رد: في المــــــــقهى مع (زاهية بنت البحر ) ....(..!!..)..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف
ما السؤال الذي ترغب زاهية بنت البحر ان تسأله لنفسها وتجيب عليه بكل صراحة بعيداً عن عيون الرقيب
- مامدى صدقك مع ربِّك .. مع نفسك.. مع أهلك.. مع قلمك؟
- هذا هاجس أعيشه في كل لحظة، خشية تسرب مايغضب ربي قولا، أو عملا بل حتى تفكيرا.
ليس الأمر سهلا أبدا والله، ولولا طمعنا برحمة الله لكان حالنا بؤس، ولكنه رحمن رحيم.
(ربنا لاتزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب)
آمين اللهمَّ آمين)
رد: في المــــــــقهى مع (زاهية بنت البحر ) ....(..!!..)..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رائدة زقوت
ضيفتنا العزيزة أستاذة زاهية
والمضيف الرائع أستاذ سامح
صباحكم ورد
تقبلوا مني فنجان قهوة الصباح
أهلا بالعزيزة رائدة
قهوة ساخنة سلمت يداك
ماأروع ارتشافها الآن وسماء دمشق تهمي علينا الخير
مطرا أحب التنزه تحت حباله الفضية، أراه الآن من شرفتي
التي تطل على الحديقة وقد غسل أوراق وحبات النارنج فبدت
زاهية، مشرقة تسبح خالقها،
فلتشاركيني ارتشاف الفنجان الثاني من إطلالة شرفتي
أهلا بك ومرحبا
رد: في المــــــــقهى مع (زاهية بنت البحر ) ....(..!!..)..
أخي سامح :
اشكر لك استضافتك درة ثمينة من درر الأدب العربي
المعاصر ,,, لقد تابعت مقهاك بسعادة واستحسان ,
وقد كنت مشدودا لما قرأت للأديبة زاهية وهي تعبر
عن مخزون فكرها وعقلها من كنوز اكتسبتها من بيئتها
الاسلامية وتربيتها الدينية التي هي في اعتقادي رافد
قوي لكل أديب .. سلمت وشكرا لاختيارك ,,,
ويسرني أن أقدم للشاعرة زاهية باقة ورد جوري من
خلال برنامجك هذا :
لزاهية الورود زهت كباقة = على نبع العواطف واللياقة
أديبة عصرها والشعر يُنْبي = جَليَّ الفكر تكسوه الأناقة
رد: في المــــــــقهى مع (زاهية بنت البحر ) ....(..!!..)..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد اللطيف استيتي
أخي سامح :
اشكر لك استضافتك درة ثمينة من درر الأدب العربي
المعاصر ,,, لقد تابعت مقهاك بسعادة واستحسان ,
وقد كنت مشدودا لما قرأت للأديبة زاهية وهي تعبر
عن مخزون فكرها وعقلها من كنوز اكتسبتها من بيئتها
الاسلامية وتربيتها الدينية التي هي في اعتقادي رافد
قوي لكل أديب .. سلمت وشكرا لاختيارك ,,,
ويسرني أن أقدم للشاعرة زاهية باقة ورد جوري من
خلال برنامجك هذا :
لزاهية الورود زهت كباقة = على نبع العواطف واللياقة
أديبة عصرها والشعر يُنْبي = جَليَّ الفكر تكسوه الأناقة