إذَا : اسم شرط غير جازم مبني في محل نصب مفعول فيه
تَأوّدَ : فعل ماض مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على ( ربيب ملك )
آدَتْهُ: آد فعل ماض مبني على الفتح والتاء تاء التأنيث الساكنة والهاء ضمير مبني في محل نصب مفعول به
رَفاهِيّةً : تمييز منصوب بالفتحة
تُومُ : فاعل مرفوع بالضمة وهو مضاف
العُقُودِ : مضاف إليه مجرور بالكسرة
وَأدْمَتْهُ : الواو حرف عطف أدمى فعل ماض مبني على الفتح المقدر والتاء تاء التأنيث الساكنة والهاء ضمير مبني في محل نصب مفعول به
البُرَى : فاعل مرفوع الضمة المقدرة للتعذر
لِينَا : تمييز منصوب بالفتحة والألف للإطلاق
كانَتْ لَهُ الشّمسُ ظِئراً في أكِلّته، = بَلْ ما تَجَلّى لـها إلاّ أحَايِينَا
كانَتْ : كان فعل ماض ناقص مبني على الفتح والتاء تاء التأنيث الساكنة
لَهُ : اللام حرف جر والهاء ضمير مبني في محل جر
الشّمسُ : اسم كان مرفوع بالضمة
ظِئراً : خبر كان منصوب بالفتحة
في : حرف جر
أكِلّته : أكلة اسم مجرور بالكسرة وهو مضاف والهاء ضمير مبني في محل جر
بَلْ : حرف عطف للإضراب
ما : نافية لا عمل لها
تَجَلّى : فعل مضارع مبني على الفتح المقدر والفاعل ضمير مستتر تقديره هو
لـها : اللام حرف جر والهاء ضمير مبني في محل جر
إلاّ : أداة حصر ( أداة استثناء ملغاة )
أحَايِينَا : ظرف زمان مفعول فيه منصوب بالفتحة والألف للإطلاق
كأنّما أُثبِتَتْ، في صَحنِ وَجنَتِهِ، = زُهْرُ الكَوَاكِبِ تَعوِيذاً وَتَزَيِينَا
كأنّما : كأن حرف مشبه بالفعل ما كافة كفت كأن عن العمل
أُثبِتَتْ : أثبت فعل ماض مبني على الفتح مبني للمجهول والتاء تاء التأنيث الساكنة
في صَحنِ : في حرف جر صحن اسم مجرور بالكسرة وهو مضاف
وَجنَتِهِ : وجنة مضاف إليه مجرور بالكسرة وهو مضاف والهاء ضمير مبني في محل جر مضاف إليه
زُهْرُ : نائب فاعل مرفوع بالضمة وهو مضاف
الكَوَاكِبِ : مضاف إليه مجرور بالكسرة
تَعوِيذاً : مفعول لأجله منصوب بالفتحة
وَتَزَيِينَا : الواو حرف عطف تزيين اسم معطوف على تعويذ منصوب بالفتحة والألف للإطلاق
مَا : اسم استفهام مبني في محل رفع مبتدأ
ضَرّ : فعل ماض مبني على الفتح
أنْ : من الحروف المشبهة بالفعل مخففة من الثقيلة واسمها ضمير شأن محذوف
لمْ : أداة نفي وجزم وقلب
نَكُنْ : فعل مضارع ناقص مجزوم وعلامة جزمه السكون واسمه ضمير مستتر وجوبا تقديره نحن
أكفاءَهُ : أكفاءَ خبر الفعل الناقص منصوب بالفتحة وهو مضاف والهاء ضمير مبني في محل جر مضاف إليه
شرَفاً : تمييز منصوب بالفتحة وجملة (ضَرّ أنْ لمْ نَكُنْ أكفاءَهُ ) في محل رفع خبر المبتدأ ( اسم الاستفهام = ما )
وَفي المَوَدّةِ : الواو حرف عطف وجار ومجرور وشبه الجملة في محل رفع خبر مقدم
كافٍ : مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة المقدرة على الياء المحذوفة لأنه اسم منقوص مرفوع
مِنْ تَكَافِينَا : من حرف جر تكافي اسم مجرور بالكسرة المقدرة للثقل وهو مضاف ونا ضمير مبني في محل جر مضاف إليه
يا : حرف نداء
رَوْضَةً : منادى منصوب بالفتحة
طالَما : طال فعل ماض مبني على الفتح ما كافة كفت طال عن أخذ الفاعل
أجْنَتْ : أجنى فعل ماض مبني على الفتح المقدر والتاء تاء التأنيث الساكنة
لَوَاحِظُنَا : لواحظ فاعل مرفوع بالضمة وهو مضاف ونا ضمير مبني في محل جر مضاف إليه
وَرْداً : مفعول به منصوب بالفتحة
جَلاهُ : جلا فعل ماض مبني على الفتح المقدر والهاء ضمير مبني في محل نصب مفعول به
الصَّبا : فاعل مرفوع بضمة مقدرة للتعذر والجملة الفعلية في محل نصب صفة إلى ورد
غضّاً : : تمييز منصوب بالفتحة
وَنَسْرِينَا : الواو حرف عطف نسرين اسم معطوف على وردا منصوب بالفتحة والألف للإطلاق
وإمَّا أن يكونَ مَعْنَاه الاِنْتِقَالَ من غَرَضٍ إلى آخَر نحو: { قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّى، وَذَكَرَ اسمَ رَبِّه فَصَلَّى، بَلْ تُؤْثِرُون الحَيَاةَ الدُّنْيا} .
بَلْ العَاطِفَة: ومَعْنَاها: الإِضرابُ عن الأول، والإِثباتُ للثَّاني، وتَأتي حَرْفَ عَطْفٍ وذلك بشَرْطَين: إفرادِ مَعْطُوفِها وأَنْ تُسَبَق "بإيجابٍ أو أَمْرٍ أو نَفْي أو نهيٍ" ومعناها بعد "الإِيجابِ والأمرِ" : سَلْبُ الحكم عما قَبْلها وَجَعْلُه لِمَا بَعْدَها، نحو" قَرَأ بَكْرٌ بل عَمْرٌو" و "ليَكْتُب صَالحٌ بَلْ مَحُمَّدٌ". ومَعْنَاهَا بَعْدَ النَّفْي أو النَّهْي" تقريرُ حُكْمِ مَا قِبْلَها مِنْ نَفْيٍ أو نَهْيٍ على حَالِهِ وجعلُ ضِدِّهِ لما بَعدها كما أنَّ "لكِنْ" كذلِكَ، كقَولِكَ: " ما كُنْتُ في مَنْزِلٍ بَلْ بَيْدَاءَ" لا تُقاطِعْ الجامِعَةَ بل عَمْراً"، ولا يُعطف بـ " بَلْ" بعد الاستفهام فلا يُقال: " أضربْتَ أَخَاكَ بَلْ زَيْداً". ولا نحوَه، وقد تُزاد قَبْلَها "لا" لتوكيد الإِضراب وهي نافِيَةٌ للإِيجاب قَبْلَها كقول الشاعر:
وَجْهُكَ البَدْرُ لا بَلِ الشَّمسُ لَوْ لَمْ = يُقضَ للشمسِ كَسْفَةٌ أو أفُولُ
بعد أن نقلنا ما قاله الأستاذ عبد الغني الدقر في بل
أنقل لك كلامه في لكنَّ
لَكِنَّ: مَعناها الاستِدرَاك (الاستدراك: تَعقِيب الكلام بنفي مَا يُتَوَهَّم ثُبُوتُه أو بإثبات مَا يُتَوَّ هَّم نَفيُه، فمِثالُ الأَوَّل: قولُك "عليّ شُجَاع لكنه بَخِيل" دَفعتَ بـ "لكن" توهُّمَ أنَّه كريم لملازَمَةِ الكرام للشجاعة)، وإنما يُستَدرَكُ بها بعدَ النفي نحو قولِك: "ما جاءَ الأميرُ ولكنَّ نَائِبَه أَتَىٍ" . وقد يجوزُ أن يُستَدْرَك بها بعد الإِيجاب، ما كانَ مُستَغنِياً نحو قَوْلِك: "حَضَر خَا لِدٌ" فتقول: لكنَّ أَخَاه لم يَحضُر، وهي مِن أَخَوات "إنَّ" وأَحكامُها كأحكَامِها وإذا خُفِّفَتْ تُهمَلُ وُجُوباً وتُهمَل أيضاً إذا ا تَّصلت بها "مَا" الزائدَةُ وهي الكافَّةُ نحو قولِ امرئ القَيس: