لقاء الأحبة على ضفاف النبع (14)

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى آل حسين     والنعم فيك يا راقي على راسي والله اختيارو ههههههه

سلمت ايتها الرائعة الفاضلة..
والنعم فيك..

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قصي المحمود     كنت اضن نحن فقط من فقدنا العلاقات الروحية التي كانت سائدة عندنا مؤسف ومحزن..يبدو اننا..سنكون غرباء عن هذا العالم..بغض النظر عن الأوطان ويبدو اننا نعيش في وسط مرحلة أنتقالية ما بين الروحانية والمادية ضحيتها نحن من رضعنا الأولى ولا نستسيغ طعم الثانية..اليس كذلك اخ رياض؟؟؟

أخي قصي
لم تزل عادتنا وتقالدينا حية حتى بعد الاحتلال بسنوات, لكن للأسف استطاع الاحتلال الغوص في الأعماق وتبديل الألوان ووضع السوس لينخر في العصب تألم الكبار لذلك. لكن المد والجزر كان أقوى وروح الشباب التواقة لكل جديد وللمال الذي أصبح يجري في أيدي حتى الأطفال, فترك الشباب المدارس والجامعات, لأن ما يجنيه العامل في شهر كان أكثر من ما يجنيه الموظف والجامعي في شهور, وترك الفلاح الأرض وذهب للعمل مع المحتل ليتماشى مع التطور وليستطيع شراء السلع التي لم يكن حتى يراها سابقا.
مع الأسف
مودتي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى أمين     اهلا بالاحبة أستاذ قصي عوّدتنا بلقاءاتك الراقية الدافئة بقلوبكم النقية وكلّ مرة تبرهن على سمو شخصيتك وطيبة قلبك وها انت تدعو اليوم اخا كريما نشهد له جميعا بالحرف الجميل والاحساس الرقيق نشكركما على خلق هذا الجو المفعم بالجمال فالاستاذ رياض غنسان غال على قلوبنا و اصبح له مكانا في صفحات حياتنا محبتي وتقديري

اهلاً..بالرائعة..محبة الجمال والخير والرومانسية..اهلا بالفاضلة
الرائعة ليلى أمين..
أطلالة بهية..لروحا بهية..وقلم جميل ومبسم جميل..
اهلا بسيدة النون..وعبق الجزائر..العربية..
شهادة اعتز بها..واتشرف بها..مرحبا بك صاحبة الذوق الجميل
في كل جميل..

ألف سلامة للغالية عواطف

أكيد رغم غيابها هي حاضرة بقلوبنا

والفضل كلذ الفضل في لقائنا يعود لها

فألف شكر على ما تفعلينه في سبيل رقي هذا الصرح

القدير رياض ...
لكل كاتب ..... أديب ..... شاعر ..... محطة معينة في حياته أو لربما محطات أثرت في حياته
وربما كانت سبب في تشكيل شخصيته او منعطف غير حياته ...!!
فهل من محطات لها أثر عميق في نفسك ....!!

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى أمين     اهلا بالاحبة أستاذ قصي عوّدتنا بلقاءاتك الراقية الدافئة بقلوبكم النقية وكلّ مرة تبرهن على سمو شخصيتك وطيبة قلبك وها انت تدعو اليوم اخا كريما نشهد له جميعا بالحرف الجميل والاحساس الرقيق نشكركما على خلق هذا الجو المفعم بالجمال فالاستاذ رياض غنسان غال على قلوبنا و اصبح له مكانا في صفحات حياتنا محبتي وتقديري

اهلا ام امين
نورت المكان
قلت أنك اليوم مشغولة,أشكرك على كلامك الرائع والجميل
أحييك بانتظار حروفك هنا
مودتي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قصي المحمود     اهلاً..بالرائعة..محبة الجمال والخير والرومانسية..اهلا بالفاضلة الرائعة ليلى أمين.. أطلالة بهية..لروحا بهية..وقلم جميل ومبسم جميل.. اهلا بسيدة النون..وعبق الجزائر..العربية.. شهادة اعتز بها..واتشرف بها..مرحبا بك صاحبة الذوق الجميل في كل جميل..

ما هذا الهطول يا سيد الضيافة؟
أكل هذا لليلى؟
رسمتني حرفا فكنت فنانا مبدعا
احذر سانصهر وتفوتني هذه الجلسة الجميلة بصحبتكم هههههههههه
وأكيد سيعتب علي اخي رياض
و أنا لا أقبل زعله مني

مودتي وتقديري

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رياض حلايقه     أخي قصي لم تزل عادتنا وتقالدينا حية حتى بعد الاحتلال بسنوات, لكن للأسف استطاع الاحتلال الغوص في الأعماق وتبديل الألوان ووضع السوس لينخر في العصب تألم الكبار لذلك. لكن المد والجزر كان أقوى وروح الشباب التواقة لكل جديد وللمال الذي أصبح يجري في أيدي حتى الأطفال, فترك الشباب المدارس والجامعات, لأن ما يجنيه العامل في شهر كان أكثر من ما يجنيه الموظف والجامعي في شهور, وترك الفلاح الأرض وذهب للعمل مع المحتل ليتماشى مع التطور وليستطيع شراء السلع التي لم يكن حتى يراها سابقا. مع الأسف مودتي

أجريت تعديل على حجم الحرف،وتعديلي له رمزية في روحية وعمق الأجابة
بالرغم انها مختصرة،ولكنها تلخص عمق المأساة،المأساة في الفرق بين عدوا
لم يتغير بل تطور في الأستغلال..وبيننا نحن..!!!من تغير من!! ولمصلحة من..
من الرابح..ومن الخاسر..
أجابتك اخ رياض لخصت بشكل عام دون الدخول للتفاصيل عمق الشرخ والمأساة
وهذه الأجابة سأحتفظ بها..لانها معين بحث..ودراسة ..
شكرا اليك..كنت اكثر من رائع ابا احمد

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى آل حسين     القدير رياض ... لكل كاتب ..... أديب ..... شاعر ..... محطة معينة في حياته أو لربما محطات أثرت في حياته وربما كانت سبب في تشكيل شخصيته او منعطف غير حياته ...!! فهل من محطات لها أثر عميق في نفسك ....!!

نعم صدقت
عام 1980 كنت أعمل في مكتب للمساحة في العبدلي بعمان, كان في مقابل مكتبنا مكتب مغلق باستمرار مع العلم أنه مؤسسة للتعهدات, سألت صاحب المكتب فأجاب أن الأسم للتمويه فقط وأنه يعمل كملهى ليلي في الليل, مساء أحد الأيام اندهشت عندما شاهدت طالبة لا يتعدى عمرها 14 عاما تحمل حقيبتها المدرسية تفتح المكتب وتدخل وتغلق على نفسها.
تخيلت أنها طالبة فقيرة استغلت والا ما سبب وجودها في مكان مشبوه.
بعد تلك الحادثة انتقلت للعمل في بنك الاسكان بجرش ولم اتابع الموضوع, تلك الحادثة اصابتني بالذهول والألم, بعدها كتبت رواية بعنوان الأخوة الأعداء والتي دفنت في مهدها لأسباب لا أحبذ ذكرها.
احترامي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى أمين     ما هذا الهطول يا سيد الضيافة؟ أكل هذا لليلى؟ رسمتني حرفا فكنت فنانا مبدعا احذر سانصهر وتفوتني هذه الجلسة الجميلة بصحبتكم هههههههههه وأكيد سيعتب علي اخي رياض و أنا لا أقبل زعله مني مودتي وتقديري

وهل غير هذا وصف القمر..
ههههه..لا ...نريدك ان تنصهري هنا في اللقاء
لتكوني سبيكة ذهبا في الأسئلة والأطلالة