائع (من يطفيء الحرائق)خطرت للحاجة ان تكلفها بكتابة خاطرة
لقسم تحت الضوء،،ولما افرغت خزينها وجهدها في الخاطرة اعلاه،،خطرت لها فكرة ذكية،،هي استعارت
لغة وتفاصيل اقرب صديقاتها على الفيس والمنتدى وهي الفاضلة ليلى وامعاناً في التمويه ذهبت الى خواطر الفاضلة ديزي
واستعارت مفردات تؤشر عليها وواضح قصدي وموجودة في النص،،وحتى تغطي تماما عنها،،ادرجت
اسمها صراحة وزيارتها لعائلتها في كندا،،بل استعارت
جمل بعينها للفاضلة ليلى،،لكنها نسيت ان مفتاح الوصول
اليها موجود في نصها واسلوبها،،فتعالوا احبتي لنرى المفتاح....
سأورد جمل في هذا النص..وجمل من اخر نص لها
وستشاهدون المفردة بعينها هنا وهناك مع تغير بنيان
الجملة
(رسمتك على مرايا زينتي حين ألتقيتك ذات لهفة، لا كما يَرسمنا (السلمان) أو يُرسم الأمير بريشة ( منية الحسين)
في (من يطفيء الحرائق)هذه الجملة
(أستعيد اللحظة صوت خفقات قلبك التى كانت تٌشعل مجامر اللهفة)و(فتكتمل زينتي وتنضج أنوثتي)..
هنا اللهفة بذات المعنى..والزينة هنا وهناك
لنأتي لمثال اخر..في هذا النص تقولفهلاّ تلملم رعاف الضوء المُنكفيء)
وفي نص اخر خاطرة لها تقول
(مجرد التورط في فكرة غيابك كانت تسحبني الى منافي الكأبة لأنكفء على نفسي)
الانكفاء..هو ذات المعنى وان اختلفت صيغة الجملة..
وهناك مثال اخر: في هذا النص تقول(هل تعرف كم هلالٍ مر
وكم فنجان قهوة مر) وتعالوا معي لنصها الاخر
(رغم إنني بدأت أتماثل للشفاء منك الا أن فنجان قهوتي مازال يوقظ في عمقي شهوة التفكير بك)
سلوى تحب شرب القهوى..وهي مكررة في اكثر نصوصها..
بقي هناك بصمة اخيرة للفاضلة سلوى دائما ما تختم
نصوصها تضع جملة او جمل اخيرة منفصلة عن تسلسل
النص..واليكم المثالين
هنا في هذا النص كتبت..
حبيبي)
بدايتـــك أنا
فتعال .. لم يبق في الدرب غيرك .. سر
لأحلِّقـنّ في سمـاءك أنثى
وأعمِّد رجولتــك بهمســي... وكأسي
لتكون .. وأكون) وفي نصها الاخير كتبت
(رجاء أخير لك...
أستحلفك بعدد دقات نبضك الغائبة وبعدد الأيام التى لن تأتي أن لا تكمم قلمك لعله يعترف ذات ذكرى، ويشيع الأسئلة الحائرة الى مثواها الأخير)
نعم..استطاعت سلوى ان توهم حتى نفسها!! فامعنت
في التمويه واضنه كان سبب كشفها..فهي في موقعها
على الفيس دائما ما تذكر المناطق ومسمياتها وخاصة
في زياراتها لاوربا وكندا بالذات..
ارادت ان توهمنا في بعض المفردات بعضها ذات
خصوصية مع ذكر اسمها في النص ومداخلتها وانكارها
وترشيحها..لليلى ..هو من باب الايغال في التمويه
مبروك لك...الفاضلة الرائعة سلوى حماد على هذا النص
الجميل..ومبروك لك هذا الذكاء المستمد من شخصيتك
وهي التي توحي اليك بهذه الطريقة..واضن تزامن النصين وطلب كتابة نص خاطرة لتحت الضوء ساهم
في معرفتك...
كنت اود ان اؤجل ردي هذا الى اخر المدة الزمنية
ولكن الغالي العزيز الاخ ناظم الصرخي في رده عليَّ
هو من جعلني اكتب ردي اليوم...
هو جهد متواضع من خلال التقصي والبحث وقد اكون
مخطأ..ولكني اجزم..انها سلوى بموجب المعطيات التي
ذكرتها..وبالتوفيق للجميع
محبتي ووفائق تقديري واحترامي
جميعنا نعلم ان هناك مفردات للكاتب تلازم نصوصه
مهما حاول الخروج والتمويه من عباءة بصمته,,واعترف
ان كاتبة النص..نعم كاتبة النص كانت على قدرة كبيرة في التمويه وحاولت تقليد اسلوب زميلة لها امعاناً في التمويه بل ذهبت اكثر من ذلك حين استعارات عبارات
ذات طابع خاص يوحي للكاتبة المستعارة منها مباشرة
لايهام القاريء بانها هي..
وحتى لا اطيل عليكم..بعد ان كتب نصها الرائع (من يطفيء الحرائق)خطرت للحاجة ان تكلفها بكتابة خاطرة
لقسم تحت الضوء،،ولما افرغت خزينها وجهدها في الخاطرة اعلاه،،خطرت لها فكرة ذكية،،هي استعارت
لغة وتفاصيل اقرب صديقاتها على الفيس والمنتدى وهي الفاضلة ليلى وامعاناً في التمويه ذهبت الى خواطر الفاضلة ديزي
واستعارت مفردات تؤشر عليها وواضح قصدي وموجودة في النص،،وحتى تغطي تماما عنها،،ادرجت
اسمها صراحة وزيارتها لعائلتها في كندا،،بل استعارت
جمل بعينها للفاضلة ليلى،،لكنها نسيت ان مفتاح الوصول
اليها موجود في نصها واسلوبها،،فتعالوا احبتي لنرى المفتاح....
سأورد جمل في هذا النص..وجمل من اخر نص لها
وستشاهدون المفردة بعينها هنا وهناك مع تغير بنيان
الجملة
(رسمتك على مرايا زينتي حين ألتقيتك ذات لهفة، لا كما يَرسمنا (السلمان) أو يُرسم الأمير بريشة ( منية الحسين)
في (من يطفيء الحرائق)هذه الجملة
(أستعيد اللحظة صوت خفقات قلبك التى كانت تٌشعل مجامر اللهفة)و(فتكتمل زينتي وتنضج أنوثتي)..
هنا اللهفة بذات المعنى..والزينة هنا وهناك
لنأتي لمثال اخر..في هذا النص تقولفهلاّ تلملم رعاف الضوء المُنكفيء)
وفي نص اخر خاطرة لها تقول
(مجرد التورط في فكرة غيابك كانت تسحبني الى منافي الكأبة لأنكفء على نفسي)
الانكفاء..هو ذات المعنى وان اختلفت صيغة الجملة..
وهناك مثال اخر: في هذا النص تقول(هل تعرف كم هلالٍ مر
وكم فنجان قهوة مر) وتعالوا معي لنصها الاخر
(رغم إنني بدأت أتماثل للشفاء منك الا أن فنجان قهوتي مازال يوقظ في عمقي شهوة التفكير بك)
سلوى تحب شرب القهوى..وهي مكررة في اكثر نصوصها..
بقي هناك بصمة اخيرة للفاضلة سلوى دائما ما تختم
نصوصها تضع جملة او جمل اخيرة منفصلة عن تسلسل
النص..واليكم المثالين
هنا في هذا النص كتبت..
حبيبي)
بدايتـــك أنا
فتعال .. لم يبق في الدرب غيرك .. سر
لأحلِّقـنّ في سمـاءك أنثى
وأعمِّد رجولتــك بهمســي... وكأسي
لتكون .. وأكون) وفي نصها الاخير كتبت
(رجاء أخير لك...
أستحلفك بعدد دقات نبضك الغائبة وبعدد الأيام التى لن تأتي أن لا تكمم قلمك لعله يعترف ذات ذكرى، ويشيع الأسئلة الحائرة الى مثواها الأخير)
نعم..استطاعت سلوى ان توهم حتى نفسها!! فامعنت
في التمويه واضنه كان سبب كشفها..فهي في موقعها
على الفيس دائما ما تذكر المناطق ومسمياتها وخاصة
في زياراتها لاوربا وكندا بالذات..
ارادت ان توهمنا في بعض المفردات بعضها ذات
خصوصية مع ذكر اسمها في النص ومداخلتها وانكارها
وترشيحها..لليلى ..هو من باب الايغال في التمويه
مبروك لك...الفاضلة الرائعة سلوى حماد على هذا النص
الجميل..ومبروك لك هذا الذكاء المستمد من شخصيتك
وهي التي توحي اليك بهذه الطريقة..واضن تزامن النصين وطلب كتابة نص خاطرة لتحت الضوء ساهم
في معرفتك...
كنت اود ان اؤجل ردي هذا الى اخر المدة الزمنية
ولكن الغالي العزيز الاخ ناظم الصرخي في رده عليَّ
هو من جعلني اكتب ردي اليوم...
هو جهد متواضع من خلال التقصي والبحث وقد اكون
مخطأ..ولكني اجزم..انها سلوى بموجب المعطيات التي
ذكرتها..وبالتوفيق للجميع
محبتي ووفائق تقديري واحترامي
...................
الأخت الفاضلة ليلى عبد العزيز
لقد نفت الأخت سلوى أن تكون هي صاحبة النص
تحية عطرة لحضورك الطيب
محبتي
اخي الفاضل محمد سمير....
تنفي سلوتي ما تريد و لكني لا أتوه عن أسلوبها الذي أعشق.
كما أأيد التحليل الذي ذهب إليه الأستاذ قصي...فهو تفحص الخاطرة بكل دقة
و لم يكتف بوضعها تحت الضوء بل أراه وضعها تحت المجهر
و وصل لنفس ما وصلت إليه بأن سلوى حماد هي صاحبة هذا الإبداع.
أكرر شكري لكم جميعا.