من هو القدير الرائع الذي رسم لنا هذه اللوحة الشعرية الرائعة حقاً انها لوحة مبهرة الصورة واللغة والبنيان التخمين لم افكر فيه بقدر حلاوة النص الجميل ..فأيا كان كاتبه او كاتبته فهو نصا جعلني امكث فيه طويلا..فللجمال سطوة ..وسطوة هذا النص تثمل في ذهني بصمات صديق \ة ...لا يتعداهما ..!!انحناة تقدير واحترام لكاتب النص المبهر هذا ..ولي عودة إن اسعفني الوقت محبتي وتقديري
العزيز قصي المحمود
كم تسعد الروح بمصافحة قيمة من شخصك الكريم
بعض من روعتكم وجمال حضوركم
شكرا من الأعماق
والإبداع في التصوير والبيان ، واللعب بالحرف ، مما توّجها
بوشاح الجمال والتألق
هذا النص ناضج يوحي بنضج كاتبه ، وأظنه رجل
وبالتالي فإنني أرشح العمدة الفاضل السيد شاكر السلمان
تحياتي واحترامي لك أخي المكرم علي على إدارتك لهذه الحلقة
وتحياتي واحترامي لكل المهتمين والمسؤولين ولكل الأخوة والأخوات
الغالية بسمة عبد الله
إنما الجمال في حضورك الوديع
ونثّ حبركِ العطر في ثنايا النصّ الذي تمنيت أن ينال منكِ طرفة عين
شكرا لشهادة أعتز بها وأفخر
شكرا بحجم سعادتي بك
والله ياوالدي هو أبكاني لأني شعرت بكل نبرة حرفٍ به وبكل خيالاته وأين امتدت
وماذا تمنت .هو لامسني لا أدري ربما هي لغة الملح تهواني ولأجل أن أكون صادقة أكثر أول ما قرأته خمنت النص بأن يكون لك
ابتعدت عن الكلام المكتوب وصدقت الإحساس المحلق وقلت هذه إحساس شاكر السلمان العميق
حتى إن لم يكن النص لك هو إحساس شاكر السلمان العميق ..
ما أجملكم آل النبع وما أحلى روحكم
أحييكم جميعاً وجمعة مباركة عليكم
أحييك علي الشاعر الراقي الخلوق
وسيدة المكان الست عواطف وعمدتنا صاحب القلب الكبير صباحكم ورد
يا حبيبتي يا نجلاء كم آلمتني دموعكِ هذه وكم شعرت بالذنب
كيف لا أمدّ للفرح أجنحتي.. ولي في المكان أخت تحبها الروح
شكرا من القلب يا جميلة
يا حبيبتي يا نجلاء كم آلمتني دموعكِ هذه وكم شعرت بالذنب
كيف لا أمدّ للفرح أجنحتي.. ولي في المكان أخت تحبها الروح
شكرا من القلب يا جميلة
------------------------
ياغالية يا حنان مبارك لك بأن نصك دخل أعماقنا بقوته وبلاغته
ومبارك للعزيز ألبير تخمينه الصائب
وصدقيني هو نص مدهش ولأجل ذلك أبكاني
رعاك الله وبارك بك
التوقيع
حين
دخلت محرابك....
كنت قد توضأتُ بدمعة
ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك
سأرجع له الدمعة
---------
انظروا ما أجمل جرم الاقتراف هذا ..نعمة الصدق في العشق هو البقاء على من نحب حتى بعد الفراق أو الرحيل فأنا لا أصدق عشقاً تمحوه المسافات أو أو تحرقه الأوجاع فالعشق العميق كما الهواء نتنفسه من أقل الأشياء وأكثرها .نجده في وجود من نحب نسترجع تفاصيله مع من يلامس قلوبنا ولو بحرف ..نعم رائع هذا المقطع وهو يستنهض الشوق من غمرة الألم ..
وعلى أتونِ التوقِ صبحٌ كاذبٌ لا يُشرقُ
الشوقُ طبعٌ في الهوى..كـ الشمسِ حينَ بظلّها تتعلّقُ
كـ غزارةِ الماءِ التي بغمامها تتعشّقُ
كـ الوردةِ الحمراءِ والأرضِ التي
بأريجها تتعبّقُ
الشوقُ نبعُ.. غارَ في الشريانِ كـ البركانِ
يسري في دمي.. يجتاحني
وعلى شكاسةِ لهفتي يتحرّقُ
يا ليتني أغلقتُ بابَ الليلِ.. صاحبني النعاسُ هنيهةً
أ أنامُ حقاً
أيُ بابٍ في هواكَ سأغلقُ..؟
أم أيُ شيءٍ لا يذوبُ به فؤادي منكَ أو يتعرّقُ
وهنا تدفق آخر للعشق وترقيته ونسبه لأعظم الأشياء نراه في قمة الوصف حين الشمس وهل يوجد حقيقة أكثر منها على الأرض وهل يوجد حرارة نشعر كما الشمس هو ذا العشق والماء متى أحبَّ أن يهطل من قلب غمامته لولا كثرته وفيض محبته حتى الوردة الحمراء ارتكزت هنا على شرفة النص لنعلم بأنها أشدُّ لفتاً للنظر من أي لون والعشق هكذا لا يعرف السكون فهو يعبق من العيون حتى لو هدلت أجفاننا حتى لو تظللنا بالصمت فالعشق أقوى من أن يصمت يكفي ذاك الشعاع الذي يمتد حتى الخيال ليجعله واقع أمامنا نقرأه اليوم بحروف كهذه نعيش رقي الحالة في حلمها وواقعها وذكراها .حتى لا يصلح أي قرار في العشق لا الهروب ولا السجن داخل النفس ولا إغلاق بوابة المشاعر .وليس أخطر من العشق سوى الفراق.. هذا لأننا سنعيد للحياة نبضها ولكن بحرقة تشوي أحاسيسنا
حتى الحروفُ أخطّها
حيرى تئنُّ حبورها
تقتاتُ شدوَ العابرين على السطورِ تعانقُ النظراتِ
همّاً تطرقُ
ممسوسةٌ بلظى حنيني.. كيفَ منكَ سأبردُ
يا موجتي الأعتى على صدرِ الفراتِ وأعذبُ
نعم تصاعد الشعور حتى ذروة الأنين .محمومٌ الحرف هنا بنار الشوق
على جسر السطر نضع حمولة الحرف والمارين يترقبون تحركات الشوق واللهفة يشعرون بحرارة الحبر وهو يفور ويغلي إنما ليس كمن يكتب وهو يقطف ثمار النار ليجعل منها قطع ثلج علّ الشوق يبرد قليلا
ثم يقول الكاتب /كيف وأعذبُ يا موجتي الأعتى على صدر الفرات/
فأي ثلج وأي ماء وهي الماء الذي يرطب ويبرد هذا الإحساس المعتق في جمر الشوق والعشق .
لم يبقَ في وطنِ احتياجي عاقلٌ.. جنّتْ جميعُ مشاعري
ولها اتّزانكَ لا يحنُّ ويرفقُ
أنا في الغرامِ قتيلةٌ
من أين أدخلُ للسكينةِ ياترى..؟
هنا رؤية العاشقة وحوارها الصامت له
هنا نقطة التقاء النبضين هنا الجبلين وبينهما شهقة بوح عارمة الأسى والصدق
هنا الاعتراف الأسمى بأنه وطن لقلبها وليس سواه وطن في هذا وذاك الزمن .......
رااااائعة هذه اللقطة جميلة جداً ومسرة لكل عين قرأت المعنى العميق
والحلمُ مصفودٌ وكلّي متعبٌ ومشتّتٌ وملبّكٌ وممزّقُ
يا ليتني أحظى بوصلكَ ليلةً
حلماً.. خيالاً.. أي شيءٍ
كذبةً ألهو بها وأصدّقُ
يا ليتها تمضي الحياةُ كـلمحةٍ وتغادرُ
كي ألتقيكَ.. أ ألتقيكَ
بعيدَ روحٍ تزهقُ؟
هنا الوجع وحكاية الزمن المرّ .وهنا عقدة النص حيث أن الذكرى ملح الذاكرة ولكنها ليست الخبز ولا يمكن للذكرى أن تشبع أحلامنا ولا يمكنها أن تبني كوخاً ليجمع حنيناً ولكنها جسراً نصنعه بيدينا لنلقن القلب كيف يسير على درب الوفاء حتى حين يعشق مرة ثانية ف العشق الأول قدرٌ لا ينسى ..
نهاية .عميق هذا النص وكبير في معناه ومبناه ورؤية الكاتب امتدت لأبعد من الخيال حين نسج لنا خيوط الذكرى مع الواقع وجعله حاضراً في مخيلته وكان صادقاً حتى في جسِّ نبض الحبيبة الغائبة الحاضرة
جلَّ تقديري لهذا النص الشاهق ولكاتبه أو كاتبته رغم أني أشعر بعمدتنا أنه كاتب النص ولكن بغض النظر شكراً كبيرة وبحجم اتساع البحار وعمقها
أشكركم أعضاء النبع
نجلاء.. يا بهجة الصفحات
يربكني الخجل والفخر ممتزجين حين تحظى كلماتي بمثل هذه القراءة المميزة
من كاتبة يشهد لها بالبلاغة والروعة
شكرا لأنكِ أشعلتِ الضوء في جسد الحروف مباغتة الأحداق بفراشات رقّتك
أنحني امتنانا لعذوبة روحك
وروعة حضوركِ الذي أربك مني الحرف فبات عاجزا عن شكرك
قبلاتي ونهر امتنان
عندما يحزنُ الحب ..... عنوانٌ لقصيدةٍ جميلةٍ كتبت على التفعيلة او ما يُسمى الشعر الحر يُنبئ العنوان ان ما ورائه حبٌ أحزنهُ امرٌ ما ، جاء ليقصَّ علينا سردَهُ أيها الكاتبـ /ه لا اخفيك ابدا إنني احسستُ بك و شخصك لكن لأدعَ التخمينَ الى حينٍ مُناسب اسمح لي ان اتناول نصّك العظيم واتمنى ان اقترب مما قصدته وكتبته
ما أجمل النص حين يطرّز بأنفاس مرورك شاعرنا القدير علي التميمي
شكرا من القلب
العمدة القدير والشاعر الفذ علي التميمي بوركت جهودكما الطيبة..
محبتي لكما والتقدير..
قراءة أولية تقول: أن هذه المفردات:
يباطش، شكاسة، يزعق..
لا تتحفنا بغراسها المعنوية، بتراكيب موحية إلا شاعرة مميزة جدا..
تتقن هذا الفن بأسلوبيتها المتفردة!
**
وقراءة نهائية تؤكد، أن هذا العمق المسقطَ على أهداب الواقع بعفوية وبراءة شعورية مدهشة:
الشوقُ نبعُ.. غارَ في الشريانِ كـ البركانِ يسري في دمي.. يجتاحني وعلى شكاسةِ لهفتي يتحرّقُ
تتميز به أديبتنا الفذة.. الأيقونة العراقية حنان الدليمي..
والله أعلم
ولله الأمر
وعليه الاتكال
دمتم بألق..
احتراماتي للجميع
يا لك من لمّاح.. ومتصيّد ماهر شاعرنا الكروان ألبير ذبيان
كان حضورك بخفّة النسيم وعذوبة الماء في تخمين تمتشق به قامة المعنى
شهادتك وسام تقلّدته قصيدتي بفخر
مبارك لك الفوز الذي تستحقه
وهنيئا لي بأخ وصديق صدوق كأنت
ودّ يليق