سطور لصاحب الضحكة المخملية

تبعثرت أوراقي ..... وجفت أقلامي

ثارت نفسي ...وتاهت روحي

لتجدني صدفة..... وترعاني

عاهدتك ...عاهدتني بان لا تنسانِ

أسمعوا حَكَمـــي .......

تشرق الحياة فجأة من بعد مغيب

تضحك شفتان لطول انتظار

يستبشر جبين

يتحرك الدم في الوريد

تتوقف عيون حائرة ذابلة

من سهرٍ ، قلق ،خوف، استيطان


لبضعة ايام بالعمر

تضرخ مسامات الجلد

تتعربد مطارات أرض

تتعطشُ أفواه أنثى

لتلتمسْ شَعراً ابيضاً

عينان غائرتان لامعتان

شفتان رقيقتان

وجَيْد أسمر


تدندن ضحكات مخملية

وصوت عذب

يرسمني كيف يشاء

في لحظات

يسرح شعري

ينثر عطري

يراقصني بثوبي الهندي

يضمني ... لتختفي اضلعي بين ثناياه


فجـــأة

أستفيق من حلمٍ ... على منادة طفل

أُقَبّل جبينه .... وانام

لعلني أراهُ ثانية

أهلاً بك وبإطلالتك على ضفاف النبع
أتمنى لكِ طيب الإقامة

تحياتي

نثرتي مخزون من المفردات على مساحات بيضاء
كل مفردة تركض خلف أختها وكأنها في سباق مع النص
غارت الفكرة وتاه خيط التلاقي
ليستفيق على صرخة حُلم~
إبنتي ريما :
أهلاً بكِ في أولى مشاركاتك~واعذري تطفلي على النص
لكن قلمك واعد بحول الله~

والضحكة المخملية تستحق العودة إلى تفاصيل الحلم
ربما نقرأ حينها المزيد مثل هذا النص الجميل
رائعة
شكرا لكِ وأهلا ومرحبا بكِ معنا

الغالية ريما أهلا بك في هذا الصرح الثقافي الراقي أتمنى لك طول المقام وفائدته
هي كلمات تناثرت لترسم الضحكة من جديد من خلال استمرارها في المخيلة
ومتابعتها بنبض القلب ,, رقيق ما قرأته لك غاليتي لك مني كل المودة ومشاتل ورد

مودتي الخالصة

سفـــــانة

أمل الحداد
تستحق الضحكة المخملية كل ذلك
تحياتي لكل حرف نقشته هنا

مودتي

عواطف عبداللطيف

اهلا بكِ سيدتي ، وانه لشرف لي ان اكون من اعضاء هذا النبع الاصيل

تحياتي

الأستاذ الفاضل " فريد مسالمه "
ان وجودك هنـــا يعني لي الكثير
فهمت ردك ، اعدك بالافضل
اشكر استبشارك بالخير لي
تقديري واحترامي لك

الرائعـــة سفانه
رقيق جدا حرفك هنا ، ودوما ما اقرأ لك وما تمتلكين من جماليه الحرف والمعنى
دمت طيبة