لانا المجالي المبدعة المتجددة
في النص نجحت بامتياز في توظيف أدوات المعاش واليومي باسلوب فلسفي احسدك عليه
زيدينا من إبداعات قلمك الراقي سيدتي
تحياتي العطرة
كنت قد نشرت هذا النص مع استهلال ( عِندما أنّثن َ القَضايا صَمَتنا ، لكنهنّ يُؤنثنَ المَشاعِرْ !! .. لَنْ نَصمِت ْ إذ أنّ الرَجل والمرأة سواء أمام قدسية ِ المشاعِر )
لماذا لم تسمحي لي بقرائتك منذ ان وقعت بذات وجع ( سببه ) ما تحدثتي عنه بتفاصيل يومك
يا غالية : عندما نصاب بذاك الوجع ( نتوه) حتى لو كانت الخارطة بين أصابعنا، و ( نغرق) حتى لو كنّا نسير في الصحراء، و (نصاب بالسطحية) حتى لو كنا البحر العميق ذاته، ..لم أكن سأفيدك على أية حال ( هذا للدعابة فقط .
أسعدني مرورك النسيم
أشكرك من أعماقي
مودتي