في المــــــــقهى مع (عطاف سالم ) ....(..!!..)..

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمية اليعقوبي     السلام عليكم ورحمة الله أحيي الأستاذ سامح على حسن اختياره للنجمة الراقية عطاف سالم حرفها مييز وإبداعها كشاعرة يسطع في سماء الحرف أستاذتي ما أجمل المرور بمتصفح يعبق بروحك النقية وبحروفك العذبة سعيدة بتواجدي هنا وبتواجدك في نبعنا الغالي اسمحي لي ببعض الأسئلة عزيزتي كيف تقيم عطاف سالم قلمها؟؟؟ \أعرف أنه من الصعب على الأديب تقييم قلمه\ لكن سأكتفي بإجابة منك أما السؤال الثاني ما مدى تحرر القلم العربي في الوضع الراهن وخاصة في ظل كبت الأقلام الحالي وكيف يساهم القلم الهادف في تحرير الفكر العربي تحيتي لك عزيزتي تقبلي ودي واحترامي

شكراً لك سمية ..

كوني في الجوار ..

..........

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرسول معله     الأصيل لا يتشبث إلا بالأصالة فكونك أديبة وشاعرة فهذه ألقاب ينالها الكثيرون ولكن حين يكون الأديب متشبثا بالجذور ويكحل نصوصه بالجديد المفيد فهذا هو القليل فرغم سلاسة حرفك ورقة كلماتك فأنت إلى جذورك أقرب فلا تقدسين القديم لأنه قديم ولا ترفضين الحديث لأنه حديث وإنما تمزجين الأصالة بالحداثة رأيتك تعشقين قصيدة (ابن نباتة المصري ) لا الأندلسي فقررت أن أقدمها كاملة إكراما لك ولآل النبع الكرام فأنا لا أجيد تقديم الهدايا إلا إذا كانت حروفا فعساني وفقت في تقديم هديتي إليك بعد أن ألبستها بدلة زفافها لتسرّ الناظرين لي سؤال بسيط ولكنه قد يثير ذكريات جميلة لكل أديب بداية ولنسمها طفولة فهل تتذكرين أول نص شعري كتبته وولد كاملا في نظرك وأنت فرحة به وعلى من عرضته وهل شجعك على الاستمرار وهل تحتفظين به وفي أي سنة كان ذلك تحياتي ومودتي وتمنياتي بالتوفيق لتحقيق كل طموحك اللـه جارك إنَّ دمعيَ جاري = يا موحشَ الأوطان والأوطار لما سكنت من التراب حديقة = فاضت عليك العينُ بالأنهار شتان ما حالي وحالك أنت في = غرفِ الجنان ومهجتي في النار خفّ النجا بك يا بنيّ إلى السرى = فسبقتني وثقلتُ بالأوزار ليت الرّدى إذ لم يدعك أهاب بي = حتى ندوم معاً على مضمار ليت القضا الجاري تمهل وِرده = حتى حسبت عواقب الإصدار ما كنت إلا مثل لمحة بارق = ولى وأغرى الجفن بالإمطار أبكيك ما بكت الحمامُ هديلـها = وأحنّ ما حنت إلى الأوكار أبكي بمحمرِّ الدّموع وإنما = تبكي العيون نظيرها بنضار قالوا صغيراً قلت إنَّ وربما = كانت به الحسرات غير صغار وأحقّ بالأحزان ماض لم يسيء = بيدٍ ولا لسنٍ ول إضمار نائي اللقا وحماه أقرب مطرحاً = يا بعد مجتمع وقرب مزار لـهفي لغصن راقني بنباته = لو أمهلته التربُ للإثمار لـهفي لجوهرةٍ خفت فكأنني = حجبتها من أدمعي ببحار لـهفي لسار حار فيه تجلدي = وا حيرتي بالكوكب السيَّار سكن الثرى فكأنه سكن الحشا = من فرط ما شغلت به أفكاري أعزِز عليّ بأن ضيف مسامعي = لم يحظَ من ذاك اللسان بقاري أعزز عليّ بأن رحلت ولم تخض = أقدام فكرك أبحر الأشعار أعزز عليّ بأن رفقت على الردى = وعليك من دمعي كدّر نثار أبنيّ إن تكسَ التراب فإنه = غايات أجمعنا وليس بعار ما في زمانك ما يسّر مؤملاً = فاذهب كما ذهب الخيال الساري لو أن أخباري إليك توصلت = لبكيتَ في الجنات من أخباري أحزان مدّكرٍ ووحشةُ مفردٍ = ومقام مضيعة وذلّ جوار أبنيّ إني قد كنزتك في الثرى = فانفع أباك بساعة الإقتار أبنيّ قد وقفت عليّ حوادثٌ = فوقفنَ من طلل على آثار ومضى البياض من الحياة وطيبها = لكنها أبقته فوق عذاري نمْ وادعاً فلقد تقرح ناظري = سهراً ونامت أعينُ السمار أرعى الدّجى وكأنَّ ذيل ظلامه = متشبثٌ بالنجم في مسمار خلع الصباح على المجرة سجفه = أم قسمت شمس النهار دراري أم غاب مع طفل أخيرُ دجنتي = لا كوكبي فيها ولا أسحاري تبًّا لعاديةِ الزمان على الفتى = فلقد حذرت وما أفاد حذاري وحويت ديناراً لوجهك فانتحى = صرف الزمان فراح بالدينار أبنيّ إن تبعد فإنَّ مدى اللقا = بيني وبينك مسرِعُ التيار إن تسقني في الحشر شربة كوثرٍ = فلقد سقتك مدامعي بغزار كيف الحياة وقد دفنت جوانحي = ما بين أنجادٍ إلى أغوار وحوى بنيّ تراب مصر وجلق = كالغيم مرتكناً على أقمار طرقت على تلك النفوس طوارق = وطرت على تلك الجسوم طواري وبدت لدى البيدا مطي قبورهم = علماً بأنهمُ على أسفار قسماً بمن جعل الفناء مسافة = إنا على خطرٍ من الأخطار قل للذين تقدمت أمثالـهم = أين الفرار ولات حين فرار ما بين أشهبَ للظلام معاود = ركضاً وأدهم للدجى كرار يطأ الصغير ومن يعمر يلتحق = وعليه من شيبٍ كنقع غبار مالي وعتب الشهب في تقديرها = ولقد تصاب الشهب بالأقدار لا عقرب الفلك اللسوب من الردى = ينجو ولا أسد البروج الضاري يرمي الـهلال بقوسه أرواحنا = ولقد يصاب القوس بالأوتار كتب الفناء على الشواهد حجة = غنيت عن الإقرار والإنكار فلتظهر الفطن الثواقب عجزها = فظهوره سر من الأسرار وليصطبر متفجع فلربما = فقد المنى ومثوبة الصبَّار أين الملوك الرافلون إلى العلى = عثروا إلى الأجداث أيّ عثار كانوا جبالاً لا ترام فأصبحوا = بيد الردى حفنات تربٍ هار أينَ الكماةُ إذ العجاجة أظلمت = قدَحوا القسيّ وناضلوا بشرار سلموا على عطب الوغى ودجى بهم = داجي المنون إلى محل بوار أين الأصاغر في المهود كأنما = ضمت كمائمها على أزهار خلط الحمام عظامهم ولحومهم = حتى تساوى الدّرّ بالأحجار فلئن صبرت ففي الأولى متصبرٌ = ولئن بدا جزعي فعن أعذار درّت عليك من الغمام مراضعٌ = وتكنفتك من النجوم جوار تسقي ثراك وليس ذاك بنافعي = لكن أغالط مهجتي وأداري أليس عذابا أن يستغرق إرسال حفنة حروف ساعتين ونصف فكيف لو كان الأمر أطنانا من الإسمنت

بهي الحضور أستاذ عبد الرسول
وعذب الحروف ..

سؤالك ( عيار من النوع الثقيل ) ..

كن معنا ..


..........

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منتهى محمد     يقال أنه سعيد من ينعم بصحبة العلماءوالمفكرين والمثقفين أحيي سيدتي عطاف سالم لهذاالعطاءالوافروأحيي المفضال سامح عودة لإدارته اللقاءبطريقة ذكية جعلتنانتعرف على مبدعة معطاءفي كل مجالات الفن والأدب فعلاسعيدة بالمرور لتحيتكماوسأتابع بشغف وتحية لراعية منتديات نبع العواطف الأدبية التي أتقنت توجيه الأسئلة باختصارفجاءتنا الإجابات من الضيفة شلالات خير تقديري لكم جميعا

شكراً لك منتهى ..

رقتك تسبقك ..

أهلا وسهلا بك


..........

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رائدة زقوت     صباح الخير سامح صباح الخير أستاذتي العزيزة عطاف صباح الخير لجميع الزملاء

صباح الورد والاناقة رائدة ..
كوني معنا ..


..........

هذا المساء ..
يطربنا بنقائه، وفضائه الفسيح ..
نعود الى حيث نحن ..( الى ) .. المقهى ..
برفقة الكاتبه ( عطاف سالم ) ..

وقلوبنا معلقة بهمس الحروف ..

،

هناك العديد من الاسئله في الصفحات السابقة ..
يرجى العودة لها ..

أما أنا سأسكت عن الكلام ..
حتى يتم الانتهاء منها ..

لقلبك عطاف



..........

عطاف سالم ..

يبدو أن المقهى قد وصل الى القمة
المشاهدات ( 393 ) ..
الردود ( 64 ) ..

نحن لم نبدأ بعد ..!!




..........

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عايده الاحمد     مساء الخير .. لؤلؤة النبع الرائعة عطاف سالم أحييك وأقدم لك هذه الباقة ... مع سؤال ... ماذا تعني لك ( أم القرى )

مساء الورد والأنوار عايدة
أهلاً بك عزيزتي
تحياتي لك وودي
ألف شكر على الباقة للماعة الأنيقة الناطقة بالجمال وذوقك الجميل
سألتني سؤالاً كبيراً جداً ..
لكن بالأمس وأنا أتجول في شوارعها تذكرت سؤالك وبكيت كلما نظرت إليها , لا أدرِ لماذا أشعر بالحزن الشديد على "معاد " على " أم القرى " على " البلد الأمين " على " مهبط الوحي " على " بكة " على " مكة " على بلدتي المقدسة ..
الأنها الآن تتعرض لتوسعة ضخمة جداً حول الحرم وكأني بها مدينة صناعية كبرى كنيويورك مثلاً أو طوكيو أو لندن ..
بينما لم تزل القاهرة القديمة تحتفظ بخصوصيتها , ودمشق القديمة كذلك وغيرها من المدن التي ينبغي الحفاظ على خصوصيتها وقدسيتها وعدم تغيير معالمها أو إلغائها إلا بما يخدم تلك المعالم والملامح وذلك التاريخ العريق ...
أم أحزن لما يجري على أرضها من بعض أفراد أغرار وجهلة لا يحفظون لها قدسيتها فيقع منهم مايغضب رب العالمين من الكبائر ثم لايرعوون ولايتقون ... !!
آه ياعايدة لقد فتقت فيّ جرحاً عميقاً ..
بربك أكتب لك هذه الكلمات وأنا أبكي ..
سأهديك هذه القصيدة التي كتبتها قبل أيام لعلها تقدم لك إجابة شافية

ذكرياتي جوفَ مكّه
دكّها العمرانُ دكّا

أين منّي , أين منها
كلّ ما أشجى وأذكى ؟!

قد توارى في ضلالٍ
أشعل الشوقَ وأبكى

ها أنا أغتال صمتي
أقتلُ الأحلامَ شكّا

وخيالي صار قيداً
كل شيء ضاع إفكا

إيه مكة كيف أغفو ..
وطلولُ " الروح " هلكى ..

ومغانيكِ صروحٌ
صكّها الأغرارُ صكّا ..

والذي أرتادُ دوماً
صار ماضي الآن يُحكى ؟!!

مع كل الحب والتقدير
وأهلاً بك ومرحباً

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمية اليعقوبي     السلام عليكم ورحمة الله أحيي الأستاذ سامح على حسن اختياره للنجمة الراقية عطاف سالم حرفها مييز وإبداعها كشاعرة يسطع في سماء الحرف أستاذتي ما أجمل المرور بمتصفح يعبق بروحك النقية وبحروفك العذبة سعيدة بتواجدي هنا وبتواجدك في نبعنا الغالي اسمحي لي ببعض الأسئلة عزيزتي كيف تقيم عطاف سالم قلمها؟؟؟ \أعرف أنه من الصعب على الأديب تقييم قلمه\ لكن سأكتفي بإجابة منك أما السؤال الثاني ما مدى تحرر القلم العربي في الوضع الراهن وخاصة في ظل كبت الأقلام الحالي وكيف يساهم القلم الهادف في تحرير الفكر العربي تحيتي لك عزيزتي تقبلي ودي واحترامي

أهلين وسهلين سمية ..
طلتك مطر ..
أشكرك عزيزتي على مشاعرك الرقيقة وترحابك الجميل
سؤالك الحساس الأول أنت أجبتِ عليه بنفسك .. , إنما كونك ستكتفين بإجابتي عليه كيفما كانت وفي اختصار شديد سأقول لك في منتهى الصراحة أنني لا أحب كتاباتي , ومارضيت عنها يوماً أبداً , لأنني أجد أنها لم تنضج بعدمقارنة بالكبار الذين أطمح أن أكون في مستواهم
فأنا مجرد هاوية ولست محترفة .

أما سؤالك الثاني الجميل فأنا الحقيقة معجبة جداً بكل صحفي شجاع يملك قلمه رصاصاً في وجه الظلم والطغيان ونقد أي سياسة غبية في أي مجال من مجالات الحياة ضمن دولته أو أي دولة أخرى ..
نحن العرب نكتب كثيراً ..
ونقول كثيراً ..
ولدينا معتقلات كثيرة ..
ونملك ثورة عظيمة لكنها سرعان ماتُنسف بحق أو بغير حق ..
ولم تزل بيننا الحقيقة أقلام حرة شريفة همها الأول والأخير الإصلاح والتقويم ومهما حوربت ستظل شمعتها متوقدة حتى الموت

ويساهم القلم العربي في تحرير الفكر إذا كان محرراً أولاً , وإذاكان مفكراً وذكياً بدرجة كبيرة جداً تجعله يفلت من عنق الزجاجة كيفما يريد وحسب هواه الذي هو وفق هوى الحق والعدل والخير والفضيلة في لباقة شديدة وحسن تصرف
ومن يفعل ذلك يتطلب منه حب وتضحية كبيرة جداً ..
أشكرك سمية

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرسول معله     الأصيل لا يتشبث إلا بالأصالة فكونك أديبة وشاعرة فهذه ألقاب ينالها الكثيرون ولكن حين يكون الأديب متشبثا بالجذور ويكحل نصوصه بالجديد المفيد فهذا هو القليل فرغم سلاسة حرفك ورقة كلماتك فأنت إلى جذورك أقرب فلا تقدسين القديم لأنه قديم ولا ترفضين الحديث لأنه حديث وإنما تمزجين الأصالة بالحداثة رأيتك تعشقين قصيدة (ابن نباتة المصري ) لا الأندلسي فقررت أن أقدمها كاملة إكراما لك ولآل النبع الكرام فأنا لا أجيد تقديم الهدايا إلا إذا كانت حروفا فعساني وفقت في تقديم هديتي إليك بعد أن ألبستها بدلة زفافها لتسرّ الناظرين لي سؤال بسيط ولكنه قد يثير ذكريات جميلة لكل أديب بداية ولنسمها طفولة فهل تتذكرين أول نص شعري كتبته وولد كاملا في نظرك وأنت فرحة به وعلى من عرضته وهل شجعك على الاستمرار وهل تحتفظين به وفي أي سنة كان ذلك تحياتي ومودتي وتمنياتي بالتوفيق لتحقيق كل طموحك أليس عذابا أن يستغرق إرسال حفنة حروف ساعتين ونصف فكيف لو كان الأمر أطنانا من الإسمنت

أستاذ عبد الرسول
الحقيقة إنه عذاب فعلاً أن يستغرق إرسال حفنة من الحروف ساعتين ونصف
لكن أيهما أعلى قيمة نفسية وشعورية
الأسمنت أم الحروف ؟!
أما ابن نباته فهو مصري نعم غير أنني درست أنه كان ممن عاش في العصر الأندلسي لذا كنت أقول عنه كذلك
أشكر لك هذا التنبيه
وأهلاً بك وبتواجدك الجميل الأنيق الواعي
وإليك ماسألتني عنه بلباقتك المعهودة ورقيك الواضح

لكل أديب بداية ولنسمها طفولة فهل تتذكرين أول نص شعري كتبته وولد كاملا في نظرك وأنت فرحة به وعلى من عرضته وهل شجعك على الاستمرار وهل تحتفظين به وفي أي سنة كان ذلك

سؤالك مثير جداً يعود بي إلى أكثر من عشر سنوات
كان هناك ثلاثة نصوص
الأول مضمونة عن حلم لي ضيّعته الرسميات والقرارات المجحفة
وكان تقريبا شبه مكتمل بروي الألف اللينة , ولم أزل أبحث عنه ضمن أوراقي , لأنني أود نشره .
والثاني كتبته عن فراق إحدى صديقاتي ولا أذكر عنه شيئاً , لأنني مزقته
والثالث كان ثناءً على أحد أساتذتي بعثته له ليقوم بتنقيحه فأضاعه لي مع
الأسف الشديد
وكلها عرضتها على أستاذ مساعد كان يعمل في كلية إعداد المعلمات بواسطة ابنة جيراننا لأنها كانت تدرس هناك
أظن كان اسمه د/ عطية هارون
مصري الجنسية
فأعادها إليّ ببعض تعديلاته وتنقيحاته وتشجيعه الكبير لي وقتها حيث قال " لايكتب على الألف اللينة إلا الكبار "
فليتني أعرف أين هو الآن فابنة جيراننا ( الواسطة الوحيدة ) أصيبت بورم في الدماغ وأجريت لها عملية فضاعت ذاكرتها حتى إنها لم تعرفني لما زرتها حتى ماتت يرحمها الله تعالى ولم يتجاوز عمرها 23 سنة
ولا أعرف أحداً غيرها في تلك الكلية
الحقيقة لقد استفدت منه فائدة كبيرة جزاه الله عني كل خير
وليت من يعرفه ممن يزور هذا المتصفح يدلني عليه , لأشكره ولأتواصل معه .
أما بعد ذلك في عام 2006 لما بدأت أنشر على الشبكة

كان أول نص لي أنشره كاملاً بعد التوجيهات كان بعنوان
ياليل الصب
وكان الأستاذ / خشان خشان يحفظه الله ويبارك فيك
هو أول من أخذ بيدي , وهو أول من التفتّ إلي عندما كنت أنشر في شبكة الفصيح
ثم جاء النص الثاني لوعة
وهكذا ...............

تحياتي لك مرة أخرى أستاذ عبدالرسول
وأهلاً بورودك

مساء الخير للجميع
مساء الخير أستاذتي الألقة عطاف
عندما تكون هامة شعرية كأستاذتي عطاف بيننا فحتما ستتوالى عليها الأسئلة من كل حدب و صوب لمعرفة المزيد عن هذه السنديانة الباسقة الشامخة بحرفها
تابعت الأسئلة و ردودك الرائعة حماك الله فوجدت أن الجميع ما شاء الله لم يبقوا سؤالا لم يوجهوه لحضرتك.
فبقي لي بعض أسئلة و أولها أثاره فضولي الآن عندما قرأت ردك على سؤال أستاذي الفاضل عبد الرسول معله،
- هل كتبت أستاذتي عطاف نصًّا ثم ندمت فيما بعد أنها كتبته ؟ و ما كان الظرف حينها ؟
- ما نصيحتك لشاعرات و أديبات اليوم ؟ و ماذا عليها من واجب تجاه حرفها قبل نفسها و المتلقي في الشبكة العنكبوتية
- ليس حرجا، بل هو حق مشروع لأستاذتي عطاف أن تحدد أسماء من تُعجَب بشعرهن من الشاعرات اللامعات اليوم في عالم الشبكة العنكبوتية، و اللواتي تتابع قصائدهن و لله الحمد كثيرة هي الأسماء التي لمعت ليس لكثرة تواجدهن بعدة منتديات لكنهن فرضن أنفسهن على الساحة بفضل أقلامهن الرائعة.
- هل لاحظتِ كما لاحظتُ سطوع نجم شاعرات كبيرات من أرض نجد ربما أكثر من باقي الدول لعربية ؟ و هل ساهمت قوة اللغة العربية بذلك رغم أن الشعر موهبة ؟
- هل يشكل عائقا أمام نجاح الشاعرة أو الأديبة بالانتشار وجودها في منتدى واحد أو منتديين فقط ؟ أم أن حرفها سيفرض نجاحها و إن كان بمحل واحد ؟
أسعد بمحاورتك لكني لا أريد أن أتعبك بكثرة الأسئلة رغم علمي بمقدار كرمك معنا.
و سعيدة جدا بحضورك الألق بيننا أستاذتي المبدعة عطاف.
لك كل محبتي و تحياتي و ضبة
و لي عودة بإذن الله