حضور راق و كريم
لم تسمح لي الظروف أن أتعرف عليك من قبل ..لكن هذا لا يمنع أن أشيد بدوري على مجهوداتك المبذولة و الواضحة في هذا الرحاب الوفي والراقي بك و بالجميع .
امتناني و تقديري أستاذنا القدير عبد الرسول معلة .
و دعواتي لك أن يرحمك الله و يغفر لك و يسكنك فسيح الجنان , أنه سميع مجيب .