هزيلة انا ، أحمل من الحنين ما يجعلني أهزم أمام اي أغنية تذكرني بك
واكثر ما يعظّم حزني انك تصيّر الأمر عاديا واراه شاقا جدا لا طاقة لي به
تراه ضعفا واراه احتياجا
تراه وسيلة وأراه غاية
وتراه فرارا واراه قرارا
وشتان بين ما في قلبي وما في رأسك
.....
الحنين , ذلك الذي يتواطأ معهم
الذي يُحرّقنا , يُذيبنا
يجعلُ من حياتنا مسرحاً للهزائم
أمام اغنيات تُذكرنا بهم
اغنيات سمعناها سويا , طربنا معا عليها
باتت عذاباً علينا , جحيماً يرسمُ على ايامنا حرائق الاشتياق
كل ذلك وانت تمارس اللامبالاة على نحو كبير
وكأن كل شيء على ما يرام
على رتابة
بينما هو ثقيل بوقعه على كاهل قلبي المُنهك
لا اجدني قادرة على مجاراته
وبعدها تكمن الرؤى المتباينة بيننا
تفسر الاحتياج ضعفا ووسيلة و فرارا من مراودتك عن التفاتة لما بيننا
وشتان بين الرؤيتين
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
أسعد الله مساءكم
الغالية الاستاذة عواطف
عمدتنا الغالي
كل الاحبة
اسمحولي من هذا المنبر أن ألتمس عفوكم لابتعادي عنكم
كم وددت المثول بينكم قبل هذا اليوم ولكن حيائي منكم يرجعني خطوات إلى الوراء
واليوم وجدت في شخص الاستاذ علي السند ليشد بيدي ويساعدني على تحطيم الجدار الذي منعني من تواجدي معكم
محبتي ولي عودة لتصفح هذه الخاطرة التي لا تخلو من نبرة الحزن والاسى ولا شك في أنّ صاحبتها تشركنا معاناتها
أسعد الله مساءكم
الغالية الاستاذة عواطف
عمدتنا الغالي
كل الاحبة
اسمحولي من هذا المنبر أن ألتمس عفوكم لابتعادي عنكم
كم وددت المثول بينكم قبل هذا اليوم ولكن حيائي منكم يرجعني خطوات إلى الوراء
واليوم وجدت في شخص الاستاذ علي السند ليشد بيدي ويساعدني على تحطيم الجدار الذي منعني من تواجدي معكم
محبتي ولي عودة لتصفح هذه الخاطرة التي لا تخلو من نبرة الحزن والاسى ولا شك في أنّ صاحبتها تشركنا معاناتها
أهلا بك ليلى
أنرت النبع صديقتنا الطيبة
شكرا لانك هنا
النبع بيتك و نحن اهلك و اصدقاوك
ننتظر قراءتك و تخمينك
تحيتي لك
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
أيا كان كاتبه\كاتبته..فهو نص رائع بمواصفات التخطير وجماليته
وروعة وجمالية ادراته من شاعرنا الواعد الخلوق علي التميمي
أصارحكم القول ..شبح العمدة في كل النصوص للخاطرة
يطاردني ويضيع علي التخمين فهو من سن
التمويه فيها ..ههههه..
تحياتي للأحبة جميعا
أيا كان كاتبه\كاتبته..فهو نص رائع بمواصفات التخطير وجماليته
وروعة وجمالية ادراته من شاعرنا الواعد الخلوق علي التميمي
أصارحكم القول ..شبح العمدة في كل النصوص للخاطرة
يطاردني ويضيع علي التخمين فهو من سن
التمويه فيها ..ههههه..
تحياتي للأحبة جميعا
صباحك ورد استاذي الحبيب
جمعة مباركة
العمدة والتمويه هههههه
نتمنى لك تخمينا صائبا
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
لم تعر لتلك الطفلة في ذاتي حينما ارتفع نداءها لنجدة يديك
وهي تواكب فترات غيابك تحصي نياشين الحروف من على فمك
.....
ما الذي حملك ان لا تعير لها يديك لنجدتها من براثن الانتظار
حينما نادتك تناجي منك رافة ظل
وهي تمتهن انتظارك تحت وطئة شوق حارق وتتذكر كل شاردة و واردة في حديثك و وعدك .
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي