تَعسَ الهوى لما دنا من خافق ٍ ،،،،، يدنو فيكتب أرفقي بالعاشق ِ
هل أنت ِ نشوى في كلام ٍ عابر ٍ ... لو تمنحي المشتاق َ نظرة َ وامق ِ
قاف
قلت الكلام لكي أجامل رفقتي=وهي الزمالة في الكتابة رغبتي
والرفق في لغة الغرام بهيجةٌ=كيف الوليد يرى شذاها كبوةِ؟!
يا صاحب القلم الجميل ترفقاً=بفتىً قضى دهراً بذات الشوكةِ