ألا هل ترتجي ليلى رضابًا * وقد داسَ الغريبُ على الرِّضابِ ؟
غذوتُكِ يا جراح صِلي كؤوسًا * مُعتَّقةً تناجي بالإيابِ
تخاطبَ منطقَ الماضي وداعًا * وترفعُ في السَّما ذكرى الشبابِ
.... الشِعر استخراج الوجع من غياهب الروح وحفره على جدرانها * هل يهدأ الوجع شاعرنا بعد تجسيده بقصيدة أم أنه يتجدد مع كل تصفّح ؟ * إلى أي مدى يفيد الهروب من الواقع الأليم إلى محافل الذاكرة ؟ * الشاعر روح طفولية لاتشيخ بل ويتجدد شبابها في كل محطة إلا محطة ................... أي محطة تمر بك سيدي تشعرك بشيخوخة النبض ؟ ------- أعطر تحياتي وجل احترامي والكثير من الوِد
بالله عليك شاعرتنا ! أنا جئت إلى لقائك بقصيدة ولا أروع ولم
أسأل حينها أي سؤال ، وأنت جئت إلينا بحزمة من الأسئلة !!! ،
يكون استخراج الوجع من رياحين الروح فليس في الروح غياهب وهي
التي من نفح بارئها ، ثم إن الوجع مقيم في الجسد ، وأما الروح فلا تأبه
لعاديات الدهر ونائبات الحوادث ، كما ليس هناك من مهرب ألم الحياة إلا إلى كتابة
بضعة أبيات ومن ثم الإياب إلى سابق الحال والمآل ، ثم لن يترك الشاعر نبضه حتى
تترك الإبل الحنين ، سلام بعدد الزهر في السماء ومن الفرات إلى النيل .
بالله عليك شاعرتنا ! أنا جئت إلى لقائك بقصيدة ولا أروع ولم
أسأل حينها أي سؤال ، وأنت جئت إلينا بحزمة من الأسئلة !!! ،
يكون استخراج الوجع من رياحين الروح فليس في الروح غياهب وهي
التي من نفح بارئها ، ثم إن الوجع مقيم في الجسد ، وأما الروح فلا تأبه
لعاديات الدهر ونائبات الحوادث ، كما ليس هناك من مهرب ألم الحياة إلا إلى كتابة
بضعة أبيات ومن ثم الإياب إلى سابق الحال والمآل ، ثم لن يترك الشاعر نبضه حتى
تترك الإبل الحنين ، سلام بعدد الزهر في السماء ومن الفرات إلى النيل .[/CENTER]
وأنا أشهد أنك عطرت أجوائي بقوافيك البهية
التي تراقصت كفراشات الروض ..
ومن أجل ذلك لن أثقل بالأسئلة .. بل سأتابع بصمت وتأمل
تحياتي بملء الفرات شاعرنا
وزهور عفية العطر يبللها الندى لكل الموجودين
تثائبت ...فتثائبنا...نعست...فنعسنا..
غداً جمعة...جمعة مباركة..للجميع
لشاعرنا الجميل..لديك متسع من الوقت للرد على المداخلات
للأحبة من آل النبع..كذلك لديكم ذات المتسع
نوماً هنيئاً..وصباحاً مبارك..وجمعة مباركة...وتصبحون على خير