بين دمعتي وابتسامتي اتبين زيف الوجوه فوق مرآة الخداع لتسقط هشيما ...ذات انكشاف
بين دمعتي وابتسامتي اراني بداخلي ...جمرة تستعر وما من سبيل امام لهيبها الا الاحتراق الكلّي
يعانقني الدمع يضمني نحوه بقوة ليمسح ما بداخلي من اوهام عشت فوق ترانيمها يعانقني ليصرف ما بداخلي من غبار الذكريات ليته يفعل ,,,,ويخطف الروح لترتاح
بين دمعتي وابتسامتي ضمير مستتر تقديره أنت
نطقتُإسمَكِ فاشتهيتُ لساني ،،،!
بين دمعتي وابتسامتي لا يوجد فارق توقيت
بين دمعتي وابتسامتي تعبر الروح الي حديث الذاكرة للحديث نوافذ من نور
بين دمعتي وابتسامتي تنقش الدموع خضابها على خد الأمل فيبتسم الصبح رغم تورّم النسيم
في الدمع ما يطفئ الاه وفي الابتسامة قبر للدمع وبين دمعتي وابتسامتي كون صغير يحتويني
بين دمعتي وابتسامتي يتمدد النظر لتمشّط راحة السكون جدائل المدى
بين الدمعة والابتسامة اثبّت اقدام العزم في ارض موحلة