لقاء الأحبة على ضفاف النبع (13)

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى عبد العزيز     تسلم أخي قصي والله اتمنيتكم ابيتي كل الأصدقاء و الصديقات و اخليكم بعيوني.

وهذا عهدنا فيك اختنا الرائعة ..وبخور اللقاءات

سؤالي للشاعر و الأخ رياض
و ارجو ألا يكون سؤال شخصي
قرأت لك قصيدة في قمة الجمال
كتبتها عن تونس و أسميتها "زيتونة"
هل لك أن تقول لنا عن الظروف و المناسبة التي كتبت فيها
هذه الرائعة....مع الشكر.

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى عبد العزيز     كيف لا يكون اللقاء جميلا و الليلتان متواجدتان تسلمي ليلى على جمال حضورك.

هل توافقيني الرأي ليكتمل بدر الليالي نحتاج ان تطل علينا
ليلى أمين...
ما أجمل الليالي..بكم....ملح اللقاء..وسكر زيادة

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناظم الصرخي     كلك ذوق وكرم غاليتنا ليلى .. مساؤك ورد

كله من لطفك شاعرنا.

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناظم الصرخي     الغالي أ.رياض س1:ماهو رأيك بالقصائد الواضحة التي لاتحتمل إلا مفهوم واحد والقصائد التي تحتمل أكثر من تأويل أو مفهوم ومن هي التي يجب أن نوصلها للقاريء ؟؟؟ س2:لمن نكتب إذا كانت قصائدنا معقدة صعبة الفهم على بعض القراء...بمعنى آخر هل نكتب للنخبة أم للعامة؟؟؟ دمت بإبداع وتألق

حياك الله وبياك أستاذنا العزيز ، وبالمجمل فلكل شاعر أسلوبه ومعانيه

في القرض وإداء الغرض ، وربما أميل إلى ضرورة إيصال ما توده في كتاباتك

للقراء من أقرب الطرق وأوضحها بيانًا ، وثانيًا لا بد أن نقر بمقولة أن الفنّ للحياة لا للفن ،

النخبة والصفوة يعرفون ويعلمون وربما هم مطلعون على أغلب أساليب الأدب ، المهم

أن يقرأ الناس ما نريد أن نقول ، فائق الشكر وكثير امتنان .

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قصي المحمود     هل توافقيني الرأي ليكتمل بدر الليالي نحتاج ان تطل علينا ليلى أمين... ما أجمل الليالي..بكم....ملح اللقاء..وسكر زيادة

طبعا و أكيد أخي قصي
بس ليلى لا تحضر الا في آخر السهره
كعادتها....محبتي للو و في انتظارك غاليتي.

[منية الحسين]

ألا هل ترتجي ليلى رضابًا * وقد داسَ الغريبُ على الرِّضابِ ؟

غذوتُكِ يا جراح صِلي كؤوسًا * مُعتَّقةً تناجي بالإيابِ

تخاطبَ منطقَ الماضي وداعًا * وترفعُ في السَّما ذكرى الشبابِ
....
الشِعر استخراج الوجع من غياهب الروح وحفره على جدرانها
* هل يهدأ الوجع شاعرنا بعد تجسيده بقصيدة أم أنه يتجدد مع كل تصفّح ؟
* إلى أي مدى يفيد الهروب من الواقع الأليم إلى محافل الذاكرة ؟
* الشاعر روح طفولية لاتشيخ بل ويتجدد شبابها في كل محطة
إلا محطة ...................
أي محطة تمر بك سيدي تشعرك بشيخوخة النبض ؟
-------
أعطر تحياتي وجل احترامي
والكثير من الوِد

[منية الحسين]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قصي المحمود     أهلاً بزنبقة النيل ورفعة قامة الأهرامات مرحباً بكِ على ضفاف النبع وفي مضيفه أشرقت ونورت.. يسعدنا ان تكوني رفيقة هذا المساء مع شاعرنا الجميل... لطيب المدخل،وعطر الدخول،وجمال المحيا،نرحب بكِ أجمل ترحيب ونطمح في الأسئلة التي تثري عطر اللقاء

كل مساءات الأحبة تشرق بمصاحبتك لها القصي المبدع
محظوظين نحن بك وباستضافاتك التي تمنحنا الكثير من الإهتمام
وتصقل الحروف بالسنا
القصي المتألق
من الود لك أوفره
ومن العطر أطيبه

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى آل حسين     اذا صَمتَ اللسانُ يبوحُ قلبي ** وبعضُ الصمتِ مبعثهُ الحياءُ ولو أنّي مــــلأتُ البيدَ شِعرًا ** بلا قلبٍ ، لما نطـــقَ الصفاءُ كانت هذه الاقتباسة لبوحك الرقيق في توقيع لك ترى ما الذي يصمت لسان الشاعر برأيك ....!! سأدع لك حرية تسليط الضوء والتوضيح ...!!

هذان البيتان لهما علاقة بسابق إجابة عن الروح والحضارة !

لا شيء يمكن له أن يصمت لسان الشاعر والأديب سوى خلجات

في القلب لا يسطيع أن يبوح بها إلى من هو عنده ذو مقام وبهاء ووداد ، فيكون

الحياء مدعاة للصمت ، وصاحب المقام هذا يفقه حديث القلب كما يفقه الناس

حديث الألسن ، هما - أي البيتان - مطلع قصيدة مطولة أهديتها لشخص لا يمكن

أن أرفع صوتي بحضرته ، فكان أن قال لي : فتح الله عليك فتوح العارفين !، ثم أنني

لو ملأت البيداء أشعارًا بدون قلب يعي ، فلا فائدة ترتجى منها ولما عانق الصفاء شغاف القلب .

الشاعر رياض المحمدي

هل يصنع الوجع الشاعر؟

وهل في ذاكرتك ألم دفع بشعرك للتنفس الجميل الذي نلمس روحه الآن في قصائدك؟