تغزوني في تماهيَّ حبَّكَ الأنيقَ، تساؤلاتٌ تمتطُّ اتساعاً على مترامي خيالي!
كيفَ بتَّ امتدادَ الحياةِ لعالمي.. كيف؟!
أوَ سحرٌ انهمارُكَ أحاسيسي؟ توسِّدُها بخفقاتِ قلبِكَ..! لتبدوَ طوعَ النبضِ أمنياتي.. آمالي.. كنهُ ذاتي.. فلسفتي وأمديةُ مداركي...؟ يااااه .. يا رجلَ الإيحاءاتِ اللامنتهيةِ العبقِ فيءَ المشاعرِ والرُّؤى كم أحتاجُكَ الوميضَ في عتماتِ بؤسي دُناهم كم أتوقُ ذراعيكَ تطوِّقُ همومَ فقداني أنتَ الأمانَ في هذا الزمنِ العصيِ على قريرةِ الروح! وأتأمَّلُني فيكَ حينَ إغماضةٍ ماورائيَّةِ الإشاراتِ.. يحتضنُ دفؤُكَ الهائلُ الأنا الحائرةَ دونكَ فيغرورقُ ماءُ دمعي منتشياً بحناكَ في عيني وأغدو اللوتُسَ طفت وجه مائهمُ الآسنِ، تستنشقُ أثيركَ الأصفى رقةً في هذا الوجود يملأُ شذا عِطرها الآفاقَ مرنِّماً هواكَ الآسِرَ بتمايُسٍ أتقنتهُ الكؤوسُ كغنجِ ابتسامِكَ يقشعِرُ كياني! ليضُوعَ إدراكي محلِّقاً سماواتِ عشقِكَ اللافتِ للأعماقِ، في هذيانٍ قاصمٍ لأحزاني حدَّ السُّكرانِ المبين..! وأتوهُني هائمةً في وجدانِكَ.. أنثاكَ الوحيدة لأجِدَني.. تواصت بي نظراتُكَ العابرةُ لمكنون النفسِ، تُعيدُ لي مُنايَ بين يديكَ بمنتهى الغبطةِ ودون تفكير كم أريدكَ الوفاءَ ذاتَ خيانةٍ عمَّتِ النفوسَ الحنانَ ذات قسوةٍ توغَّلتِ الكائنات كم أتوقُ لقاءَ أنوثتي في مراياكَ.. تعكسُها فراشةً قزحيَّةَ الجناحِ يلثِمُ رحيقُ زهورِكَ فاها بحنوٍّ رقيق!! فضُمَّني... ضُمَّني.. أيها العريقُ في تاريخي قبل أن تبدأ التواريخ أيها الضاربُ في جذورِ شعوري ونشأتي وكياني.. حتى عوالمِ الذَّرِ والتكوين يا هبةَ اللهِ لي دونَ الورى.. أعِدني تصوُّراتِكَ الأسمى رُقيَّاً في فضاءاتِ الكمال لأراني من خلالِكَ -أنت فقط- وبما حوتهُ عيناكَ من فتنةٍ مضمَّخةٍ بحياةِ الضميرِ واحةَ أحاسيسٍ اخضوضرها دفءُ حبِّكَ فأينعت بالأملِ صحراءَ هذه الحياةِ المقفرة إلا بك...
*************************
**
*
بوح وجداني رقيق وسلس أنيق مترف الحس سامق المعنى غائر اللغة
بعيد التفاصيل أنثوي اللكنة هائل المضامين..
رغم بذخه اللغوي إلا أنه انساب رقراقا في كافة جوانب النص!
تصاوير بحجم الإبداع والشعور.. عبَّرت أيما تعبير!!
استخدم كاتبها ما حباه الله من أدوات أترعت المحتوى
حد أنني تهت في مفاصل كثيرة عن صورة وقفت عليها..لأجدني في مكان آخر بلمح حرف!!
الطبيعة أساس لهذا البوح.. هذا مما لا ريب فيه، شعرنا بهذا في أكثر من زاوية استقرائية،
في اللوتس والماء والعطر والسماوات والفَراش والرحيق والقفار والصحاري والربيع الأخضر اليانع..
واستخدامها بما يتناسب مع المشاعر الجياشة الدافقة وخفقات القلب العاشق المتيم!
فالكاتبة أرادت إيلاجنا أجواء الحب الذي تحياه برؤيتها الخاصة المتفردة..
وقد أجادت في نقل هذه الصورة الشعورية من الأعماق
وتحويلها حسية لمسناها بإيقاع الحرف الزاخر بالإيماءت.. حتى لكأنا عشناها بعينيها تماما!
وهذا إبداع فوق إبداع!!
العمدة الكريم والأخت الشاعرة منية
سلمت الأنامل وحفظكما المولى
محبتي والاحترام
************************* ** * بوح وجداني رقيق وسلس أنيق مترف الحس سامق المعنى غائر اللغة بعيد التفاصيل أنثوي اللكنة هائل المضامين.. رغم بذخه اللغوي إلا أنه انساب رقراقا في كافة جوانب النص! تصاوير بحجم الإبداع والشعور.. عبَّرت أيما تعبير!! استخدم كاتبها ما حباه الله من أدوات أترعت المحتوى حد أنني تهت في مفاصل كثيرة عن صورة وقفت عليها..لأجدني في مكان آخر بلمح حرف!! الطبيعة أساس لهذا البوح.. هذا مما لا ريب فيه، شعرنا بهذا في أكثر من زاوية استقرائية، في اللوتس والماء والعطر والسماوات والفَراش والرحيق والقفار والصحاري والربيع الأخضر اليانع.. واستخدامها بما يتناسب مع المشاعر الجياشة الدافقة وخفقات القلب العاشق المتيم! فالكاتبة أرادت إيلاجنا أجواء الحب الذي تحياه برؤيتها الخاصة المتفردة.. وقد أجادت في نقل هذه الصورة الشعورية من الأعماق وتحويلها حسية لمسناها بإيقاع الحرف الزاخر بالإيماءت.. حتى لكأنا عشناها بعينيها تماما! وهذا إبداع فوق إبداع!! العمدة الكريم والأخت الشاعرة منية سلمت الأنامل وحفظكما المولى محبتي والاحترام
يا سلاااااااااام يا جميل وينك استاذ قصي تعال شوف وين وصل التمويه ههههه حتى اسمه يحتوي على اللام والياء
يا سلاااااااااام يا جميل وينك استاذ قصي تعال شوف وين وصل التمويه ههههه حتى اسمه يحتوي على اللام والياء
أبدا لم تكن هناك إحترافية في التمويه من الغالي ألبير!!...استاذي العزيز ..
إن كان هو ..فهو مبتدأ في التمويه وخاصة في مداخلة القيمة الرائعة هذه
هو كمن يبيع (الميا في حارة السقائين)وليس غيرك السقى هنا
اللام والياء شمولية لأكثر الأسماء حبيبي الأستاذ شاكر
في تحت الضوء حتى نعطي مشروعية للمداخلات ..ففيه
شطران ..متابعة النص وتحليله ..ومعرفة صاحب النص
ومن هنا يتطلب من كاتب النص التمويه عن بصمته المعروفة
لتكون اشبه بالجدية والمزاح في التعامل مع النص وهو يغذي
الذائقة الأدبية ويعطيها مساحة جميلة في الغوص في النصوص
بجدية ..وبنفس الوقت يعطينا مساحة خارج التغطية الجدية ..لمعرفة
الإسم ..بنوع من المزاح الجميل العائلي ...وهو ما يقرب ذواتنا ويجعلنا
أسريين في التعامل ...
حقيقية مداخلتي هذه ..حتى لا يؤول بعضا من مداخلاتنا ...
شخصيا في هذا القسم من تحت الضوء ..اشعر بروح الأسرية فيه اكثر من اي قسما
اخر....
اعود للتمويه ...عمدتنا الغالي...
ألبير في تفكيكه للنص كان رائعا ..ولما كان مرشحا من الحنان كان عليه النفي بطريقة مباشرة
او غير مباشرة ..وإن اتضح هو ...علمه استاذي العزيز العمدة فن التمويه!!!
للجميع باقات ورد ..مع مودتي ومحبتي
أن تلك الأرواح النورانيّة والضمائر المشرقة كالشمس
هي من تصنع لي صباحاً مختلفاً
فجففوا مدامع الحزن بنسائمي وغادروا مقابض الليل بابتسامة
هكذا يقول الصباح ،
وأنا بدوري أقول : صباحي أنتم ياأروع صُحبة
صباح الخير
على كل القلوب النقية في هذا العالم