من القدس مسقط رأسي
وفلسطين بلدي الذي نُفيت عنه
أوجه الشكر وعظيم المحبة لشخصك وقلمك الثائر
محبتي لك بحجم وطن
قبلاتي
الأستاذ و الشاعر الراقي / فريد مسالمة ... ما اسعدني اليوم برؤية حرفك
يعانق روحي لحزينة ... أستاذي الجميل .. كلنا منفيون حتى من يقيم هناك
بين اغصان الزيتون ، لا يشعر أنه في بلده ...حتى يشرق فجر يعانق
أحلامنا و أمانينا و لهفتنا للقاء الوطن في يوم ٍ من الايام ....أشكرك من
أعماق قلبي على رقة حرفك ...و موعدنا هناك في أرض القدس الشريف
حماك الله .
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...
ذوبي يا فاتنتي .. في
أوراقي في أنفاسي
كي أشعل قمرا ً ليليا ً
في الظلماء ...
و تعالي و ارتاحي في
تكويني ... و أنتفضي
شوقا ً للأسماء ..
لا تقفي عندي
قد حان وقت بزوغ الفجر
فأنسحبي قبل صياح
الديك .. قبل خروج الشمس
من الأنواء ....
و أنتظري ليلتنا العمياء
عند خلود القوم لليلتهم
إنتظريني عند النهر
فسألقاك ِ دون عناء ..
و دعي المطر يعيد قراءة
ليلتنا البيضاء ...
لــ الرائع أسامة الكيلاني من ثنائية
( الحب في موسم المطر )
/
التوقيع
؛
\
(( ارتدي الليل لحافا يدثر وجعي .. واستقبل الصبح املا يميط الأذى عن قلبي ))
ربما يورق قلبي / الشاعر و الاديب صلاح المعاضيدي .. و الله لقد أورق قلبي
فكيف لا و كلماتك تنشئ لنا وطناً آخر ... عمراً و طريقاً آخر ... أنا على يقين أن هذه الثنائية
التي تسافر معها مع الأديبة الرائعة /مرمر القاسم ... ستكون جميلة جداً ... حماكما الله
أنا مراقب ٌ لعبقرية حرفكم الجميل ... محبتي .
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...