رد: بطاقة تعريف على هامش الشهر الفضيل / اللقاء الثامن مع الأديبة دعد كامل
- ماما الغالية وسيدة النبع الفاضلة عواطف عبد اللطيف
- عمدتنا الراقي شاكر السلمان
- الشاعر المميز محمد سمير
- الأديب الراقي رياض حلايقة
- الأديبة الغالية وقار ناصر
- الأديب الراقي قصير المحمود
- الكاتبة الغالية ليلى عبد العزيز
- الأديبة الراقية صبيحة شبر
- الأديبة الغالية أ.آمنة محمود
- الأديبة الغالية كوكب البدري
- الأديبة الغالية سلوى حماد
- الشاعر الراقي ناظم الصرخي
- الأديبة الغالية ليلى بن صافي
شكرا أيها الرائعون الذي بفضلكم و تواصلكم تفتحت مياسم الحروف و أينعت المودة في النفوس .. وشكرا لمن فتح لنا خزائن قلبه و انتقى لنا أبهى و أجمل ما تحتويه من ذكريات .. مطعمة بماء الذهب الذي لن يذهب من قلوبنا .. لكم جميعا تنحني الحروف و تغرد الكلمات .. و تردد المعاني " شكرا جزيلا "
رد: بطاقة تعريف على هامش الشهر الفضيل / اللقاء الثامن مع الأديبة دعد كامل
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دعد كامل
الحبيبة الوفيّة ليلى بن صافي
يا من تفقهين معاني الوفاء يا من تحملين قلبا ملائكيّا مرهف الإحساس ...
لك أنت دعيني أبوء دوما بهذا الذي يتعب نفسي ويثقلها ويغرقها في عالم من الأحاسيس الغريبة....
كم يثقل على قلبي سخاؤكم يا ليلى وكم يشعرني بالرّهبة منكم أيها الأوفياء ...
وكم أحسّ بالتّوتّر الجميل في هذا الحيز اللّغوي المكثّف الذي يغرقني في أبعاده الشّعوريّة والجماليّة ...
أتعرفين يا ليلى أنّ محبّة النّاس لنا على روعتها ودفقها تجعلنا نغرق في طوفان من العجز عن ردّ جميل من أحبّونا وتعاملوا معنا بهذه الرّفعة
أتعرفين يا غاليتي ويا شبيهتي في الإحساس المفرط أنّي وأنا أمرّ على ردودكم جميعا هنا تظلّ دموعي منهمرة وأغرق في البكاء ولا أكفّ .....
تراني أقول بيني وبين نفسي
من أكون أنا وهل ترى أنا جديرة بمحبّة على هذا النّحو..
وأظلّ أبحث عن جواب مقنع ولا أهتدي ...
فقط يا ليلى قد يكون صدقنا في التّعامل مع بعضنا هو منبع هذا ...
ليلى الغالية
لك منزلة في القلب كبيرة ولك محبّة خاصّة لأنّي أدرك كم أنت صادقة وكم انت وفيّة وكم أنت رقيقة وصدقي أنّك بالنّسبة لي الصّدر الرّحب والقلب الكبير الذي أجدني مشدودة اليه كلّما ضاق صدري وتنامى فيه غيظ أو نكد أو كدر ...أحسّك قريبة منّي جدّا
قبلاتي يا ليلى الوفاء والصّدق والمحبّة وألف ألف سلامة عليك وعلى صحتّك يا أغلى أحبابي
رد: بطاقة تعريف على هامش الشهر الفضيل / اللقاء الثامن مع الأديبة دعد كامل
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفانة بنت ابن الشاطئ
الغالية على القلب دعد ما أسعدني و أنا أقرأ هذه الحروف التي نثرتها بمداد قلبك النابضة بالحب و الود .. و لهذا عبرت الحدود و اختصرت المسافات لترسو في القلب دون تأشيرة مرور أو حواجز حدود .. بل أصبحت تتجولين في ثنايا القلوب .. صدقا هذه المساحة من الفضفضة أشرقت بحروفكم جميعا و جعلتم منها شرفة تطل على التواصل الباذخ بكل ما تعنيه هذه الكلمة من معنى بديع .. منذ فترة و قربك يبهجني و يجعلني اتوق لحروفك الجميلة و مداخلاتك التي يغلب عليها سمة الطيبة و الود و المحبة ... ولكن من هنا كان هذا الإحساس يتعاظم و جرعته عما يبدو اكثر تركيزا ..
خاصة يا دعد الشفافة عندما قرأت ما ذكرتيه عن عملك أثناء تقلدك منصبا سابقا .. لمست مدى الحسرة العالقة في الحلقوم لأنك لم تستطيعي التغير الا بقلبك .. و لأنه أضعف الإيمان كان ولا يزال يشعرك بالحزن .. و هذا يثبت كم أنت إنسانة شفافة فقد كان بإمكانك طي هذه الصفحة بل ربما تزويقها او أن تنقلي لنا قصصا شتى بطولية و كم هذا سهل للكثيرين و خاصة ان التأكد منها ليس بالأمر السهل ..
غاليتي كنت و لا زلت إنسانة راقية بتعاملك بإنسانيتك .. بمحبتك .. بسعة صدرك .. تكسوك ثقافة منوعة .. ومعمقة .. مما يسمح لنا أن نفتخر بامرأة مثلك .. كم أنا سعيدة بتعرفي عليك و الاقتراب منك أكثر و أكثر .. و العبور إلى ما تختزنه ذاتك / ذكرياتك من جمال .. كل التقدير و المحبة و الود لك يا غالية و شكرا مرة أخرى لقبولك الدعوة .. محبتي التي تعرفين ولا تعرفين ................... مع الياسمين الدمشقي
سفــانة
صديقتي العزيزة سفانة
يا من فتحت مسالك عبور نحو بعضنا البعض ....
يا من أزحت حجبا بيننا ونسجت من بهاء روحك مساحات ودّ تجمعنا...
فقد غدت النّفوس جذلى يثقّلها الإنشراح وفاضت شوقا وحنينا في أن نلتقي ...
بك وبفضلك يا سفانة صارت هذه المساحة صندوق بريدنا الصّغير الذي حطّت عنده هويّتنا بدعوة منك ..
فسافرت أرواحنا ملفوفة في عطرها تحطّّ من وراء البحار لتنساب أنفاسنا وتفاصيلنا بصدقها وعفويتها وطهرها ونقاها عندك يا سفانة الخير والبرّ والتّواصل...
أتعرفين يا سفانة أنّك قرّبت النّفوس لبعضها ونمت المحبّة على أناملك فجئنا ملبّين الدّعوة وحثثنا الخطى نطوي المسافات غير قادرين على مقاومة شوقنا لبعضنا ..
فكم ساد الفراغ يا سفانة القلوب وكم أغرقت هموم الدّنيا قلوبا رحبة تسع الدّنيا وكم ظلّت محيطاتنا يا سفانة موحشة خاوية من المحبّة والتّواصل الصّادق ونحن أبناء أمّة عربيّة دينها الإسلام دين الإيخاء والمحبّة والتّواصل وكم ضاعت هويتنا مع مساحات الورق الباردة التي يغيب فيها النّبض والصّدق....
وها قد أحدث متصفّحك الجميل زلزلة في المكان فأنبتت وردا فاح شذاه ...
فوالله يا سفانة يا سفينة الإيخاء والكرم قد حوّلت النّبع في هذا الشّهر المفضّل الى فضاء حقيقيّ دافئ ينبت فيه وردا وياسمينا وتطوف فيه بيننا الأطباق بأشهى المأكولات وأعرقها وألذّها..ففاض الكرم وطابت النّفوس وتصالحت والتحمت ...
وثقي يا سفينة الإيخاء أنّ اللّه الذي يسكن كلّ شيئ يعلم ويسمع وسيدوّن لك في هذا الشّهر المفضّل هذه الحسنات في لوحه المحفوظ ..
بوركت وجوزيت وشكرا لدعوتك فقد غمرني عبقها لأنّك أنت نعم يا سفانة أنت أمرأة من أرقى النّساء طيّبة الأعراق كمسك وها قد أشرقت شمس المحبّة والتّعارف على وجهك
محبّتي الكبيرة التي تعلمين والتي لا تعلمين
رد: بطاقة تعريف على هامش الشهر الفضيل / اللقاء الثامن مع الأديبة دعد كامل
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتور اسعد النجار
[COLOR="Red"]الاديبة الفاضلة دعد كامل
اخجلتني ضعف الاشارة مع الكثير من الاصدقاء واولهم حضرتك ايتها المبدعة
صفحة مشرقة لامراة عربية مثقفة تخمل هموم الوطن والامة والاسرة
وصوت نقي طاهر من تونس الحبيبة يصل صداه الى مشرقنا المبهج رمضان مبارك
الفاضل الجليل الدكتور اسعد النّجار
كم أنت راق يا سيّدي وكم أنت أنيق الفكر والوجدان...
أسعدتني شهادتك وسأحملها وساما على الصّدر وسأحافظ عليها مادار دم في أوردتي
رد: بطاقة تعريف على هامش الشهر الفضيل / اللقاء الثامن مع الأديبة دعد كامل
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفانة بنت ابن الشاطئ
آخر ما نثرت الغالية دعد من حروف معتقة بجرار المشاعر المرهفة
رقيقة كنسمة الربيع حين تداعب وجنتي طفلة
أو تراقص جدائل أنثى الأمل
" بيان "
ذات وقت أرسل روحه اليّ ففجّر بركان ألم فيّ يصهل بالوجع الشّهيّ ...
ومنح حروفه صكّ براءة فهطلت على يديه اللغة وتمرّد الكلام وخاتل الشّوق صباحاتنا ...
وتسرّب صوته المتضخّم في أطراف الرّوح وسال الحنين معاناة ومخاضا وذكريات...
كلام منه يؤرخ لما كان بيننا من خرير الكلام....
وبعض مماّ كان بيننا يتعثّر ثمّ يمضي على وجل
واحتراق الحروف ...
ورنين روحه فيّ....
وارتجاف الوريد من الوجيب..
----------------------------------
والآن خامرته فكرة الحنين للوجع...
الى حيث يسكن الألم ...
واستيقظت عنده القصيدة....
فليذهب هودجك يا هند دون وداع..
و ليمتط سراب أغنية...
امضي.....
فكثيرة همومه ...
وبعيد ذاك الحلم ...
واضربي كفّا بكفّ....
فكلّ ما كان غدا صدى للذّاكرة...
</B></I>
بك يا سفانة عادت الإبل بهودجها الى ينبوع المحبّة والصّفاء......
فلن يرحل هودج هند من هنا .ولن تنيخ به الإبل..أبدا أبدا
واليك هذا النّغم الجميل يا سفانة الحبيبة
رد: بطاقة تعريف على هامش الشهر الفضيل / اللقاء الثامن مع الأديبة دعد كامل
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دعد كامل
صديقتي العزيزة سفانة
يا من فتحت مسالك عبور نحو بعضنا البعض ....
يا من أزحت حجبا بيننا ونسجت من بهاء روحك مساحات ودّ تجمعنا...
فقد غدت النّفوس جذلى يثقّلها الإنشراح وفاضت شوقا وحنينا في أن نلتقي ...
بك وبفضلك يا سفانة صارت هذه المساحة صندوق بريدنا الصّغير الذي حطّت عنده هويّتنا بدعوة منك ..
فسافرت أرواحنا ملفوفة في عطرها تحطّّ من وراء البحار لتنساب أنفاسنا وتفاصيلنا بصدقها وعفويتها وطهرها ونقاها عندك يا سفانة الخير والبرّ والتّواصل...
أتعرفين يا سفانة أنّك قرّبت النّفوس لبعضها ونمت المحبّة على أناملك فجئنا ملبّين الدّعوة وحثثنا الخطى نطوي المسافات غير قادرين على مقاومة شوقنا لبعضنا ..
فكم ساد الفراغ يا سفانة القلوب وكم أغرقت هموم الدّنيا قلوبا رحبة تسع الدّنيا وكم ظلّت محيطاتنا يا سفانة موحشة خاوية من المحبّة والتّواصل الصّادق ونحن أبناء أمّة عربيّة دينها الإسلام دين الإيخاء والمحبّة والتّواصل وكم ضاعت هويتنا مع مساحات الورق الباردة التي يغيب فيها النّبض والصّدق....
وها قد أحدث متصفّحك الجميل زلزلة في المكان فأنبتت وردا فاح شذاه ...
فوالله يا سفانة يا سفينة الإيخاء والكرم قد حوّلت النّبع في هذا الشّهر المفضّل الى فضاء حقيقيّ دافئ ينبت فيه وردا وياسمينا وتطوف فيه بيننا الأطباق بأشهى المأكولات وأعرقها وألذّها..ففاض الكرم وطابت النّفوس وتصالحت والتحمت ...
وثقي يا سفينة الإيخاء أنّ اللّه الذي يسكن كلّ شيئ يعلم ويسمع وسيدوّن لك في هذا الشّهر المفضّل هذه الحسنات في لوحه المحفوظ ..
بوركت وجوزيت وشكرا لدعوتك فقد غمرني عبقها لأنّك أنت نعم يا سفانة أنت أمرأة من أرقى النّساء طيّبة الأعراق كمسك وها قد أشرقت شمس المحبّة والتّعارف على وجهك
محبّتي الكبيرة التي تعلمين والتي لا تعلمين
ماذا أقول أمام هذا الجمال و ماذا أجيب على هذه المداخلة الراقية .. هل تعلمين يا غالية أن أكثر ما يشعر الإنسان بقيمة ما يقوم به .. و يدفعه لتقديم الأفضل مثل هذه اللكمات الأنيقة العادلة و التي لا تتستر بوشاح أو تأتي خجولة أو أحيانا يضيع كل عمل جميل في لحظة توهان .. سعيدة أنني ساهمت في التقارب و نثر البهاء .. ولم شمل هذه الأسرة التي أحببتها دوما على مائدة حوارية و أخرى إفطار كانت ولا زالت شهية بهطول حروفكم الرائعة ..
شكرا غاليتي لأنك أسعدتني بردك و قد رسمت بمشاعرك الجميلة لوحة رائعة الجمال للأخوة و الصداقة تزنرنا المحبة و المودة .. سأحتفظ بها في خزانة ارتب على رفوفها أثمن الكلمات .. فكوني بالقرب دوما .. و لا تغيبي عن سمائي حبيبتي ..
رد: بطاقة تعريف على هامش الشهر الفضيل / اللقاء الثامن مع الأديبة دعد كامل
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دعد كامل
بك يا سفانة عادت الإبل بهودجها الى ينبوع المحبّة والصّفاء......
فلن يرحل هودج هند من هنا .ولن تنيخ به الإبل..أبدا أبدا
واليك هذا النّغم الجميل يا سفانة الحبيبة
الله الله الله .......... من أخبرك ياغالية أنني اعشق ناظم الغزالي ؟؟؟
هل هي حاستك السادسة ام قربك مني ؟؟؟
شكرا لك و لهذا الاختيار الباذخ حقا أما أنا اسمحي لي أن أختار لك هذه الأغاني التونسية التي أعشقها أيضا ..