لقاء الأحبة على ضفاف النبع (13)

تحية لك مرة أخرى ومستمتعون بهذا البوح وتلك الأرواح التي تسامرنا هنا

وتحية لمحاورك الأديب الرائع

قصي المحمود

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منية الحسين     كل مساءات الأحبة تشرق بمصاحبتك لها القصي المبدع محظوظين نحن بك وباستضافاتك التي تمنحنا الكثير من الإهتمام وتصقل الحروف بالسنا القصي المتألق من الود لك أوفره ومن العطر أطيبه

ليت مفردات اللغة فيها أجمل مما ذكرتيه لأرد به عليكم
أنه أستحقاق لكم ويليق بكم..
أقتبس مما ذكرتيه ..فليس أجمل منه من خاتمة

من الود لك أوفره
ومن العطر أطيبه

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيلة حمد     تحية لك مرة أخرى ومستمتعون بهذا البوح وتلك الأرواح التي تسامرنا هنا وتحية لمحاورك الأديب الرائع قصي المحمود

ومثلها من تحية لك النبيلة نبيلة الفاضلة

مساء الخير
من صباحي المشمس
أعزائي
المعذرة لتأخري

أتابع هذا اللقاء الجميل الراقي بشوق
مع الشكر للأستاذ قصي المحمود

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى عبد العزيز     سؤالي للشاعر و الأخ رياض و ارجو ألا يكون سؤال شخصي قرأت لك قصيدة في قمة الجمال كتبتها عن تونس و أسميتها "زيتونة" هل لك أن تقول لنا عن الظروف و المناسبة التي كتبت فيها هذه الرائعة....مع الشكر.

بل هي " الزيتونة " !! ، في الحقيقة أديبتنا الكريمة أنني أفخر

أن كتبت للكثير من بلاد العرب ، وربما تمرّ على الشاعر لحظات يقرأ

فيها أو يشاهد خبرًا ما عن بلد يحبه وقد رأى عنه من جمال وبهاء ،

وربما أيضًا أهم ما يميز رياض هو أنه متى ما أراد وفي أي وقت فإنه

يكتب ، ولذاك جاءت هذه الميمية عن الخضراء والشابيّ وما بينهما ، شكرًا لك ولتونس الحضارة .

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف

اهلاً وسهلاً بسيدة النبع أختنا الكريمة
تسعدنا رفقتك مع ضيفنا لهذه الأمسية الشاعر
الرائع رياض شلال المحمدي
مرحباً بكِ في مضيف النبع...شاعرة وأديبة ..من
عذّب الفراتين..ونسيم الشناشيل البغدادية

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف     مساء الخير من صباحي المشمس أعزائي المعذرة لتأخري أتابع هذا اللقاء الجميل الراقي بشوق مع الشكر للأستاذ قصي المحمود

مرة أخرى أهلاً بسيدة النبع..والشكر موصول اليكم

في ذكرى تأسيس منتديات نبع العواطف الأدبية
أهدانا الشاعر رياض شلال المحمدي هذه الحروف النقية
لقلبك الهناء


ذكرى ، وذاكرةٌ ، وعزفُ وصالِ
أهـديـتُـها مَنْ عـطّـروا آمـــالي


من آلِ نبعٍ للعواطفِ ، أزهرتْ
خطراتُـنـا بهمُ ، فرفَّ نوالـــي


يا ثلة الأدبِ الرصينِ : تمهّلوا
حتى ترونَ رقــائقَ الأحــــوالِ


من شاعرٍ غنّى بوصفِ حماكمُ
يشري البهـــاءَ بنـبـضـهِ والبالِ


صلةُ الوفــاءِ عظيمةٌ نَـعماؤها
تحكــي أصــالةَ ومضــةِ الآصالِ


يهب الربيعَ جِنان فكرٍ ، حسنُها
ما زال مـيّــالاً مع المــوّالِ


يهدي ويستهدي بنات شعورِه
دررَ البيان ، حـلاوةَ السلسالِ


ذكــرى تطوفُ على الشواعرِ هالــةً
وعلى رؤى الشعراءِ زهوَ هــلالِ


لتقول للأيّــام هــا هم صفوةٌ
جادوا على المـلكــاتِ كالأبـدالِ


يتحـضّـنون ثـقـافـةً شرقـيّـةً
يستعلمــون جواهـرَ الإقــبالِ


رغم الزمانِ وما أفاض على الجوى
من حـسرةٍ ومـرارة الـبَـلـبـالِ


رغم الجراحِ وما استشاط من الأسى
كــانوا زواهــرَ رفعــةٍ وجـمــالِ


طوبى لهم طابت معانيهم وكم
صــدقوا مع الأعمــام والأخــوالِ


حتى تـسامى بالأقاحي المـنتـدى
تهفو إلــيه روائـــعُ الإفضــــالِ


حتى تمـلّـكـني الجميل فشعشعتْ
أبـيـاتُ أخيُـلــةٍ لخيرِ رجـــــــــالِ


فمحمّدُ الذيبُ الرفيعُ بيانُـه
وجـمـيل داري الصابرِ المِـفـضالِ


ذا ناظمٌ معَ أسعدٍ مع شاكرٍ
سكبوا الوداد وبـهـجـة الأفـعالِ


يا خالد الصبر المؤثل ذوقـه
وكـــذاك عـوّادٌ حـمـيدُ خصالِ


مع جودت الأنصار مع حسن العلي
وقصيّ محمودٍ ، عــيونُ غوالي


وذكرتُ سولاف الأديبة بعدها
ديزيّــةً وســـفـانــةَ الإدلالِ


وحمامة النبع الكريمة كوكبٌ
يا دعــدُ غيرُ ذوي العلاليَ ما لي


ولأشرفٍ دانت قطوف مودّتي
وكـــذا حـســـام ، والفريـد بـبـالي


واذكــرْ عـطـافــًا وازدهـــارَ تـكـرّمــًا
وهــيام صبحي دونــمـا إقــلالِ


ولعلّ في مسك الختام عواطفٌ
في لـطـفـها فاقـت طــيوبَ مقالي


والعذر كل العذر إن حــاد الفتى
عن بعض أصحابٍ وأهلِ منالِ


وعسى بــذكر بقيّة الأدبــاء مَنْ
يـدنو القريض بأبلغ الأمثالِ

لازلنا معكم نرتشف جمال الأسئلة ومثلها الردود

تحية تليق