حبيبتي النجلاء
المفعمة بالأحاسيس .. الجياشة بكل جميل
سعدت بأنك صاحبة النص .. و قد كدت أجزم لما دعاك عمدتنا للحضور ذات نداء.. لكني آثرت متابعة دوري بحياد.
المجد للحياة بأبهى صورها .. المجد لها بقراراتنا و خياراتنا
سأسعد لصديقتي رهام أن صبرها تتوج بزفافها لمن تحب .. وقد أرقص بعرسها .
ثم أعود سريعا لأصغي بكل حواسي لمؤمن النبي
هكذا هي الحياة
شكرا لقلمك البهي
مبروك لصديقي ناظم
مساؤكم تاج بنفسج
------------------------
الرائعة ثناء
وأنت المفعمة بأبهى الاحساس كنت رفيقة هذا النص وروحه التي أثمرت في داخلي الكثير من الحب لك
شكراً يامضيئة على كرمك الغامر وحضورك الآخاذ
محبتي واحترامي
التوقيع
حين
دخلت محرابك....
كنت قد توضأتُ بدمعة
ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك
سأرجع له الدمعة
مبروك نجلاء ولو أننني رفضت فكرة زواج رهام وحسين وفكرة أنّ زوجا يطلب من زوجته الانفصال بحجة أنّها ليست سعيدة معه ويدعوها للإرتباط بمن تحب
وهذا إن ّ دلّ على شيء يدل على أن القصة فعلا أثّرت في
مبارك لك الحلقة أستاذ ناظم
تحية تقدير ثناء الغالية كانت حلقة صعبة نوعا ما ولكن كنت بمستواها
تحية لكل من شارك في هذه الحلقة
----------------
رفضنا لفكرة لا يعني إلغائها ..نحن في واقع ومرير وصعب
والحدث عظيم ياليلى هو أقوى من الحب لكن الحب منبعه
سعيدة جداً بتأثرك وقراءتك التي أشارت لي باهتمامك
مودتي الكبيرة والتقدير لك والشكر
التوقيع
حين
دخلت محرابك....
كنت قد توضأتُ بدمعة
ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك
سأرجع له الدمعة
ســلام الله وود ،
سردية ماتعة توافر فيها أدوات القص الجميل ،
أقترح تغيير أو اختزال العنوان الذي جاء طويلا...!!
الحوار كان طاغيا على لغة القص...
يبدو أن أسماء الشخوص منتقاة لدلالات تؤديها في رسالة النص...
أجدتم وأبدعتم ..
لكم القلب ولقلبكم الفرح
بورك المداد
مودتي و محبتي
---------------------------
لقلبك السعادة ولحضورك الكبير عطر مميز يضوع بهذا المكان
أسعدني رأيك وقراءتك
شكرا لك أيها القدير وكل الاحترام
التوقيع
حين
دخلت محرابك....
كنت قد توضأتُ بدمعة
ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك
سأرجع له الدمعة
من وراء كل صبر
---------
عنوان عميق وجميل ويستفزّالعقل ليتأمل هذا النص
ربما لن أضيف شيئاً عما كتبه الزملاء ولكن لي رأي في هذه القصة التي شغلني فيها العطاء والذي لا يقدر لا بثمن ولا بمساحة ولا بكلام
سرد جميل ويظهر فيه الإقلال من الكلام واتباع الحركات الدرامية كانت أقوى للتعبير من الكلام من حيث وصف حالة مؤمن النفسية والواقعية وأيضاً حالة زوجته رهام ووصفها كالكناري تغرد وهذه إشارة من الكاتب بأنها صغيرة في السن وبكامل حيويتها بينما نوّه لنا الكاتب حال مؤمن في الجملة الأولى حين قال( يجلسُ في زاوية، يقرأ في صحيفة، الوقت الذي مرّ عليه وهو مشلول كان قد جعله يتعود على أبعاد المكان، والقدر الذي لا مفر منه.) إذاً هنا زمن وحالة مقدّرة لا رجاء منها ..لنأتي للب الفكرة حينما طلب الزوج حضور حسين وأخذت تلوم نفسها بكل براءة وعفوية وهنا أرى بأن الكاتب ذكر لنا قرابة رهام بحسين وليس عن عبثاً ..إنما ليذكرنا بصلة الرحم والتي لا يمكن قطعها مهما كان ..أما بالنسبة للزوج المقعد
جداً أعجبتني شخصيته الناضجة الواعية وذلك من خلال طقسه الصباحي وأخذه بالأمور ببصيرة وحكمة وتصرفه أراه في قمة الحب والعطاء حين انفصل عن زوجته ليزوجها لمن أحبته ..
الظرف قاسِ والواقع مرير ويحب زوجته ولكن الاستمرار بينهما استحالة وبما أنه رجل بكامل عقله ضحى بسعادته مقابل نهاية كبيرة وعظيمة جداً حين قال( دعيني فقط أتنفس حنان أمي) وهنا شعور قوي أوصله لزوجته بأنه يشعر بها كأمه وكيف سترضى به زوجاً بعد هذا الكلام وخصوصاً هي كانت حضن له وليست زوجة كما يجب .....
.---------------------------
مودتي لكم
التوقيع
حين
دخلت محرابك....
كنت قد توضأتُ بدمعة
ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك
سأرجع له الدمعة
شكرا لكم أحبتي ومباركٌ هذا الجمع بهذه الوجوه النضرة المستبشرة
لنا لقاءُ معكم بإذن الله مساء السبت القادم وأتمنى لثناء الصحة والعافية لنراها مرة أخرى بالبشاشة وحسن الإدارة