الأخ الشاعر رمزت عليا
وقفت أسرّح ناظري بلوحة عشق جميلة, مطرزة
بمعالم جسّدت ذاك الجمال المراد. فبان سحر الضفائر,
وروعة الشفاه القرمزية, لعفة انوثة بريئة. هنا عشق
للتمرد وهناك العيون السابلة.ليطل علينا ذلك المعشوق
الشاعر,المقاتل والمبحر.
إني أحبكَ كالربيع تفجرت بقدومهِ
كل الأواخر والأوائلْ
كالسيل يجرفني بغير إرادتي
كي يرتوي .... ظمأ الثنايا والمجاهل ْ
جميل هذا العشق , ورائعة تلك المزايا الموجبة له .
لك المودة والتقدير