|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر مصلح |
|
|
|
|
|
|
|
نجمٌ مشاكسٌ عتعتَ الحزنَ من إغفاءةٍ طالت على مشجب الأحلام , فتسرب الأنينُ مَواكِباً من حروف , لتحتل خطوطاً رسمتها السنون .. فاندلق البوح المثخن بالوجع , والمعمد بالوداد .. فأوجعكِ الضوء .. فصرتُ لا أملك إلا أن أرفع قبعتي علّي أرسم بسمةَ مجاملةٍ على وجهك الوضاء .. .
نص بالغ الثراء الجمالي .. لك مودتي يا أُخيّة.
|
|
|
|
|
|
الراقي عمر مصلح مساء معتق بعبير السعادة والأمل
لهذا النجم المشاكس حكاية طويلة مع الحزن .. و رحلة أطول مع الأحلام .. فكان لا بد لهذه الحالة أن تستبد على الحروف و تتفتق الصورة عن ملامح جريئة .. عاشت لحظة افتتان .. وفي ذيلها خيبة .. يندلق من وجه معانيها الوجع المخمر منذ سنين .. و يتبوأ الألم نثايا ليل زنيم .. لتولد القصيدة محملة بكل تدرجات الألم
تحت سقف البهاء كان وقوفك الجميل ..
فنضا عن الحروف الغموض ..
ولبست الكلمات قميصا من دمقس
شكرا لحضورك الوارف ولقلمك الجميل وهنا أعود وأشكرك مرة أخرى على القراءة الباذخة التي قدمتها سابقا لهذه القصيدة .. تقديري وقوافل من ياسمين الشام
مودتي المخلصة
سفــانة