ثنائية (همسات في جوف الليل ) ليلى أمين & سمير عودة
تراني حبلى بوهم يراودني؟!
أم تراها سكرة جرح عابرة؟!
ألقمتنا نارا ونورا
في لحظة جنون بائسة
أجهض فيها الصبح
كلّ لقاءاتنا
؛
أوبعدَ هذا العشقِ والأشواقِ يا إيقونتي تتساءلينْ؟
إن كانَ وهماً أو بقايا من حنينْ ؟
أنَاْ لستُ طيفاً من خيالٍ
بل أنا القدرُ المحتّمُ في حياتِكِ
منذُ أن كنا بأطوارِ الجنينْ
حبّي المعتّقُ خالدٌ
في نظرتي
في همستي
يحيا بمتنِ قصيدتي
وأراهُ منغرساً كأشجارِ الصنوبرِ
شامخاً ....
ينمو على مرِّ السنينْ
رد: "أ. منية الحسين".(لطفاً أتركوا حروفكم هنا ودعوهم يكتبون بهدوء)
وتزن أشواقي كل ماتحوي فصول الهيام
لامرأة ماعاد لوصفها حرفٌ يغطيها..
تشرئب خيالاتي بحثاً عن أبجدية حبٍ ليس لها مثيل
أراود نبع الروح علها تشفي غليلي
أرتب هندامي وأمسك صولجان العشق
فأنقر أبواباً مغلقة لتعرض لي جواهرَ ودررَ هيامٍ
مهداة بين عشاق العواطف في مساحة ضوءٍ لن تجف
.....
صولجان من ذهب المعاني، مرصع بالوفاء
أي صولجان هذا ياعمدة النبع قادك لكتابة ماء العشق
الشفيف فارتويتا ولاارتواء
ومااكتفيت،،
بل غزلت لرفيقتك كرنفالا من الشعر
..
شكراً لأنك كبير دائما، لأنك الأوفى أبدآ
لأنك صاحب القلب الأخضر والحرف الوهاج
رد: "أ. منية الحسين".(لطفاً أتركوا حروفكم هنا ودعوهم يكتبون بهدوء)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منية الحسين
وتزن أشواقي كل ماتحوي فصول الهيام
لامرأة ماعاد لوصفها حرفٌ يغطيها..
تشرئب خيالاتي بحثاً عن أبجدية حبٍ ليس لها مثيل
أراود نبع الروح علها تشفي غليلي
أرتب هندامي وأمسك صولجان العشق
فأنقر أبواباً مغلقة لتعرض لي جواهرَ ودررَ هيامٍ
مهداة بين عشاق العواطف في مساحة ضوءٍ لن تجف
.....
صولجان من ذهب المعاني، مرصع بالوفاء
أي صولجان هذا ياعمدة النبع قادك لكتابة ماء العشق
الشفيف فارتويتا ولاارتواء
ومااكتفيت،،
بل غزلت لرفيقتك كرنفالا من الشعر
..
شكراً لأنك كبير دائما، لأنك الأوفى أبدآ
لأنك صاحب القلب الأخضر والحرف الوهاج
رد: "أ. دوريس سمعان".(لطفاً أتركوا حروفكم هنا ودعوهم يكتبون بهدوء)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دوريس سمعان
ضحكت حتى الثمالة يا ليلى .. صدقا
أي بصراحة جنني العمدة !!!
أنا ذابحة نفسي بالكتابة وهو كل شوي ليلى وعبلة وهند وما بعرف مين
مسوي جامعة الأسماء الأنثوية العربية حضرته هههههههههههه
أي أي يا عمدة مريت وقرأت كل شي ء
ورايحة أجيب التوثية وقد أعذر من أنذر
لالا ديزي رفعت الراية البيضا
شوفي ابو اللول واعترافاتو
(وأنك المحال الذي أشتهيه
وأنك جزء من ذاتي واليقين
مدانة بعشقك أنا يا علي
منذ نداءات أجراس الغيوم ،
منذ بكاء المآقي حزنا على فصولك الآثمات
منذ أن أحسست بعذابك يقتفي أثري) شو أعمل هلاّ ديزي (( ذبح حلال أم توثية )) أو ماذا ؟