عندما دخلت الى هنا أول مرة لم أكن أتوقع ما قرأت، و تعرفت لأول مرة عن ما يعني الرسم بالحروف .. راقٍ بكل المقاييس أستاذ شاكر السلمان، و راقية هي أمل، لأسلوبكما هنا سحر خاص، أسرني، و تركني بالأمس هنا لأكثر من ساعة، أقرأ و أشاهد جمال اللوحة، و أتأمل ..
كل التقدير أستاذ شاكر
الحمدلله على سلامة العودة غاليتنا أمل .. أرجو أن تكوني دائماً بخير
تحياتي
الرائعة ميرفت
هو حرف الأستاذ شاكر...يسحر ويؤسر
وتتحول بين أنامله حتى الحروف الباهتة الألوان كحروفي إلى لوحة خلّابة كهذه...
فشكرا له ...
وشكرا لكِ من القلب لهذا الحضور الرقيق والمرور الأنيق
مع الود والتقدير
الشاعرة الإنسانة أمل الحداد
سعداء نحن جميعا بالاقتراب من عوالمكم وحروفكم
سعداء بحجم هذه السعادة التي تغمرك الآن
لا شيء في هذا العالم محض مصادفة ..الغربة ..الشوق .. الألم ..الاحتراق حتى السعادة التي تشعرين بها الآن ماهي إلا مقدرات
أظن أنك في أمس الحاجة إلى هذا الحب الذي يطوقك الآن و أنت تستحقين أن يلتف حولك هذا الجمع الخير النبيل
شكرا لله على سلامتك .. شكرا للشاعر الإنسان شاكر السلمان الذي تمكن من أن يسعدك ويسعدنا معك
متعك الله بالصحة والعافية
قبلة على جبينك غاليتي
أتصدقين أيتها العزيزة ..
أبكتني حروفكِ التي شعرتُ بها منذ قرأتها لأول مرة
وشعرتُ بما بين السطور وخلفها من صدقٍ ونقاء
كم أعشق كلمة (الإنسان) في زمنٍ نبحث فيه عن الإنسانية التائهة في زحمة الماديّات واللاضمير
فهل تستحق أمــل هذا اللقب؟
وهل تستحق أن تلتف حولها كل هذه القلوب الطيّبة؟
ياااااااااه...لم أكن أعلم أن لوحة الأستاذ شاكر حماه الله ستمنحني كل هذه السعادة
وستجبرني أن أرى الدنيا لازالت بخير !!
سأحتفظ بقُبلتكِ في ثنايا قلبي وأعطر بها جيد الروح حين اغتراب...
ولكِ مثلها ... وأكثر
أخي الأديب الكبير / شاكر السلمان .. سلام الله عليك ماذا لو أرسم أمــل / كيف لا تفكر في رسمها أيها الحبيب أو ليست هي الأديبة المتفردة في دلالاتها أوليست هي بصمة ٌ سحرية ٌ تفتش عن بقايا الأمنيات .. أوليست هي فارسة ٌ تحاصر السماء بعينيها الزرقاوين فتنبعث من خلالها أروقة الروح أو ليست هي تلك الأديبة الغالية التي ما تبادر دائماً بالهذيان الكلي لفكرة و لبسمة ٍ تطلقها من خلال الكمات ... نعم أمـــل تستحق الرسم ... شكراً لأنك رسمت أمل ... حماك الله .
شكرا ألف شكر للأستاذ شاكر لأنه رسمني...
فكانت لوحته جسر عبور لإطراء أخي الجميل أسامة إلى قلبي
أغمرني بكرم الحضور وبديع الكلم ولا أدري إن كنتُ أستحق كل هذا الثناء؟؟
فأنا يا أسامة أبسط وأصغر بكثير مما تتصوّر
لك كل الشكر والتقدير والمحبة لهذه البصمة المبهجة
ودمتَ بخير وأمــان