كلمات ٌ تتقاطر عذبة
تشنف أذن المتلقي في روعة
هطولها من مزنك الماطرة شهدا ً
أهلا بك يا ابنتي في ربوع النبع
وننتظر المزيد من هذا الجمال المتدفق
عبد الرسول معلة
حضور راق و كريم
لم تسمح لي الظروف أن أتعرف عليك من قبل ..لكن هذا لا يمنع أن أشيد بدوري على مجهوداتك المبذولة و الواضحة في هذا الرحاب الوفي والراقي بك و بالجميع .
امتناني و تقديري أستاذنا القدير عبد الرسول معلة .
و دعواتي لك أن يرحمك الله و يغفر لك و يسكنك فسيح الجنان , أنه سميع مجيب .
التوقيع
تكتب القصيدة
و أتفتح فيك
مبللة بالندى و الموسيقى
و أنوثة السنديان
تكتب القصيدة
لأرقب المسافات حيث الوجوه بلا أهداف
و اللغة بلا قيود.