إذا النص لثلاثتنا أنا وانت وليلى
ولما لا كل شيء وارد ههههه
سأنتظر إلى أن تتضح رؤاك وتتحفنا بقراءات أخرى
مساء الورد
مساؤك وصباحك ورد الصديقة الغالية زنبقة النيل
النص الرائع فيه بصمتان ..الأولى للصديقة الغالية
سلوى حماد ..وهي الغائبة لظروفها ..والبصمة الثانية
لليلى آل حسين ..اما انا يا عزيزتي كنت اتمنى كاتب هذا النص
أما أنتِ..لا اظن ..فللورود روائح شتى وليس هناك من عبق لك فيه
فحاسة الشم للعطر عندي حساسة ومميزة هههههه
آخر تعديل شاكر السلمان يوم 01-16-2017 في 12:07 PM.
العنوان فيه روح التفاؤل ..الرحيق والأمل يعطيان معنى الحاضر والمستقبل ..شفرة ذكية للتجدد..بعيدا عن النظرة السوداوية
عندما ندخل المتن كمن يدخل لواحة وحديقة زهور .فكل الجمل الصورية فيها عبارة عن ورود متفتحه عبقها يملء المكان ..!!
(تغزوني في تماهيَّ حبَّكَ الأنيقَ)الغزو هنا يختلف عن معناه الدارج
يلغيه التماهي ..بالإنعطاف على الحب الأنيق ..فلا يتوافق الغزو
مع التماهي ورقة إستقباله بالإناقة ..وهذه اللغة الأنيقة في توظيف
مفردة الغزو بدلالتها العكسية اعطت ذكاء التوظيف اللغوي للكاتب\ة
أي وضفت المضادات بطريقة رائعة لإنتاج جمالية في الصورة
باقي المتن تفصيل وتوضيح لما آل أليه الشارع من أزقة ..وتوضيح للرحيق والأمل ..بصورة لغوية براقة وأنيقة..في احدى مداخلات الرائعة المنية ذكرت (التفخيخ)واضيف لها ال(تمويه)وعند العمدة الخبر اليقين..رغم اني اشك انه استطاع جرَّ من لم تجر للكتابة ..صاحبة الحرف البنفسجي..تحياتي للجميع
رغم اني اشك انه استطاع جرَّ من لم تجر للكتابة ..صاحبة الحرف البنفسجي
هناك عدد محدود من يكتب بللون البنفسج ..منهم انا وانت ..وليلى آل حسين!!!!
اختاري ايا منا للترشيح..ولكني ..اشد على يد العمدة حين استطاع ان يقنع صاحبة
اللون البنفسجي ليلى آل حسين للكتابة ..في تحت الضوء رغم إن هناك بصمة لإديبة راقية غائبة قسريا ببعض اجزاء النص قسريا كما ذكرت فأستبعدتها يبدو انه جزء من التمويه ...!!!!!والله اعلم!!
على ما يبدو العمدة فاضحني هههه
على الرغم من أنني ما زلت أتأمل جمال النص وعذوبة تفاصيله
الا أنني ما زلت حائرة بالتخمين
احتمال كبير يكون لي ههه
صباحك وصباح العمدة ورد يا غوالي
ولي عودة
رحيق الأمل
عنوان شديد الإبهار جاذب للذائقة
يأخذنا لمعاناة الكاتب وأمنياته التي دسّها في قارورة أمل غزيرة الرحيق
مما أعطى المتلقّي بأن خلف هذه الكلمات أسد جامح قوي لا يمكن كسرة!
ثم بدأ نصّه بتساؤل حيّر بنات أفكاره وحفّزنا على انتظار المزيد
تساؤل يجر وراءه أسئلة كثيرة ضاعت إجاباتها في غياهب القدر المضبّبة عن عالمنا
(كيفَ بتَّ امتداد الحياةِ لعالمي.. كيف؟)
أي عشق عميق هذا الذي سبى إدراكه وقلب موازين ذاته رأسا على عقب
العشق الذي ملأ كيانه وأعاد له ثقته بالحياة في لحظة يأس مدلهمّة
بعدأن عاش أياما مستفزّة منقوعة في قعر الغدر والخيانة
جعلنا الكاتب نتخيّل وقع هذا الحبّ على قلبه بعد صراع طويل مع زمن صبغته الآلام وعتّقته المآسي
الحبّ الذي عالج روحه وحرّر أفكاره من أغلال الخوف والتوجّس
امتاز هذا النص برشاقة وخفّة في أسلوب الطرح والمضمون بإحساس نابع من الأعماق متمركز في الإدراك
يشي بقلم ملهم لامع
تتفتّح لحروفه نوافذ الألق لتمرّ من خلالها الشمس وتشرق
.
هي قراءة متواضعة آمل أن تليق بهذا المنجم الفنّي البديع
روح النبع ماما عواطف
عمدتنا القدير شاكر السلمان
الغرّيدة المتألقة منية
وكلّ من مرّ وسيمر بهذه الواحة الغنّاء
لكم مني باقات سلام عابقات بالمودّة
؛
يوم جديد يفتح أجفان النور على ربى القلوب ، وفي محاضن العيون
أحلامٌ تتكسّر في الليل وأحلامٌ تولد في حِجر الشمس ،
والأملُ وردة تغتسل من بقايا الظلام وتشرق في ثنايا الأرواح ،،
فيُعبّق الكونُ شذاها
..
صباح الأمل والتفاؤل أصدقائي
صباح يستلهم دفأه من أعطاف قلوبكم المُحبة
صباحكم إبداع
مساؤك وصباحك ورد الصديقة الغالية زنبقة النيل
النص الرائع فيه بصمتان ..الأولى للصديقة الغالية
سلوى حماد ..وهي الغائبة لظروفها ..والبصمة الثانية
لليلى آل حسين ..اما انا يا عزيزتي كنت اتمنى كاتب هذا النص
أما أنتِ..لا اظن ..فللورود روائح شتى وليس هناك من عبق لك فيه
فحاسة الشم للعطر عندي حساسة ومميزة هههههه
أعلم أنك تميز روائح الزهور جيداً ولكن ألم تسأل نفسك
لما أنا هنا وللمرة الأولى ..؟
صباح أشرق برفقتك القصي العزيز
على ما يبدو العمدة فاضحني هههه
على الرغم من أنني ما زلت أتأمل جمال النص وعذوبة تفاصيله
الا أنني ما زلت حائرة بالتخمين
احتمال كبير يكون لي ههه
صباحك وصباح العمدة ورد يا غوالي
ولي عودة
أيصدق الإحتمال ..؟؟ ربما
فالنص فيه من العذوبة مايجعلكِ في دائرة الإتهام
كل الحب و الورد